الصحة العالمية تكشف عدد الدول التي تشهد عودة كورونا بكثرة
يشهد وسط وشرق أوروبا عودة ظهور حالات الإصابة بفيروس كورونا، وارتفاع حالات الإصابة الجديدة في العديد من دول غرب أوروبا، حسبما قال رئيس المكتب الإقليمي لأوروبا هانز كلوج.
فيروس كورونا
وأضاف هانز كلوج للصحفيين، اليوم الخميس، "إن منظمة الصحة العالمية تشهد عودة ظهور حالات الإصابة بفيروس كوفيد -19 في وسط وشرق أوروبا، فضلا عن ارتفاع حالات الإصابة الجديدة في العديد من دول غرب أوروبا".
وتابع كلوج: إن ما تشهده مستشفياتنا والطواقم الطبية من ضغط مستمر (جراء الوباء) ألا يقابل بأعمال تضامن وتعاون طبي بين جيراننا الأوروبيين. ومع ذلك، بعد مرور أكثر من عام على انتشار الوباء، لا ينبغي أن تكون أنظمتنا الصحية في هذا الوضع".
منظمة الصحة العالمية
وكانت سوميا سواميناثان، كبيرة العلماء بمنظمة الصحة العالمية، قالت أن أقل من 10٪ من سكان العالم طوروا أجساما مضادة لفيروس كورونا، وأن التطعيم هو الطريقة الوحيدة لتحقيق المناعة الجماعية.
وفي مقابلة بثتها المنظمة على موقع "تويتر"، ذكرت سواميناثان أن منظمة الصحة العالمية تتابع الدراسات التي تحلل بؤر العدوى في بعض المدن حول العالم، لافتة إلى أنه على الرغم من أن نتائج البحث تظهر في بعض الأحيان أن نصف سكان المدينة على الأقل لديهم أجسام مضادة لفيروس كورونا، فإن هذا لا يسمح لنا بالحديث عن تحقيق مناعة القطيع.
الدراسات الوبائية
وقالت سواميناثان في هذا الصدد: "منظمة الصحة العالمية تتابع هذه الدراسات الوبائية المصلية، في آخر إحصاء، كان يوجد منها حوالي 500. وإذا نظرنا إليها معا، يتضح أن أقل من 10٪ من سكان العالم لديهم أجسام مضادة لهذا الفيروس".
كما بينت أن "بؤرا وجدت بلا شك في أماكن مثل المناطق الحضرية المكتظة بالسكان، تعرض فيها بين 50 إلى 60٪ من السكان لتأثير الفيروس ولديهم أجسام مضادة، ومع ذلك، هذا لا يعني أن مدينة أو مقاطعة بأكملها أو ولاية أو دولة حققت مناعة القطيع".
أجسام مضادة
وأوضحت كبيرة خبراء منظمة الصحة العالمية أنه حين يغادر الأشخاص الذين ليس لديهم أجسام مضادة مثل هذه المنطقة السكانية، فإنهم يبقون عرضة للإصابة، مشددة على أن السبيل الوحيد لتحقيق مناعة القطيع على نطاق عالمي تتأتى من خلال التطعيم.
فيروس كورونا
وأضاف هانز كلوج للصحفيين، اليوم الخميس، "إن منظمة الصحة العالمية تشهد عودة ظهور حالات الإصابة بفيروس كوفيد -19 في وسط وشرق أوروبا، فضلا عن ارتفاع حالات الإصابة الجديدة في العديد من دول غرب أوروبا".
وتابع كلوج: إن ما تشهده مستشفياتنا والطواقم الطبية من ضغط مستمر (جراء الوباء) ألا يقابل بأعمال تضامن وتعاون طبي بين جيراننا الأوروبيين. ومع ذلك، بعد مرور أكثر من عام على انتشار الوباء، لا ينبغي أن تكون أنظمتنا الصحية في هذا الوضع".
منظمة الصحة العالمية
وكانت سوميا سواميناثان، كبيرة العلماء بمنظمة الصحة العالمية، قالت أن أقل من 10٪ من سكان العالم طوروا أجساما مضادة لفيروس كورونا، وأن التطعيم هو الطريقة الوحيدة لتحقيق المناعة الجماعية.
وفي مقابلة بثتها المنظمة على موقع "تويتر"، ذكرت سواميناثان أن منظمة الصحة العالمية تتابع الدراسات التي تحلل بؤر العدوى في بعض المدن حول العالم، لافتة إلى أنه على الرغم من أن نتائج البحث تظهر في بعض الأحيان أن نصف سكان المدينة على الأقل لديهم أجسام مضادة لفيروس كورونا، فإن هذا لا يسمح لنا بالحديث عن تحقيق مناعة القطيع.
الدراسات الوبائية
وقالت سواميناثان في هذا الصدد: "منظمة الصحة العالمية تتابع هذه الدراسات الوبائية المصلية، في آخر إحصاء، كان يوجد منها حوالي 500. وإذا نظرنا إليها معا، يتضح أن أقل من 10٪ من سكان العالم لديهم أجسام مضادة لهذا الفيروس".
كما بينت أن "بؤرا وجدت بلا شك في أماكن مثل المناطق الحضرية المكتظة بالسكان، تعرض فيها بين 50 إلى 60٪ من السكان لتأثير الفيروس ولديهم أجسام مضادة، ومع ذلك، هذا لا يعني أن مدينة أو مقاطعة بأكملها أو ولاية أو دولة حققت مناعة القطيع".
أجسام مضادة
وأوضحت كبيرة خبراء منظمة الصحة العالمية أنه حين يغادر الأشخاص الذين ليس لديهم أجسام مضادة مثل هذه المنطقة السكانية، فإنهم يبقون عرضة للإصابة، مشددة على أن السبيل الوحيد لتحقيق مناعة القطيع على نطاق عالمي تتأتى من خلال التطعيم.