دراسة تكشف أن حاملي فصيلة A أكثر عرضة للإصابة بكوفيد 19
توصلت دراسة إلى أن الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بفيروس كورونا، هم من يحملون فصيلة دم A.
وبحسب صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، أفادت تقارير سابقة بأن فصيلة الدم تؤثر على قابلية الفرد للإصابة بفيروس SARS-CoV-2.
وذكرت الصحيفة أن هذه الدراسة هي واحدة من أولى الدراسات التي تقترح سببًا وراء معدل العدوى غير المتكافئ الملاحظ بين فصائل الدم.
خلط خلايا الدم الحمراء
وعندما تم خلط خلايا الدم الحمراء من جميع الأنواع (A و B و AB و O)، مع النسخ المتماثلة للفيروس، لم يكن هناك اختلاف في الارتباط، ولكن فصيلة الدم لها تأثير أكبر على تكوين الجسم، أكثر من تأثير خلايا الدم الحمراء فقط.
وعلى سبيل المثال، تبرز مستضدات فصيلة الدم أيضًا من الخلايا في أماكن أخرى من الجسم، مثل الأنف والحنجرة.
عدم وجود حالات لفيروس سارس
ومنذ عام 2004، لم يتم الإبلاغ عن أي حالات سارس معروفة في أي مكان في العالم.
دخول الفيروس إلى المرضى
وقال مؤلف الدراسة الدكتور شون ستويل: "من المثير للاهتمام أن RBD الفيروسي يفضل حقًا نوع مستضدات فصيلة الدم A، الموجودة على خلايا الجهاز التنفسي، والتي يفترض أنها الطريقة التي يدخل بها الفيروس إلى معظم المرضى ويصيبهم بالعدوى".
فصيلة الدم لا تتغير
كما أضافت الصحيفة أن فصيلة الدم هي تحدٍلأنها موروثة، وليست شيئًا يمكننا تغييره.
العمل على فهم تفاعل الفيروس
وأضاف مؤلف الدراسة: "ولكن إذا تمكنا من فهم كيفية تفاعل الفيروس مع فصائل الدم لدى الأشخاص بشكل أفضل، قد نتمكن من العثور على أدوية أو طرق جديدة للوقاية".
وفي 17 مارس 2020، تمامًا مع انتشار الفيروس في المملكة المتحدة وقبل بدء الإغلاق الأول، أفادت "ديلى ميل" أن الباحثين الصينيين وجدوا أن الأشخاص حاملي فصيلة A، هم أكثر عرضة للإصابة بفيروس كورونا من أولئك حاملي فصيلة O.
ووجدت الدراسة التي أجريت في ووهان أيضًا، أن حاملى فصيلة A هم أكثر عرضة للوفاة بفيروس كورونا.
وشكل حاملو فصيلة O المصابون بالفيروس 25٪ فقط، في حين أن فصيلة A شكلت 41 ٪.
وبحسب صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، أفادت تقارير سابقة بأن فصيلة الدم تؤثر على قابلية الفرد للإصابة بفيروس SARS-CoV-2.
وذكرت الصحيفة أن هذه الدراسة هي واحدة من أولى الدراسات التي تقترح سببًا وراء معدل العدوى غير المتكافئ الملاحظ بين فصائل الدم.
خلط خلايا الدم الحمراء
وعندما تم خلط خلايا الدم الحمراء من جميع الأنواع (A و B و AB و O)، مع النسخ المتماثلة للفيروس، لم يكن هناك اختلاف في الارتباط، ولكن فصيلة الدم لها تأثير أكبر على تكوين الجسم، أكثر من تأثير خلايا الدم الحمراء فقط.
وعلى سبيل المثال، تبرز مستضدات فصيلة الدم أيضًا من الخلايا في أماكن أخرى من الجسم، مثل الأنف والحنجرة.
عدم وجود حالات لفيروس سارس
ومنذ عام 2004، لم يتم الإبلاغ عن أي حالات سارس معروفة في أي مكان في العالم.
دخول الفيروس إلى المرضى
وقال مؤلف الدراسة الدكتور شون ستويل: "من المثير للاهتمام أن RBD الفيروسي يفضل حقًا نوع مستضدات فصيلة الدم A، الموجودة على خلايا الجهاز التنفسي، والتي يفترض أنها الطريقة التي يدخل بها الفيروس إلى معظم المرضى ويصيبهم بالعدوى".
فصيلة الدم لا تتغير
كما أضافت الصحيفة أن فصيلة الدم هي تحدٍلأنها موروثة، وليست شيئًا يمكننا تغييره.
العمل على فهم تفاعل الفيروس
وأضاف مؤلف الدراسة: "ولكن إذا تمكنا من فهم كيفية تفاعل الفيروس مع فصائل الدم لدى الأشخاص بشكل أفضل، قد نتمكن من العثور على أدوية أو طرق جديدة للوقاية".
وفي 17 مارس 2020، تمامًا مع انتشار الفيروس في المملكة المتحدة وقبل بدء الإغلاق الأول، أفادت "ديلى ميل" أن الباحثين الصينيين وجدوا أن الأشخاص حاملي فصيلة A، هم أكثر عرضة للإصابة بفيروس كورونا من أولئك حاملي فصيلة O.
ووجدت الدراسة التي أجريت في ووهان أيضًا، أن حاملى فصيلة A هم أكثر عرضة للوفاة بفيروس كورونا.
وشكل حاملو فصيلة O المصابون بالفيروس 25٪ فقط، في حين أن فصيلة A شكلت 41 ٪.