قطر تعلن توقيع اتفاقية عسكرية جديدة مع تركيا
أعلنت وزارة الدفاع
القطرية، توقيع عدة اتفاقيات تعاون ثنائية جديدة مع تركيا في ختام الاجتماع الثالث
للجنة العليا العسكرية المشتركة، الذي استمر 3 أيام.
اتفاقيات عدة
وأفادت الوزارة، في بيان لها أمس، نشرته على حسابها الرسمي على "تويتر"، بأن "اليوم الختامي للاجتماع، شهد توقيع عدة اتفاقيات تعاون ثنائية، بحضور عدد من كبار القادة الضباط في القوات المسلحة القطرية والتركية".
وأشارت إلى أن الاجتماع الختامي سبقته اجتماعات تحضيرية ليومين، ترأسها من الجانب القطري عبد العزيز صالح السليطي رئيس هيئة التعاون الدولي العسكري، ومن الجانب التركي هاكان تشانلي رئيس قسم العلاقات الخارجية بوزارة الدفاع.
تعاون ثنائي
ولفتت إلى أنه جرى خلال الاجتماعات "مناقشة خطط التعاون الثنائي بين الجانبين وسبل تعزيزها وتطويرها".
ولم تقدم الوزارة تفاصيل حول مضمون هذه الاتفاقيات، غير أنها أشارت إلى أنه "سبق الاجتماع الختامي اجتماع ثنائي بين رئيس الأركان القطري غانم بن شاهين الغانم، ونظيره التركي يشار غولر".
وقالت إنه جرى خلاله "استعراض العلاقات العسكرية الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها".
مراسم توقيع
وشارك غولر والغانم في الاجتماع الختامي، الذي شهد توقيع الاتفاقيات، كما شارك في مراسم توقيع الاتفاقيات سفير تركيا بالدوحة مصطفى كوكصو، وقائد القوات التركية القطرية المشتركة بالدوحة بيبرس آيغون.
قاعدة عسكرية
وتعززت العلاقات القطرية التركية على المستوى العسكري، في يونيو 2017؛ إذ دخلت اتفاقية التعاون العسكري حيز التنفيذ بعد تصديق البرلمان التركي عليها، واعتمادها من الرئيس رجب طيب أردوغان، وهي الاتفاقية التي بموجبها تمت إقامة قاعدة عسكرية تركية في قطر، وتنفيذ تدريبات مشتركة.
مقاطعة
عليه نشرت تركيا قوات تابعة لها في قاعدة عسكرية في قطر منذ عام 2017، عقب إطلاق السعودية والإمارات ومصر والبحرين، حملة مقاطعة ضد الإمارات، أغلقت بسبب كل الحدود البرية والبحرية والجوية، بعد اتهام قطر بدعم الإرهاب، وزعزعة استقرار المنطقة.
وفي ديسمبر 2019 افتتحت قطر، مقر قيادة عمليات عسكرية مشتركة مع تركيا، في قاعدة خالد بن الوليد العسكرية في الدوحة.
وقالت وكالة الأنباء القطرية "قنا"، وقتها، إن وزير الدفاع القطري، خالد بن محمد العطية، ونظيره التركي خلوصي آكار، افتتحا المقر الجديد لقيادة العمليات العسكرية المشتركة.
وأوضحت الوكالة أن افتتاح هذا المقر، جاء ضمن مجموعة كبرى من لمفاوضات التعاون العسكري بين البلدين، والتي بدأت منذ أواخر نوفمبر.
اتفاقيات عدة
وأفادت الوزارة، في بيان لها أمس، نشرته على حسابها الرسمي على "تويتر"، بأن "اليوم الختامي للاجتماع، شهد توقيع عدة اتفاقيات تعاون ثنائية، بحضور عدد من كبار القادة الضباط في القوات المسلحة القطرية والتركية".
وأشارت إلى أن الاجتماع الختامي سبقته اجتماعات تحضيرية ليومين، ترأسها من الجانب القطري عبد العزيز صالح السليطي رئيس هيئة التعاون الدولي العسكري، ومن الجانب التركي هاكان تشانلي رئيس قسم العلاقات الخارجية بوزارة الدفاع.
تعاون ثنائي
ولفتت إلى أنه جرى خلال الاجتماعات "مناقشة خطط التعاون الثنائي بين الجانبين وسبل تعزيزها وتطويرها".
ولم تقدم الوزارة تفاصيل حول مضمون هذه الاتفاقيات، غير أنها أشارت إلى أنه "سبق الاجتماع الختامي اجتماع ثنائي بين رئيس الأركان القطري غانم بن شاهين الغانم، ونظيره التركي يشار غولر".
وقالت إنه جرى خلاله "استعراض العلاقات العسكرية الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها".
مراسم توقيع
وشارك غولر والغانم في الاجتماع الختامي، الذي شهد توقيع الاتفاقيات، كما شارك في مراسم توقيع الاتفاقيات سفير تركيا بالدوحة مصطفى كوكصو، وقائد القوات التركية القطرية المشتركة بالدوحة بيبرس آيغون.
قاعدة عسكرية
وتعززت العلاقات القطرية التركية على المستوى العسكري، في يونيو 2017؛ إذ دخلت اتفاقية التعاون العسكري حيز التنفيذ بعد تصديق البرلمان التركي عليها، واعتمادها من الرئيس رجب طيب أردوغان، وهي الاتفاقية التي بموجبها تمت إقامة قاعدة عسكرية تركية في قطر، وتنفيذ تدريبات مشتركة.
مقاطعة
عليه نشرت تركيا قوات تابعة لها في قاعدة عسكرية في قطر منذ عام 2017، عقب إطلاق السعودية والإمارات ومصر والبحرين، حملة مقاطعة ضد الإمارات، أغلقت بسبب كل الحدود البرية والبحرية والجوية، بعد اتهام قطر بدعم الإرهاب، وزعزعة استقرار المنطقة.
وفي ديسمبر 2019 افتتحت قطر، مقر قيادة عمليات عسكرية مشتركة مع تركيا، في قاعدة خالد بن الوليد العسكرية في الدوحة.
وقالت وكالة الأنباء القطرية "قنا"، وقتها، إن وزير الدفاع القطري، خالد بن محمد العطية، ونظيره التركي خلوصي آكار، افتتحا المقر الجديد لقيادة العمليات العسكرية المشتركة.
وأوضحت الوكالة أن افتتاح هذا المقر، جاء ضمن مجموعة كبرى من لمفاوضات التعاون العسكري بين البلدين، والتي بدأت منذ أواخر نوفمبر.