الأربعاء المقبل.. "مصر تتغير" مؤتمر بمكتبة الإسكندرية
تقيم مكتبة الإسكندرية مؤتمرًا بعنوان "مصر تتغير" يوم الأربعاء المقبل، يتناول مشروعات التنمية الكبرى التي تقوم بها الدولة المصرية في مجالات الحماية الاجتماعية، والبنية الأساسية، ومواجهة الفقر والتهميش، وتطوير القرى.
مدير مكتبة الإسكندرية
أكد الدكتور مصطفى الفقي؛ مدير مكتبة الإسكندرية، أن المؤتمر يأتي في سياق التأكيد على الدور التنموي غير المسبوق للدولة المصرية في كافة المجالات، والذي لا يقتصر فقط على ما تقوم به الحكومة، بل يشمل أيضًا الشراكة مع الجمعيات الأهلية في إطار رؤية متكاملة تهدف إلى بناء دولة تنموية حديثة.
إفتتاح المؤتمر
وسوف تفتتح المؤتمر الدكتورة هالة السعيد وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية، والدكتورة نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي، واللواء محمد الشريف محافظ الإسكندرية، وتقدم خلاله العديد من المشروعات التنموية الكبرى التي تقوم بها الدولة، وعدد من مبادرات الجمعيات الأهلية في مجال التنمية. ويشارك في اللقاء أيضًا عدد من الخبراء والمثقفين في حوار حول مستقبل العمل التنموي، وأهمية التغيير الذي يشهده المجتمع المصري في الآونة الأخيرة في ظل حرص القيادة السياسية على تحقيق التنمية الشاملة، وتطوير نوعية الحياة التي يعيشها المواطن المصري.
وقد وجهت مكتبة الإسكندرية الدعوة لعدد من الأكاديميين وخبراء التنمية والإعلاميين وقطاع عريض من الشباب، مع مراعاة الإجراءات الاحترازية المتبعة لمواجهة فيروس كورونا المستجد.
بيت السنارى
على الجانب الآخر يُنظم بيت السناري التابع لقطاع التواصل الثقافي بمكتبة الإسكندرية، ورشة عمل للشباب لتعليم فن التلّي، وذلك خلال شهر مارس، في مقر بيت السنارى الأثري بحي السيدة زينب بالقاهرة.
فن التلي
تركز الورشة على التعريف بفن "التلي" أحد الفنون الفرعونية القديمة التي توارثتها الأجيال حتى عصرنا الحالي، حيث سيتم التعرف على كيفية استخدام خيوط التلي الفضية في تطريز قطع القماش القطنية، وكذلك طريقة توظيف هذه الخيوط في تزيين الملابس والمفروشات، بالإضافة إلى كيفية الحصول على مشغولات على قدر عالٍ من الدقة والحرفية.
تقدم الورشة ماجدة عبد الرحيم؛ وهي متخصصة في مجال الحرف والفنون اليدوية وخاصة التراثية، حيث تمتاز أعمالها بالدقة والجمال النابع من البيئة المصرية.
وقد قدمت العديد من الورش الفنية لتعليم هذا الفن، كما شاركت في كثير من المعارض بمشغولاتها.
تهدف الورشة إلى الحفاظ على هذا الفن المصري الأصيل من الاندثار، وتعليم المشتركين هواية وحرفة ذات رأس مال بسيط لمن يرغب في عمل مشروع صغير، وكذلك تشجيع وتدعيم كل من له هواية تتعلق بالأعمال اليدوية. تستغرق الورشة 8 محاضرات، بواقع محاضرتين في الأسبوع، يومي الأحد والأربعاء، من الساعة الرابعة عصرًا وحتى السادسة مساًء. تبدأ الورشة بمجرد اكتمال العدد، وتستهدف الشباب من الجنسين بداية من 18 سنة فيما فوق، بشرط الحجز المسبق، وبحد أقصى 15 مشتركا.
مدير مكتبة الإسكندرية
أكد الدكتور مصطفى الفقي؛ مدير مكتبة الإسكندرية، أن المؤتمر يأتي في سياق التأكيد على الدور التنموي غير المسبوق للدولة المصرية في كافة المجالات، والذي لا يقتصر فقط على ما تقوم به الحكومة، بل يشمل أيضًا الشراكة مع الجمعيات الأهلية في إطار رؤية متكاملة تهدف إلى بناء دولة تنموية حديثة.
إفتتاح المؤتمر
وسوف تفتتح المؤتمر الدكتورة هالة السعيد وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية، والدكتورة نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي، واللواء محمد الشريف محافظ الإسكندرية، وتقدم خلاله العديد من المشروعات التنموية الكبرى التي تقوم بها الدولة، وعدد من مبادرات الجمعيات الأهلية في مجال التنمية. ويشارك في اللقاء أيضًا عدد من الخبراء والمثقفين في حوار حول مستقبل العمل التنموي، وأهمية التغيير الذي يشهده المجتمع المصري في الآونة الأخيرة في ظل حرص القيادة السياسية على تحقيق التنمية الشاملة، وتطوير نوعية الحياة التي يعيشها المواطن المصري.
وقد وجهت مكتبة الإسكندرية الدعوة لعدد من الأكاديميين وخبراء التنمية والإعلاميين وقطاع عريض من الشباب، مع مراعاة الإجراءات الاحترازية المتبعة لمواجهة فيروس كورونا المستجد.
بيت السنارى
على الجانب الآخر يُنظم بيت السناري التابع لقطاع التواصل الثقافي بمكتبة الإسكندرية، ورشة عمل للشباب لتعليم فن التلّي، وذلك خلال شهر مارس، في مقر بيت السنارى الأثري بحي السيدة زينب بالقاهرة.
فن التلي
تركز الورشة على التعريف بفن "التلي" أحد الفنون الفرعونية القديمة التي توارثتها الأجيال حتى عصرنا الحالي، حيث سيتم التعرف على كيفية استخدام خيوط التلي الفضية في تطريز قطع القماش القطنية، وكذلك طريقة توظيف هذه الخيوط في تزيين الملابس والمفروشات، بالإضافة إلى كيفية الحصول على مشغولات على قدر عالٍ من الدقة والحرفية.
تقدم الورشة ماجدة عبد الرحيم؛ وهي متخصصة في مجال الحرف والفنون اليدوية وخاصة التراثية، حيث تمتاز أعمالها بالدقة والجمال النابع من البيئة المصرية.
وقد قدمت العديد من الورش الفنية لتعليم هذا الفن، كما شاركت في كثير من المعارض بمشغولاتها.
تهدف الورشة إلى الحفاظ على هذا الفن المصري الأصيل من الاندثار، وتعليم المشتركين هواية وحرفة ذات رأس مال بسيط لمن يرغب في عمل مشروع صغير، وكذلك تشجيع وتدعيم كل من له هواية تتعلق بالأعمال اليدوية. تستغرق الورشة 8 محاضرات، بواقع محاضرتين في الأسبوع، يومي الأحد والأربعاء، من الساعة الرابعة عصرًا وحتى السادسة مساًء. تبدأ الورشة بمجرد اكتمال العدد، وتستهدف الشباب من الجنسين بداية من 18 سنة فيما فوق، بشرط الحجز المسبق، وبحد أقصى 15 مشتركا.