بعد أزمة كورونا.. من يتحمل فاتورة إعداد ناشئي الكرة الطائرة؟
قرر مسئولو وزارة الشباب والرياضة واتحاد الكرة الطائرة من أيام، إلغاء مشاركة منتخبي الناشئات والناشئين في منافسات بطولة كأس الأمم الأفريقية للكرة الطائرة، وهو ما يعني حرمانهم من فرصة التأهل للمشاركة في بطولة العالم.
أسباب القرار
قرا الإلغاء جاء بسبب تفشي إصابات فيروس كورونا بين اللاعبين أثناء تواجدهم في معسكر الاستعدادا للبطولة القارية، بالإضافة لإصابة لاعب واحد فقط من منتخب الناشئين، وهو ما ترتب عليه تأخر سفرهم إلى نيجيريا وبالتالي تفويت فرصة المشاركة.
صدمة للأسر واللاعبين
القرار أصاب أسر اللاعبين واللاعبات بالصدمة، خاصة وأن الجميع كان يمني النفس بإنجاز يحققه الأولاد في البطولة الأفريقية، ولكن جاءت الرياح بما لا تشتهي السفن.
اتهام اتحاد الكرة
الجميع أشار بأصابع الاتهام لأعضاء اللجنة المكلفة بإدارة اتحاد الكرة الطائرة برئاسة سامح حمدي، بالإهمال والتقصير في تطبيق الإجراءات الاحترازية داخل المعسكرات، وهو ما استقر عليه تقرير وزارة الشباب والرياضة بخصوص الأزمة، والذي جاء فيه أيضا أن المعسكر لم يشهد تواجد طبيب وأن الأمر اقتصر فقط على تواجد أخصائي علاج طبيعي وتأهيل.
إهدار المال
ليست الأزمة الوحيدة في قتل أحلام جيل كامل من اللاعبين واللاعبات وحرمانهم من هدف لطالما حلموا بتحقيقه، ولكن هناك جانب آخر من الأزمة يتعلق بإرتكاب اللجنة المؤقتة مخالفة لها علاقة بإهدار الأموال في الإنفاق على المعسكرين دون فائدة.
أموال بلا عائد
معسكرات المنتخبين تكلفت الكثير من الأموال وتم رصيد ميزانية ضخمة لهذا الغرض من أجل تجهيز اللاعبين واللاعبات للمشاركة في البطولة، والمحصلة في النهاية صفر، لا مشاركة ولا تحقيق إنجاز ولا التأهل لبطولات العالم.
محاسبة المقصرين
وزير الشباب والرياضة وجه بمحاسبة المقصرين في الأزمة، وتحديد المتسبب الرئيسي سواء بالإهمال في تأمين المسعكرات ضد تفشي فيروس كورونا، أو بالمتسبب في عدم تطبيق الإجراءات الاحترازية داخل المعسكر وإهمال المتابعة الصحية للاعبين واللاعبات.
ومن المقرر أن يصدر خلال ساعات قرار نهائي من وزارة الشباب والرياضة وأيضا اللجنة الأولمبية في هذا الشأن، خاصة وأن ما تم إنفاقه من أموال ليس قليل، وأيضا أسم وسمعة المنتخبات المصرية وأحلام اللاعبين واللاعبات، لا يجب التلاعب بهم كما حدث من جانب اتحاد الكرة الطائرة.
أسباب القرار
قرا الإلغاء جاء بسبب تفشي إصابات فيروس كورونا بين اللاعبين أثناء تواجدهم في معسكر الاستعدادا للبطولة القارية، بالإضافة لإصابة لاعب واحد فقط من منتخب الناشئين، وهو ما ترتب عليه تأخر سفرهم إلى نيجيريا وبالتالي تفويت فرصة المشاركة.
صدمة للأسر واللاعبين
القرار أصاب أسر اللاعبين واللاعبات بالصدمة، خاصة وأن الجميع كان يمني النفس بإنجاز يحققه الأولاد في البطولة الأفريقية، ولكن جاءت الرياح بما لا تشتهي السفن.
اتهام اتحاد الكرة
الجميع أشار بأصابع الاتهام لأعضاء اللجنة المكلفة بإدارة اتحاد الكرة الطائرة برئاسة سامح حمدي، بالإهمال والتقصير في تطبيق الإجراءات الاحترازية داخل المعسكرات، وهو ما استقر عليه تقرير وزارة الشباب والرياضة بخصوص الأزمة، والذي جاء فيه أيضا أن المعسكر لم يشهد تواجد طبيب وأن الأمر اقتصر فقط على تواجد أخصائي علاج طبيعي وتأهيل.
إهدار المال
ليست الأزمة الوحيدة في قتل أحلام جيل كامل من اللاعبين واللاعبات وحرمانهم من هدف لطالما حلموا بتحقيقه، ولكن هناك جانب آخر من الأزمة يتعلق بإرتكاب اللجنة المؤقتة مخالفة لها علاقة بإهدار الأموال في الإنفاق على المعسكرين دون فائدة.
أموال بلا عائد
معسكرات المنتخبين تكلفت الكثير من الأموال وتم رصيد ميزانية ضخمة لهذا الغرض من أجل تجهيز اللاعبين واللاعبات للمشاركة في البطولة، والمحصلة في النهاية صفر، لا مشاركة ولا تحقيق إنجاز ولا التأهل لبطولات العالم.
محاسبة المقصرين
وزير الشباب والرياضة وجه بمحاسبة المقصرين في الأزمة، وتحديد المتسبب الرئيسي سواء بالإهمال في تأمين المسعكرات ضد تفشي فيروس كورونا، أو بالمتسبب في عدم تطبيق الإجراءات الاحترازية داخل المعسكر وإهمال المتابعة الصحية للاعبين واللاعبات.
ومن المقرر أن يصدر خلال ساعات قرار نهائي من وزارة الشباب والرياضة وأيضا اللجنة الأولمبية في هذا الشأن، خاصة وأن ما تم إنفاقه من أموال ليس قليل، وأيضا أسم وسمعة المنتخبات المصرية وأحلام اللاعبين واللاعبات، لا يجب التلاعب بهم كما حدث من جانب اتحاد الكرة الطائرة.