مصر تشارك في الاجتماع السابع والثلاثين لفرقة العمل 5D
تشارك مصر ممثلة في الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات
بالاجتماع السابع والثلاثين لفرقة العمل 5D، الذي ينظمه قطاع الاتصالات الراديوية بالاتحاد الدولي للاتصالات، ويعقد افتراضياً عبر تقنية الفيديو كونفرانس في الفترة من 1 إلى 12 مارس 2021 بمشاركة أكثر من 600 خبير ومتخصص من الدول الأعضاء بالاتحاد ومن مجتمع الصناعة وهيئات تنظيم الاتصالات ومنظمات الأمم المتحدة.
وُتعد فرقة العمل 5D هي الفريق المسؤول بالاتحاد عن كافة الأمور المتعلقة بتنظيم الطيف الترددي الخاص بأنظمة الاتصالات المتنقلة الدولية (IMT) على المستوى الدولي.
التليفون المحمول
شارك الفريق المصري بالاجتماع لتنسيق وتقديم المساهمات والعمل على خروج الإطار التنظيمي الدولي لأنظمة التليفون المحمول بشكل يساهم في تطوير معايير جودة الخدمات، ويعظم الاستفادة من موارد الطيف الترددي ويخدم نمو السوق محلياً، خاصةً في ظل التقدم الذي أحرزته الدولة في تنفيذ مشروعات التحول الرقمي تمهيداً لاستكمال الخطط التنموية في هذا المجال.
تناول الاجتماع الموضوعات الخاصة بإعداد الوثائق التنظيمية لقطاع الاتصالات الراديوية وإعداد المعايير القياسية الدولية بالطيف الترددي لأنظمة الاتصالات المتنقلة الدولية، وإعداد وتحديث المعايير القياسية الدولية لأنظمة الجيل الخامس، والإعداد للمؤتمر العالمي للاتصالات الراديوية القادم WRC-23 والذي ينتظر أن يتيح طيف ترددي إضافي لأنظمة التليفون المحمول في عدد من النطاقات الترددية الجديدة.
تطوير شبكات النطاق العريض
وكشف تقرير صدر مؤخرا حول شبكات النطاق العريض، عن مجموعة من التوصيات والاقتراحات المهمة لتطوير شبكات النطاق العريض في مصر، أهمها ضرورة العمل على تقليص الفجوة الرقمية والتأكد من وصول خدمات النطاق العريض لجميع المواطنين، إضافة إلى إعادة النظر في زيادة المشاركة في المرافق المتنقلة والثابتة للتغلب على العقبات المالية.
ذلك فضلاً عن زيادة الاستثمار في شبكات النطاق العريض للتمكن من الاستمرار في تقديم خدمات جيدة خاصة بعد التعافي من الجائحة العالمية. وأكد التقرير أنه يجب أن تواصل مصر الاستثمار في تطوير المهارات الرقمية لضمان تقديم مستوى عالي من الخدمات للعملاء.
تطوير البنية التحتية
وأشار التقرير إلى أن الحكومة المصرية تعمل على تطوير البنية التحتية للنطاق العريض في مصر في محاولة لدعم التحول الرقمي في البلاد، وذلك بالتعاون مع المصرية للاتصالات (TE)، التي تمتلك فيها وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات حصة 80٪، لتحديث شبكة الوصول منذ عام 2014.
ووفقًا لبيان صادر عن الشركة المصرية للاتصالات، استثمرت الشركة 12.7 مليار جنيه مصري (790.3 مليون دولار أمريكي) في عام 2019 كتحول جديد في عروض النطاق العريض الثابت بما يتماشى مع استراتيجية الدولة لتطوير قدرات شبكتها وتحسين جودة خدمات الإنترنت في مصر.
كما أن النمو في شبكات النطاق العريض في مصر من حيث البنية التحتية والمبادرات الرقمية والخدمات يرجع إلى جهود وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والجهاز القومي لتنظيم الاتصالات والمشغلين.
حيث شهدت مصر نمواً في خدمات النطاق العريض الثابت من 25٪ في عام 2017 إلى أكثر من 35٪ في الربع الأول من عام 2020، ولا يزال هناك المزيد من إمكانات النمو للنطاق العريض الثابت عالي السرعة للتقنية المناسبة بالسعر المناسب في السوق.
أهمية النطاق العريض
وقال ماثيو ريد محلل بمؤسسة OMDIA: أصبحت تقارير النطاق العريض ذات أهمية كبرى سواء للشركات العاملة في مجال التكنولوجيا أو الحكومات الذكية، خاصة بعد الانتشار والتوسع الكبير في استخدامات تكنولوجيا الاتصالات.
بالاجتماع السابع والثلاثين لفرقة العمل 5D، الذي ينظمه قطاع الاتصالات الراديوية بالاتحاد الدولي للاتصالات، ويعقد افتراضياً عبر تقنية الفيديو كونفرانس في الفترة من 1 إلى 12 مارس 2021 بمشاركة أكثر من 600 خبير ومتخصص من الدول الأعضاء بالاتحاد ومن مجتمع الصناعة وهيئات تنظيم الاتصالات ومنظمات الأمم المتحدة.
وُتعد فرقة العمل 5D هي الفريق المسؤول بالاتحاد عن كافة الأمور المتعلقة بتنظيم الطيف الترددي الخاص بأنظمة الاتصالات المتنقلة الدولية (IMT) على المستوى الدولي.
التليفون المحمول
شارك الفريق المصري بالاجتماع لتنسيق وتقديم المساهمات والعمل على خروج الإطار التنظيمي الدولي لأنظمة التليفون المحمول بشكل يساهم في تطوير معايير جودة الخدمات، ويعظم الاستفادة من موارد الطيف الترددي ويخدم نمو السوق محلياً، خاصةً في ظل التقدم الذي أحرزته الدولة في تنفيذ مشروعات التحول الرقمي تمهيداً لاستكمال الخطط التنموية في هذا المجال.
تناول الاجتماع الموضوعات الخاصة بإعداد الوثائق التنظيمية لقطاع الاتصالات الراديوية وإعداد المعايير القياسية الدولية بالطيف الترددي لأنظمة الاتصالات المتنقلة الدولية، وإعداد وتحديث المعايير القياسية الدولية لأنظمة الجيل الخامس، والإعداد للمؤتمر العالمي للاتصالات الراديوية القادم WRC-23 والذي ينتظر أن يتيح طيف ترددي إضافي لأنظمة التليفون المحمول في عدد من النطاقات الترددية الجديدة.
تطوير شبكات النطاق العريض
وكشف تقرير صدر مؤخرا حول شبكات النطاق العريض، عن مجموعة من التوصيات والاقتراحات المهمة لتطوير شبكات النطاق العريض في مصر، أهمها ضرورة العمل على تقليص الفجوة الرقمية والتأكد من وصول خدمات النطاق العريض لجميع المواطنين، إضافة إلى إعادة النظر في زيادة المشاركة في المرافق المتنقلة والثابتة للتغلب على العقبات المالية.
ذلك فضلاً عن زيادة الاستثمار في شبكات النطاق العريض للتمكن من الاستمرار في تقديم خدمات جيدة خاصة بعد التعافي من الجائحة العالمية. وأكد التقرير أنه يجب أن تواصل مصر الاستثمار في تطوير المهارات الرقمية لضمان تقديم مستوى عالي من الخدمات للعملاء.
تطوير البنية التحتية
وأشار التقرير إلى أن الحكومة المصرية تعمل على تطوير البنية التحتية للنطاق العريض في مصر في محاولة لدعم التحول الرقمي في البلاد، وذلك بالتعاون مع المصرية للاتصالات (TE)، التي تمتلك فيها وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات حصة 80٪، لتحديث شبكة الوصول منذ عام 2014.
ووفقًا لبيان صادر عن الشركة المصرية للاتصالات، استثمرت الشركة 12.7 مليار جنيه مصري (790.3 مليون دولار أمريكي) في عام 2019 كتحول جديد في عروض النطاق العريض الثابت بما يتماشى مع استراتيجية الدولة لتطوير قدرات شبكتها وتحسين جودة خدمات الإنترنت في مصر.
كما أن النمو في شبكات النطاق العريض في مصر من حيث البنية التحتية والمبادرات الرقمية والخدمات يرجع إلى جهود وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والجهاز القومي لتنظيم الاتصالات والمشغلين.
حيث شهدت مصر نمواً في خدمات النطاق العريض الثابت من 25٪ في عام 2017 إلى أكثر من 35٪ في الربع الأول من عام 2020، ولا يزال هناك المزيد من إمكانات النمو للنطاق العريض الثابت عالي السرعة للتقنية المناسبة بالسعر المناسب في السوق.
أهمية النطاق العريض
وقال ماثيو ريد محلل بمؤسسة OMDIA: أصبحت تقارير النطاق العريض ذات أهمية كبرى سواء للشركات العاملة في مجال التكنولوجيا أو الحكومات الذكية، خاصة بعد الانتشار والتوسع الكبير في استخدامات تكنولوجيا الاتصالات.
