بشرط واحد.. بومبيو لا يستبعد ترشحه لرئاسة أمريكا 2024
كشف وزير الخارجية الأمريكي السابق مايك بومبيو اليوم الخميس، عن إمكانية ترشحه للرئاسة عام 2024 في حال لم يرشح الرئيس السابق دونالد ترامب نفسه مرة أخرى.
وجاءت تصريحات بومبيو خلال مقابلة حصرية أجريت معه على قناة "فوكس نيوز" الأمريكية رد خلالها على سؤال بشأن الترشح إلى كرسي الرئاسة الأمريكية قائلا: "لقد كنت دائمًا على استعداد للقتال وأنا مهتم بالولايات المتحدة الأمريكية".
وأضاف بومبيو قائلا: "لقد كنا جزءًا من الحركة المحافظة لفترة طويلة أسعى جاهداً لمواصلة القيام بذلك وسأترشح للرئاسة إلا إذا لم يترشح ترامب".
وفي وقت سابق، قال ترامب إنه قد يقرر الترشح للرئاسة مرة أخرى.
وذكرت وكالة بلومبرج، نقلاً عن مصادر خاصة أن ترامب يدرس بجدية هذا الاحتمال.
وكان الرئيس الأمريكي جو بايدن، أزاح الستار عن الدليل الاستراتيجي المؤقت للأمن القومي، متعهدا بمحاسبة أي جهة ترتكب هجمات سيبرانية تزعزع الاستقرار.
وتعهدت إدارة الرئيس جو بايدن، وفقاً للدليل المكون من 24 صفحة، بتوسيع الاتفاقات التي تساعد على الحد من انتشار الأسلحة النووية.
وتعتمد الاستراتيجية على التعاون مع الحلفاء لردع التهديدات الإيرانية والحد من أنشطتها المزعزعة للاستقرار.
وأوضح الرئيس الأمريكي، أن الترويج للديمقراطية في جميع أنحاء العالم سيكون عنصرا مركزيا في استراتيجيته للأمن القومي، وذلك ضمن خطوط إرشادية جديدة صدرت الأربعاء.
وتتبنى استراتيجية الأمن القومي لإدارة بايدن تعهداً بحل النزاعات المسلحة في الشرق الأوسط التي تهدد الاستقرار الإقليمي.
وقال: "سوف نعزز حلفاءنا ونقف وراءهم، نعمل مع شركاء متشابهين في التفكير، ونجمع قوتنا الجماعية لتعزيز المصالح المشتركة وردع التهديدات المشتركة. وسنتولى القيادة بالدبلوماسية".
وتمت الإشارة في الوثيقة إلى الجوائح وأزمات المناخ والتهديدات الإلكترونية والتطرف العنيف على أنها من بين "أكبر التهديدات".
وأشارت إلى أن كثيرا من تلك التهديدات "لا تعرف حدودا أو أسوار ويجب أن تقابل بعمل جماعي".
وأوضحت الوثيقة أنه: "يجب علينا أيضا أن نتعامل مع حقيقة أن توزيع السلطة في جميع أنحاء العالم يتغير، مما يخلق تهديدات جديدة".
وأَضافت: "الصين، على وجه الخصوص، أصبحت بسرعة أكثر حزما. إنها المنافس الوحيد المحتمل القادر على الجمع بين قوته الاقتصادية والدبلوماسية والعسكرية والتكنولوجية لتشكيل تحد مستدام لنظام دولي مستقر ومنفتح".
كما لفتت الوثيقة إلى "التهديد" الذي تفرضه روسيا "التي لا تزال تصر على تعزيز نفوذها العالمي وأن تلعب دورا يتسبب في حالة من الفوضى على الساحة العالمية".
وشدد البيت الأبيض أيضا على أن واشنطن "لن تتردد أبدا في استخدام القوة عند الحاجة للدفاع عن مصالحنا الوطنية الحيوية"، مضيفا أن الدبلوماسية ستكون الملاذ الأول لتعزيز مصالح الولايات المتحدة عالميا.
وجاءت تصريحات بومبيو خلال مقابلة حصرية أجريت معه على قناة "فوكس نيوز" الأمريكية رد خلالها على سؤال بشأن الترشح إلى كرسي الرئاسة الأمريكية قائلا: "لقد كنت دائمًا على استعداد للقتال وأنا مهتم بالولايات المتحدة الأمريكية".
وأضاف بومبيو قائلا: "لقد كنا جزءًا من الحركة المحافظة لفترة طويلة أسعى جاهداً لمواصلة القيام بذلك وسأترشح للرئاسة إلا إذا لم يترشح ترامب".
وفي وقت سابق، قال ترامب إنه قد يقرر الترشح للرئاسة مرة أخرى.
وذكرت وكالة بلومبرج، نقلاً عن مصادر خاصة أن ترامب يدرس بجدية هذا الاحتمال.
وكان الرئيس الأمريكي جو بايدن، أزاح الستار عن الدليل الاستراتيجي المؤقت للأمن القومي، متعهدا بمحاسبة أي جهة ترتكب هجمات سيبرانية تزعزع الاستقرار.
وتعهدت إدارة الرئيس جو بايدن، وفقاً للدليل المكون من 24 صفحة، بتوسيع الاتفاقات التي تساعد على الحد من انتشار الأسلحة النووية.
وتعتمد الاستراتيجية على التعاون مع الحلفاء لردع التهديدات الإيرانية والحد من أنشطتها المزعزعة للاستقرار.
وأوضح الرئيس الأمريكي، أن الترويج للديمقراطية في جميع أنحاء العالم سيكون عنصرا مركزيا في استراتيجيته للأمن القومي، وذلك ضمن خطوط إرشادية جديدة صدرت الأربعاء.
وتتبنى استراتيجية الأمن القومي لإدارة بايدن تعهداً بحل النزاعات المسلحة في الشرق الأوسط التي تهدد الاستقرار الإقليمي.
وقال: "سوف نعزز حلفاءنا ونقف وراءهم، نعمل مع شركاء متشابهين في التفكير، ونجمع قوتنا الجماعية لتعزيز المصالح المشتركة وردع التهديدات المشتركة. وسنتولى القيادة بالدبلوماسية".
وتمت الإشارة في الوثيقة إلى الجوائح وأزمات المناخ والتهديدات الإلكترونية والتطرف العنيف على أنها من بين "أكبر التهديدات".
وأشارت إلى أن كثيرا من تلك التهديدات "لا تعرف حدودا أو أسوار ويجب أن تقابل بعمل جماعي".
وأوضحت الوثيقة أنه: "يجب علينا أيضا أن نتعامل مع حقيقة أن توزيع السلطة في جميع أنحاء العالم يتغير، مما يخلق تهديدات جديدة".
وأَضافت: "الصين، على وجه الخصوص، أصبحت بسرعة أكثر حزما. إنها المنافس الوحيد المحتمل القادر على الجمع بين قوته الاقتصادية والدبلوماسية والعسكرية والتكنولوجية لتشكيل تحد مستدام لنظام دولي مستقر ومنفتح".
كما لفتت الوثيقة إلى "التهديد" الذي تفرضه روسيا "التي لا تزال تصر على تعزيز نفوذها العالمي وأن تلعب دورا يتسبب في حالة من الفوضى على الساحة العالمية".
وشدد البيت الأبيض أيضا على أن واشنطن "لن تتردد أبدا في استخدام القوة عند الحاجة للدفاع عن مصالحنا الوطنية الحيوية"، مضيفا أن الدبلوماسية ستكون الملاذ الأول لتعزيز مصالح الولايات المتحدة عالميا.