بايدن: نتحقق من الجهة المسؤولة عن الهجمات الصاروخية على قاعدتنا في العراق
قال الرئيس الأمريكي جو بايدن: "جار التحقق من الجهة المسئولة عن الهجمات الصاروخية على قاعدتنا في العراق"، حسبما أفادت قناة "سكاي نيوز" في نبأ عاجل.
يذكر أن البيت الأبيض، أعلن اليوم الأربعاء، إنه لا يزال يقيّم آثار الهجوم الصاروخي الأخير في العراق، في إشارة إلى القصف الذي تعرضت له قاعدة عين الأسد التي تضم قوات أمريكية وعراقية وأخرى تابعة للتحالف الدولي.
التقييم للموقف
وأضافت المتحدثة باسم البيت الأبيض، جين بساكي، في إفادة صحفية، أن الإدارة الأمريكية ستتحرك مرة أخرى، إذ خلص التقييم إلى ضرورة الاستجابة للهجوم الصاروخي، حسبما أفادت وكالة "رويترز".
وفي وقت سابق من اليوم الأربعاء، سقطت 10 صواريخ على قاعدة عين الأسد، التي توجد فيها القوات الأمريكية، ليكون القصف الثاني على قاعدة تستضيف قوات أمريكية خلال أقل من شهر، بعد قصف أربيل.
وقال التحالف في بيان، إن 10 صواريخ استهدفت قاعدة الأسد الجوية في العراق، الساعة 7:20 صباحا بالتوقيت المحلي، مضيفا أن القوات الخاصة العراقية تقود الاستجابة والتحقيق وسيتم الإفراج عن مزيد من المعلومات عندما تصبح متاحة.
وفي العام الماضي، استهدفت إيران قاعدة "عين الأسد" التي تتمركز فيها قوات التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة لمكافحة "داعش" بعدد من الصواريخ الباليستية، في ما وصف بأنه أقوى هجوم تتعرض له القوات الأمريكية.
وجاء الهجوم الإيراني ردا على اغتيال واشنطن قائد "فيلق القدس" في الحرس الثوري، اللواء قاسم سليماني، في الثالث من شهر يناير الماضي.
وتسبب هجوم صاروخي استهدف مدينة أربيل ومطارها الدولي بـ14 صاروخا، في 15 من فبراير، في قتل مقاول أجنبي ومواطن عراقي، وإصابة خمسة جنود أمريكيين ومدنيين اثنين بجروح.
وفاة واحدة
وأعلنت وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاجون"، عدم وقوع إصابات في صفوف الجنود الأمريكيين إثر الهجوم على قاعدة عين الأسد، مشيرة إلى وفاة متعاقد مدني أمريكي إثر أزمة قلبية أثناء الهجوم فقط.
وأكد "البنتاجون" بحسب قناة "العربية"، الوقوف في أهبة الاستعداد بانتظار نتائج تحقيق الهجوم على قاعدة عين الأسد.
10 صواريخ
وقالت وكالة الأنباء العراقية "واع"، إن "10 صواريخ سقطت على قاعدة عين الأسد، التي تتواجد فيها القوات الأمريكية، ليكون القصف الثاني على قاعدة تستضيف قوات أمريكية خلال أقل من شهر، بعد قصف أربيل".
يذكر أن البيت الأبيض، أعلن اليوم الأربعاء، إنه لا يزال يقيّم آثار الهجوم الصاروخي الأخير في العراق، في إشارة إلى القصف الذي تعرضت له قاعدة عين الأسد التي تضم قوات أمريكية وعراقية وأخرى تابعة للتحالف الدولي.
التقييم للموقف
وأضافت المتحدثة باسم البيت الأبيض، جين بساكي، في إفادة صحفية، أن الإدارة الأمريكية ستتحرك مرة أخرى، إذ خلص التقييم إلى ضرورة الاستجابة للهجوم الصاروخي، حسبما أفادت وكالة "رويترز".
وفي وقت سابق من اليوم الأربعاء، سقطت 10 صواريخ على قاعدة عين الأسد، التي توجد فيها القوات الأمريكية، ليكون القصف الثاني على قاعدة تستضيف قوات أمريكية خلال أقل من شهر، بعد قصف أربيل.
وقال التحالف في بيان، إن 10 صواريخ استهدفت قاعدة الأسد الجوية في العراق، الساعة 7:20 صباحا بالتوقيت المحلي، مضيفا أن القوات الخاصة العراقية تقود الاستجابة والتحقيق وسيتم الإفراج عن مزيد من المعلومات عندما تصبح متاحة.
وفي العام الماضي، استهدفت إيران قاعدة "عين الأسد" التي تتمركز فيها قوات التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة لمكافحة "داعش" بعدد من الصواريخ الباليستية، في ما وصف بأنه أقوى هجوم تتعرض له القوات الأمريكية.
وجاء الهجوم الإيراني ردا على اغتيال واشنطن قائد "فيلق القدس" في الحرس الثوري، اللواء قاسم سليماني، في الثالث من شهر يناير الماضي.
وتسبب هجوم صاروخي استهدف مدينة أربيل ومطارها الدولي بـ14 صاروخا، في 15 من فبراير، في قتل مقاول أجنبي ومواطن عراقي، وإصابة خمسة جنود أمريكيين ومدنيين اثنين بجروح.
وفاة واحدة
وأعلنت وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاجون"، عدم وقوع إصابات في صفوف الجنود الأمريكيين إثر الهجوم على قاعدة عين الأسد، مشيرة إلى وفاة متعاقد مدني أمريكي إثر أزمة قلبية أثناء الهجوم فقط.
وأكد "البنتاجون" بحسب قناة "العربية"، الوقوف في أهبة الاستعداد بانتظار نتائج تحقيق الهجوم على قاعدة عين الأسد.
10 صواريخ
وقالت وكالة الأنباء العراقية "واع"، إن "10 صواريخ سقطت على قاعدة عين الأسد، التي تتواجد فيها القوات الأمريكية، ليكون القصف الثاني على قاعدة تستضيف قوات أمريكية خلال أقل من شهر، بعد قصف أربيل".