برغم الأزمة المالية الطاحنة.. 35 مليون دولار تكلفة حماية أردوغان
كشفت تقارير إعلامية تركية عن إنفاق الخزينة العامة للبلاد 263 مليون ليرة حوالي (35 مليون دولار) في 2020 لحماية الرئيس رجب طيب أردوغان.
الحماية الرئاسية
وقالت صحيفة "برغون"، إن الإدارة المسئولة عن الحماية بالرئاسة والمسؤولة عن أمن أردوغان، والقصور الرئاسية، أنفقت العام الماضي "ثروة طائلة تقدر بـ 263 مليونا و627 ألف ليرة"، بحسب بيانات رسمية خاصة بميزانية الرئاسة.
جرائم إلكترونية
ولفتت الصحيفة إلى أن نفقات حماية الرئاسة التركية العام الماضي تخطت نفقات العديد من الإدارات التابعة لمديرية الأمن العام، مثل مكافحة الجرائم الإلكترونية، ومكافحة جرائم المخدرات، ومكافحة التهريب والجريمة المنظمة، وإدارة المخابرات، وإدارة العمليات الخاصة.
بذخ أردوغان
وأشارت الصحيفة إلى أن هذه الأرقام ستخلق حالة من الجدل بشأن بذخ أردوغان وقصوره، مشيرة إلى أن هذا ليس بجديد، لا سيما أن الرئيس التركي دائمًا ما يثير الجدل بمواكبه التي يخرج بها في رحلاته داخل البلاد وخارجها.
وتأتي هذه النفقات في وقت تعاني فيه البلاد من أزمة اقتصادية طاحنة، وظروف معيشية صعبة للغاية يمر بها المواطنون.
وتأتي أيضا رغم أن الرئيس أردوغان نفسه لا يفوت أية مناسبة إلا ويخرج مطالبًا المواطنين بتحمل فشله الاقتصادي بعد أن عجز عن إيجاد مخرج من الأزمة الاقتصادية التي تسبب فيها بسياساته الخاطئة.
يذكر أن موقع "نورديك مونيتور" السويدي أعلن أن البرنامج الفضائي الجديد والطموح الذي أعلن عنه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، في ظل الأزمة الاقتصادية العميقة التي تعاني منها تركيا، يشمله الكثير من الشكوك والتساؤلات حول حقيقة هذا البرنامج.
وحسب تقرير للموقع، فقد أعرب العديد من الخبراء عن شكوكهم إزاء هذا البرنامج، وتساءلوا عما إذا كان البرنامج الفضائي التركي هو مجرد غطاء للالتفاف على القوانين الدولية ذات الصلة بتطوير الصواريخ البالستية طويلة المدى.
البرنامج الجديد
ونقل التقرير عن وكالة الأنباء التركية الرسمية قولها إن البرنامج الجديد الذي تم الإعلان عنه يوم التاسع من فبراير الجاري، يتكون من 10 أهداف، أهمها وأبرزها جعل تركيا أول متصل بالقمر في عام 2023، حيث سيتم تحقيق المرحلة الأولى من هذا الهدف عبر صاروخ هجين منتج محلياً سيتم إطلاقه في المدار بنهاية عام 2023، عبر التعاون الدولي.
وتابع التقرير نقلا عن الوكالة التركية: "من بين الأهداف الأخرى إقامة ميناء فضائي، وتطوير نظام إقليمي لتحديد المواقع، وإرسال رائد فضاء تركي إلى الفضاء".
الحماية الرئاسية
وقالت صحيفة "برغون"، إن الإدارة المسئولة عن الحماية بالرئاسة والمسؤولة عن أمن أردوغان، والقصور الرئاسية، أنفقت العام الماضي "ثروة طائلة تقدر بـ 263 مليونا و627 ألف ليرة"، بحسب بيانات رسمية خاصة بميزانية الرئاسة.
جرائم إلكترونية
ولفتت الصحيفة إلى أن نفقات حماية الرئاسة التركية العام الماضي تخطت نفقات العديد من الإدارات التابعة لمديرية الأمن العام، مثل مكافحة الجرائم الإلكترونية، ومكافحة جرائم المخدرات، ومكافحة التهريب والجريمة المنظمة، وإدارة المخابرات، وإدارة العمليات الخاصة.
بذخ أردوغان
وأشارت الصحيفة إلى أن هذه الأرقام ستخلق حالة من الجدل بشأن بذخ أردوغان وقصوره، مشيرة إلى أن هذا ليس بجديد، لا سيما أن الرئيس التركي دائمًا ما يثير الجدل بمواكبه التي يخرج بها في رحلاته داخل البلاد وخارجها.
وتأتي هذه النفقات في وقت تعاني فيه البلاد من أزمة اقتصادية طاحنة، وظروف معيشية صعبة للغاية يمر بها المواطنون.
وتأتي أيضا رغم أن الرئيس أردوغان نفسه لا يفوت أية مناسبة إلا ويخرج مطالبًا المواطنين بتحمل فشله الاقتصادي بعد أن عجز عن إيجاد مخرج من الأزمة الاقتصادية التي تسبب فيها بسياساته الخاطئة.
يذكر أن موقع "نورديك مونيتور" السويدي أعلن أن البرنامج الفضائي الجديد والطموح الذي أعلن عنه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، في ظل الأزمة الاقتصادية العميقة التي تعاني منها تركيا، يشمله الكثير من الشكوك والتساؤلات حول حقيقة هذا البرنامج.
وحسب تقرير للموقع، فقد أعرب العديد من الخبراء عن شكوكهم إزاء هذا البرنامج، وتساءلوا عما إذا كان البرنامج الفضائي التركي هو مجرد غطاء للالتفاف على القوانين الدولية ذات الصلة بتطوير الصواريخ البالستية طويلة المدى.
البرنامج الجديد
ونقل التقرير عن وكالة الأنباء التركية الرسمية قولها إن البرنامج الجديد الذي تم الإعلان عنه يوم التاسع من فبراير الجاري، يتكون من 10 أهداف، أهمها وأبرزها جعل تركيا أول متصل بالقمر في عام 2023، حيث سيتم تحقيق المرحلة الأولى من هذا الهدف عبر صاروخ هجين منتج محلياً سيتم إطلاقه في المدار بنهاية عام 2023، عبر التعاون الدولي.
وتابع التقرير نقلا عن الوكالة التركية: "من بين الأهداف الأخرى إقامة ميناء فضائي، وتطوير نظام إقليمي لتحديد المواقع، وإرسال رائد فضاء تركي إلى الفضاء".