مبروك عطية يكشف حكم الشرع في زواج الابن والابنة دون موافقة الوالدين
قال الدكتور مبروك عطية، الداعية الإسلامي: إن الزواج والطلاق مسئولية الابن دون اشتراط موافقة الوالدين.
حكم زواج الابن دون موافقة الوالدين
وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "يحدث في مصر" الذي يقدمه الإعلامي شريف عامر بقناة "إم بي سي مصر" أن زواج الابن دون موافقة والديه لا يخالف الشرع لكن العلماء يرونه زواجًا بلا بركة.
حكم تزويج البنت دون رضاها
وتابع: "لا يجوز شرعًا أن تتزوج البنت في عدم وجود وليها، كما أنه لا يجوز إجبارها على الزواج من شخص بعينه دون موافقتها".
وأشار إلى أن مقولة الأب والأم لابنتهما "ماعندناش حد بيطلق" لا أصل لها في الدين، لافتًا إلى أنه لا يوجد في الدين تزويج بنت دون رضاها.
وكان الدكتور مبروك عطية، الداعية الإسلامي، كشف في لقاء سابق، كواليس دخوله السينما مرتين فقط طوال حياته وكيف كان رد فعله.
وقال خلال لقائه ببرنامج "يحدث في مصر" الذي يقدمه الإعلامي شريف عامر بقناة "MBC مصر": "دخلت أنا وأصحابي لما كنا طلاب فيلمًا للفنان محمود ياسين وإحنا خارجين ندمنا ندمًا شديدًا ونظر بعضنا إلى بعض والدموع تملأ العيون.. إزاي نسيب دروسنا الدينية والقرآن الكريم والتفسير ونروح نضيع تعب وشقى أهالينا على الفاضي".
ولفت إلى أنه قبل ذهابه للسينما للمرة الأولى في حياته ظل هو وزملاؤه يتناقشون لمدة شهر في هذا القرار.
وأضاف: "دخلت السينما للمرة الثانية وكان فيلما آخر لمحمود حميدة وليلى علوي "بحب السيما" بدعوة من خيري رمضان، ومضيت إلى غير رجعة حتى وقتنا هذا وسألت نفسي: هل هذا الفن الهادف مشاهدته أم أنه غير ذلك ويحمل مشاهد بها عري وفسق وفجور؟".
حكم زواج الابن دون موافقة الوالدين
وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "يحدث في مصر" الذي يقدمه الإعلامي شريف عامر بقناة "إم بي سي مصر" أن زواج الابن دون موافقة والديه لا يخالف الشرع لكن العلماء يرونه زواجًا بلا بركة.
حكم تزويج البنت دون رضاها
وتابع: "لا يجوز شرعًا أن تتزوج البنت في عدم وجود وليها، كما أنه لا يجوز إجبارها على الزواج من شخص بعينه دون موافقتها".
وأشار إلى أن مقولة الأب والأم لابنتهما "ماعندناش حد بيطلق" لا أصل لها في الدين، لافتًا إلى أنه لا يوجد في الدين تزويج بنت دون رضاها.
وكان الدكتور مبروك عطية، الداعية الإسلامي، كشف في لقاء سابق، كواليس دخوله السينما مرتين فقط طوال حياته وكيف كان رد فعله.
وقال خلال لقائه ببرنامج "يحدث في مصر" الذي يقدمه الإعلامي شريف عامر بقناة "MBC مصر": "دخلت أنا وأصحابي لما كنا طلاب فيلمًا للفنان محمود ياسين وإحنا خارجين ندمنا ندمًا شديدًا ونظر بعضنا إلى بعض والدموع تملأ العيون.. إزاي نسيب دروسنا الدينية والقرآن الكريم والتفسير ونروح نضيع تعب وشقى أهالينا على الفاضي".
ولفت إلى أنه قبل ذهابه للسينما للمرة الأولى في حياته ظل هو وزملاؤه يتناقشون لمدة شهر في هذا القرار.
وأضاف: "دخلت السينما للمرة الثانية وكان فيلما آخر لمحمود حميدة وليلى علوي "بحب السيما" بدعوة من خيري رمضان، ومضيت إلى غير رجعة حتى وقتنا هذا وسألت نفسي: هل هذا الفن الهادف مشاهدته أم أنه غير ذلك ويحمل مشاهد بها عري وفسق وفجور؟".