أبرزهم في الوفد.. ضحايا المناصب العليا بالأحزاب السياسية
من المحتمل أن الوصول إلى أعلى القمة فى المناصب بالأحزاب السياسية، يكون بداية نهاية الحياة السياسية للأفراد، ويغادر القيادى منصبه سواء بالإقالة أو الفصل أو الاستقالة من الحزب نهائيا.
وترجع غالبا كل هذه الأمور للتوترات والخلافات بين الأعضاء والقيادات بعضها الآخر ويكون الضحية هو صاحب المنصب الذى ظل العضو يحاول الوصول إليه وقتا طويلا ربما يصل إلى أكثر من 20 عاما داخل الكيان.
وتبرز "فيتو" فى التقرير التالي ضحايا المناصب فى الأحزاب السياسية:
حزب الوفد
شهد حزب الوفد أكبر حالات الصراع خلال الفترات الأخيرة والتى راح ضحيتها قيادات ظلت لسنوات تحت مظلة الحزب، ومنهم الدكتور محمد عبده نائب رئيس حزب الوفد، الذى صدر قرارا من رئيس الحزب بفصله منذ عدة أيام بعد أن ظل لسنوات كثيرة تزيد عن الـ 20 عاما متواصلة تحت مظلة حزب الوفد.
وأيضا محمد عبد العليم داوود القيادى الوفدى القديم وعضو الهيئة العليا ونائب رئيس الحزب السابق الذى صدر قرار أيضا من رئيس الحزب بفصله من الحزب، والمهندس حسين منصور القيادى الوفدى القديم الذى فصل أيضا قرارا ضمن المجموعة الأخيرة من حزب الوفد.
وبعد انتخابات الهيئة العليا الأخيرة فى الحزب صدر أيضا قرار من رئيس الحزب بفصل عددا من القيادات السابقة من الحزب وكان منهم المهندس ياسر قوره مساعد رئيس الحزب سابقاً واللواء محمد الحسينى امين صندوق الوفد أيضا السابق ولم يعودوا بعدها إلى الحزب.
وتم أيضا سحب الثقة من نعمان جمعه وهو الأبرز عندما كان رئيسا لحزب الوفد، وحدث ما حدث حينها، وأيضا فؤاد بدراوي الذى فصل عندما كان سكرتيرا عاما لحزب الوفد لكنه عاد بعد ذلك للحزب ثم لمنصبه القديم مرة أخرى.
حزب المؤتمر
وفى حزب المؤتمر الذي يترأسه الربان عمر المختار صميدة، ومنذ عدة سنوات ظهر الأمين العام للحزب حينها اللواء أمين راضى معلنا استقالته من الحزب تماما، بعد أن كان راضى هو الرجل الثانى فى الحزب بعد رئيسه، وترك المنصب والحزب نهائيا.
وكان السبب أيضا هو عدم التوافق مع رئيس الحزب فى أمور اتخاذ القرار حينها ولم يتفقوا فاعلن راضى استقالته من الحزب نهائيا، وذهب بعدها إلى حزب الوفد فى عهد رئيسه السابق السيد البدوى و التحق بالهيئة العليا حينها.
المصري الديمقراطي
ومنذ عدة سنوات أيضا شهد الحزب المصرى الديمقراطى استقالة رئيس الحزب الدكتور محمد أبو الغار من رئاسته وادير الحزب حينها من خلال المكتب التنفيذي والنائب الأول لرئيس الحزب ولم يعود أبو الغار إلى رئاسة الحزب مرة أخرى بعدها.
وأجريت انتخابات على رئاسة الحزب بعدها وفى حزب الحركة الوطنية ترك الفريق أحمد شفيق رئاسة الحزب واعتزل العمل السياسى والحزبى بعد أن أن كان مؤسس ورئيس الحزب.
وترجع غالبا كل هذه الأمور للتوترات والخلافات بين الأعضاء والقيادات بعضها الآخر ويكون الضحية هو صاحب المنصب الذى ظل العضو يحاول الوصول إليه وقتا طويلا ربما يصل إلى أكثر من 20 عاما داخل الكيان.
وتبرز "فيتو" فى التقرير التالي ضحايا المناصب فى الأحزاب السياسية:
حزب الوفد
شهد حزب الوفد أكبر حالات الصراع خلال الفترات الأخيرة والتى راح ضحيتها قيادات ظلت لسنوات تحت مظلة الحزب، ومنهم الدكتور محمد عبده نائب رئيس حزب الوفد، الذى صدر قرارا من رئيس الحزب بفصله منذ عدة أيام بعد أن ظل لسنوات كثيرة تزيد عن الـ 20 عاما متواصلة تحت مظلة حزب الوفد.
وأيضا محمد عبد العليم داوود القيادى الوفدى القديم وعضو الهيئة العليا ونائب رئيس الحزب السابق الذى صدر قرار أيضا من رئيس الحزب بفصله من الحزب، والمهندس حسين منصور القيادى الوفدى القديم الذى فصل أيضا قرارا ضمن المجموعة الأخيرة من حزب الوفد.
وبعد انتخابات الهيئة العليا الأخيرة فى الحزب صدر أيضا قرار من رئيس الحزب بفصل عددا من القيادات السابقة من الحزب وكان منهم المهندس ياسر قوره مساعد رئيس الحزب سابقاً واللواء محمد الحسينى امين صندوق الوفد أيضا السابق ولم يعودوا بعدها إلى الحزب.
وتم أيضا سحب الثقة من نعمان جمعه وهو الأبرز عندما كان رئيسا لحزب الوفد، وحدث ما حدث حينها، وأيضا فؤاد بدراوي الذى فصل عندما كان سكرتيرا عاما لحزب الوفد لكنه عاد بعد ذلك للحزب ثم لمنصبه القديم مرة أخرى.
حزب المؤتمر
وفى حزب المؤتمر الذي يترأسه الربان عمر المختار صميدة، ومنذ عدة سنوات ظهر الأمين العام للحزب حينها اللواء أمين راضى معلنا استقالته من الحزب تماما، بعد أن كان راضى هو الرجل الثانى فى الحزب بعد رئيسه، وترك المنصب والحزب نهائيا.
وكان السبب أيضا هو عدم التوافق مع رئيس الحزب فى أمور اتخاذ القرار حينها ولم يتفقوا فاعلن راضى استقالته من الحزب نهائيا، وذهب بعدها إلى حزب الوفد فى عهد رئيسه السابق السيد البدوى و التحق بالهيئة العليا حينها.
المصري الديمقراطي
ومنذ عدة سنوات أيضا شهد الحزب المصرى الديمقراطى استقالة رئيس الحزب الدكتور محمد أبو الغار من رئاسته وادير الحزب حينها من خلال المكتب التنفيذي والنائب الأول لرئيس الحزب ولم يعود أبو الغار إلى رئاسة الحزب مرة أخرى بعدها.
وأجريت انتخابات على رئاسة الحزب بعدها وفى حزب الحركة الوطنية ترك الفريق أحمد شفيق رئاسة الحزب واعتزل العمل السياسى والحزبى بعد أن أن كان مؤسس ورئيس الحزب.