إسرائيل تتهم إيران بالتسبب في حادث التسرب النفطي
اتهمت السلطات
الإسرائيلية، إيران بالتعمد في حادثة التلوث البيئي قبالة سواحلها، واعتبرت الأمر أنه عملية ارهابية
متعمدة.
عودة السفينة إلى إيران
وأشارت إلى أن "السفينة المسؤولة عن التلوث مملوكة لشركة ليبية غادرت إيران من دون أنظمة ملاحة، وأضافت أن السفينة عادت إلى إيران".
وأكدت أن إيران ترتكب جريمة إرهابية ضدها، عبر التلوث البيئي.
ومن ناحية أخرى، قالت إسرائيل إن أي اتفاق نووي جديد مع إيران يجب أن يتحسن بشكل كبير عن الاتفاق السابق.
تعامل إسرائيل أن الحادث إرهابي
وقالت وزيرة حماية البيئة الإسرائيلية جيلا جملئيل، إن "إيران وراء حادث التسرب النفطي الذي وقع مؤخرا قبالة شواطئ إسرائيل وتسبب في أضرار بيئية، ويتم التعامل مع الحادث باعتباره عملا إرهابيا".
وأضافت: "إيران تمارس الإرهاب، ليس فقط من خلال السلاح النووي ومحاولة التموضع على حدودنا، إنما أيضا الإرهاب من خلال الإضرار بالبيئة".
وقالت وزارة البيئة الإسرائيلية اليوم الاربعاء، إن تل أبيب حددت موقع السفينة المسؤولة عن التسرب النفطي الذي تسبب في تلوث الشواطئ بالقطران الشهر الماضي.
استهداف سفينة اسرائيلية
وفى الاسبوع الماضي، إتهم تقرير إعلامي إسرائيلي،إيران، باستهداف سفينة "هيل يسري" المملوكة لشركة إسرائيلية في خليج عُمان.
ونقل موقع "إسرائيل 24"، عن مصادر قولها، إن "إسرائيل ترى إيران مسؤولة عن الانفجار الذي تعرضت له سفينة "هيل يسري" المملوكة لرجل الأعمال الإسرائيلي رامي أونجر وتحمل علم باهما".
ووفق الموقع الإسرائيلي، قال مالك السفينة، رامي أونجر، إنه "لا يعلم هل هناك علاقة بما تعرضت له سفينته والتوتر القائم بين إيران والولايات المتحدة أو لأن ملكية السفينة إسرائيلية".
وكانت قناة "كان" الإسرائيلية، قالت إن تقديرات أجهزة الأمن الإسرائيلية تشير إلى أن الحديث يدور عن عمل انتقامي إيراني.
من جانبه، قال الإسرائيلي أوجنر مالك السفينة: "وقع التفجير جنوب مضيق هرمز أمام عمان"، وأضاف في تصريح للقناة "الأضرار عبارة عن ثقبين بقطر نحو متر ونصف، ولكن لم يتضح لنا بعد ما إن كان ذلك ناجما عن إطلاق صاروخ أم ألغام تم لصقها بالسفينة"، وقال إن محرك السفينة لم يتضرر وكذلك لم يصب أحد من طاقمها بأذى.
عودة السفينة إلى إيران
وأشارت إلى أن "السفينة المسؤولة عن التلوث مملوكة لشركة ليبية غادرت إيران من دون أنظمة ملاحة، وأضافت أن السفينة عادت إلى إيران".
وأكدت أن إيران ترتكب جريمة إرهابية ضدها، عبر التلوث البيئي.
ومن ناحية أخرى، قالت إسرائيل إن أي اتفاق نووي جديد مع إيران يجب أن يتحسن بشكل كبير عن الاتفاق السابق.
تعامل إسرائيل أن الحادث إرهابي
وقالت وزيرة حماية البيئة الإسرائيلية جيلا جملئيل، إن "إيران وراء حادث التسرب النفطي الذي وقع مؤخرا قبالة شواطئ إسرائيل وتسبب في أضرار بيئية، ويتم التعامل مع الحادث باعتباره عملا إرهابيا".
وأضافت: "إيران تمارس الإرهاب، ليس فقط من خلال السلاح النووي ومحاولة التموضع على حدودنا، إنما أيضا الإرهاب من خلال الإضرار بالبيئة".
وقالت وزارة البيئة الإسرائيلية اليوم الاربعاء، إن تل أبيب حددت موقع السفينة المسؤولة عن التسرب النفطي الذي تسبب في تلوث الشواطئ بالقطران الشهر الماضي.
استهداف سفينة اسرائيلية
وفى الاسبوع الماضي، إتهم تقرير إعلامي إسرائيلي،إيران، باستهداف سفينة "هيل يسري" المملوكة لشركة إسرائيلية في خليج عُمان.
ونقل موقع "إسرائيل 24"، عن مصادر قولها، إن "إسرائيل ترى إيران مسؤولة عن الانفجار الذي تعرضت له سفينة "هيل يسري" المملوكة لرجل الأعمال الإسرائيلي رامي أونجر وتحمل علم باهما".
ووفق الموقع الإسرائيلي، قال مالك السفينة، رامي أونجر، إنه "لا يعلم هل هناك علاقة بما تعرضت له سفينته والتوتر القائم بين إيران والولايات المتحدة أو لأن ملكية السفينة إسرائيلية".
وكانت قناة "كان" الإسرائيلية، قالت إن تقديرات أجهزة الأمن الإسرائيلية تشير إلى أن الحديث يدور عن عمل انتقامي إيراني.
من جانبه، قال الإسرائيلي أوجنر مالك السفينة: "وقع التفجير جنوب مضيق هرمز أمام عمان"، وأضاف في تصريح للقناة "الأضرار عبارة عن ثقبين بقطر نحو متر ونصف، ولكن لم يتضح لنا بعد ما إن كان ذلك ناجما عن إطلاق صاروخ أم ألغام تم لصقها بالسفينة"، وقال إن محرك السفينة لم يتضرر وكذلك لم يصب أحد من طاقمها بأذى.
