نقل البرلمان تمنح "الطرق والكبارى" مهلة ١٥ يوما لإعداد دراسات محور بلقاس
أوصت لجنة النقل والمواصلات بمجلس النواب، بمنح الهيئة العامة للطرق والكبارى، مهلة أسبوعين، لإعداد الدراسات اللازمة بشأن إنشاء محور بين مركز بلقاس والمعصرة بمحافظة الدقهلية حتى حدود قرية الجريدة بكفر الشيخ.
جاء ذلك خلال اجتماع اللجنة مساء اليوم الثلاثاء، برئاسة النائب وحيد قرقر، وكيل اللجنة، لمناقشة عدد من طلبات الإحاطة المقدمة من النواب، ومنها الطلبين المقدمين من النائب وحيد قرقر، بشأن الجدول الزمني للانتهاء من طريق رافد جمصة المنصورة بطول 54، والجدول الزمني للانتهاء من طريق بنها /المنصورة، والجدول الزمني للانتهاء من طريق المنصورة دكرنس، وكذلك بشأن الحاجة إلى توسعة ورفع كفاءة طريق ۹۹ الحربي الذي يربط بين مرکزی شربين بلقاس، والحاجة إلى إنشاء محور بين بلقاس والمعصرة حتى حدود الجريدة بكفر الشيخ. والطلب المقدم من النائب مصطفى محمود، بشأن الحاجة إلى إنشاء محور يربط شرق النيل بغربه بداية من الطريق الصحراوي الغربي مرورًا بمدينة قنا، مع ربطه بطريقة سفاجا/ الأقصر بطول ۱۲ کم
وتساءل النائب وحيد قرقر، عن سبب عدم إدراج مشروع إنشاء محور بين مركز بلقاس والمعصرة، بخطة التنفيذ حتى الآن، رغم إدراج ذلك المحور ضمن المخطط الاستراتيجي للدقهلية، منذ عام ٢٠١٧، مشيرا الى انه يعد بديلا لطريق ٩٩ الحربى.
وأكد قرقر، أهمية الإسراع في إنشاء المحور، نظرا لأنه يساعد في توفير الوقت والجهد، وهو ما يتماشى مع سياسة الرئيس عبد الفتاح السيسي في الاستثمار في الوقت والجهد من خلال إنشاء منظومة المحاور والطرق والكبارى التي تشهدها البلاد حاليا.
ومن جانبه، طالب ممثل الهيئة العامة للطرق والكبارى، بمنحه مهلة شهر، لإعداد الدراسات اللازمة والرد على اللجنة، الا ان أعضاء اللجنة رفضوا تلك المدة، لتوصى اللجنة خلال الاجتماع، بمنح الهيئة العامة للطرق والكبارى، بمهلة ١٥ يوما فقط، لتقديم الدراسات اللازمة لإنشاء المحور للبدء في التنفيذ عقب ذلك.
وبشأن الجدول الزمني للانتهاء من طريق رافد جمصة أكد ممثل هيئة الطرق والكبارى، أنه سيتم الانتهاء منه في ٣٠ يونيو ٢٠٢١، كما تم الانتهاء من طريق بنها المنصورة، إلا أن النائب وحيد قرقر، أكد أن طريق بنها المنصورة ما زال به عدد من التوسعات المطلوبة.
وحول طريق شرق الرياح حتى مركز ميت غمر، أوضح ممثل هيئة الطرق والكبارى، عن الانتهاء منه في ٣٠ أكتوبر المقبل، وكذلك سيتم الانتهاء من طريق المنصورة دكرنس في ٣١ ديسمبر المقبل.
وأعلن، عن أن إدراج تنفيذ مشروع رفع كفاءة وتوسعة طريق ٩٩ الحربى بالدقهلية، بخطة العام المالى المقبل، بتكلفة ١٠٠ مليار جنيه.
وحول الطلب المقدم من النائب مصطفى محمود، بشأن الحاجة إلى إنشاء محور يربط شرق النيل بغربه بداية من الطريق الصحراوي الغربي مرورًا بمدينة قنا، مع ربطه بطريقة سفاجا/ الأقصر بطول ۱۲ کم، أوصت اللجنة خلال اجتماعها بإعداد الدراسات اللازمة لإنشاء المحور وإدراجه بالعام المالى المقبل، مع دراسة إمكانية الاستفادة من الكوبري المزمع إنشاؤه على مزلقان الرياح، ليكون أحد أجزاء ذلك المحور الجديد.
وجاء ذلك بعد توافق كل من ممثلي الهيئة العامة للطرق والكبارى ووزارة التخطيط ووزارة المالية، على أهمية إنشاء المحور وتوفير الاعتمادات له، في الوقت الذى أبدى فيه نائب محافظ قنا، تحفظه عليه لعدم جداوه حسب رأيه في ظل وجود محور اخر على بعد ٢٠ كيلو بالقرب منه.
وأكد النائب مصطفى محمود، أهمية ذلك المحور في ربط ميناء سفاجا بالطريق الصحراوى وتحقيق التنمية الصناعية بالمحافظة.
وأكد النائب وحيد قرقر، وكيل لجنة النقل، ان المحاور التي يتم إنشاؤها حاليا تعد انجاز حقيقى للدولة، حيث أصبح هناك قيمة للوقت، ويمكن للمواطن أن يقوم بإنهاء أعماله في وقت قصير جدا، مشيدا باهتمام الرئيس وتفقده كل تلك المحاور والطرق كل يوم جمعة.
جاء ذلك خلال اجتماع اللجنة مساء اليوم الثلاثاء، برئاسة النائب وحيد قرقر، وكيل اللجنة، لمناقشة عدد من طلبات الإحاطة المقدمة من النواب، ومنها الطلبين المقدمين من النائب وحيد قرقر، بشأن الجدول الزمني للانتهاء من طريق رافد جمصة المنصورة بطول 54، والجدول الزمني للانتهاء من طريق بنها /المنصورة، والجدول الزمني للانتهاء من طريق المنصورة دكرنس، وكذلك بشأن الحاجة إلى توسعة ورفع كفاءة طريق ۹۹ الحربي الذي يربط بين مرکزی شربين بلقاس، والحاجة إلى إنشاء محور بين بلقاس والمعصرة حتى حدود الجريدة بكفر الشيخ. والطلب المقدم من النائب مصطفى محمود، بشأن الحاجة إلى إنشاء محور يربط شرق النيل بغربه بداية من الطريق الصحراوي الغربي مرورًا بمدينة قنا، مع ربطه بطريقة سفاجا/ الأقصر بطول ۱۲ کم
وتساءل النائب وحيد قرقر، عن سبب عدم إدراج مشروع إنشاء محور بين مركز بلقاس والمعصرة، بخطة التنفيذ حتى الآن، رغم إدراج ذلك المحور ضمن المخطط الاستراتيجي للدقهلية، منذ عام ٢٠١٧، مشيرا الى انه يعد بديلا لطريق ٩٩ الحربى.
وأكد قرقر، أهمية الإسراع في إنشاء المحور، نظرا لأنه يساعد في توفير الوقت والجهد، وهو ما يتماشى مع سياسة الرئيس عبد الفتاح السيسي في الاستثمار في الوقت والجهد من خلال إنشاء منظومة المحاور والطرق والكبارى التي تشهدها البلاد حاليا.
ومن جانبه، طالب ممثل الهيئة العامة للطرق والكبارى، بمنحه مهلة شهر، لإعداد الدراسات اللازمة والرد على اللجنة، الا ان أعضاء اللجنة رفضوا تلك المدة، لتوصى اللجنة خلال الاجتماع، بمنح الهيئة العامة للطرق والكبارى، بمهلة ١٥ يوما فقط، لتقديم الدراسات اللازمة لإنشاء المحور للبدء في التنفيذ عقب ذلك.
وبشأن الجدول الزمني للانتهاء من طريق رافد جمصة أكد ممثل هيئة الطرق والكبارى، أنه سيتم الانتهاء منه في ٣٠ يونيو ٢٠٢١، كما تم الانتهاء من طريق بنها المنصورة، إلا أن النائب وحيد قرقر، أكد أن طريق بنها المنصورة ما زال به عدد من التوسعات المطلوبة.
وحول طريق شرق الرياح حتى مركز ميت غمر، أوضح ممثل هيئة الطرق والكبارى، عن الانتهاء منه في ٣٠ أكتوبر المقبل، وكذلك سيتم الانتهاء من طريق المنصورة دكرنس في ٣١ ديسمبر المقبل.
وأعلن، عن أن إدراج تنفيذ مشروع رفع كفاءة وتوسعة طريق ٩٩ الحربى بالدقهلية، بخطة العام المالى المقبل، بتكلفة ١٠٠ مليار جنيه.
وحول الطلب المقدم من النائب مصطفى محمود، بشأن الحاجة إلى إنشاء محور يربط شرق النيل بغربه بداية من الطريق الصحراوي الغربي مرورًا بمدينة قنا، مع ربطه بطريقة سفاجا/ الأقصر بطول ۱۲ کم، أوصت اللجنة خلال اجتماعها بإعداد الدراسات اللازمة لإنشاء المحور وإدراجه بالعام المالى المقبل، مع دراسة إمكانية الاستفادة من الكوبري المزمع إنشاؤه على مزلقان الرياح، ليكون أحد أجزاء ذلك المحور الجديد.
وجاء ذلك بعد توافق كل من ممثلي الهيئة العامة للطرق والكبارى ووزارة التخطيط ووزارة المالية، على أهمية إنشاء المحور وتوفير الاعتمادات له، في الوقت الذى أبدى فيه نائب محافظ قنا، تحفظه عليه لعدم جداوه حسب رأيه في ظل وجود محور اخر على بعد ٢٠ كيلو بالقرب منه.
وأكد النائب مصطفى محمود، أهمية ذلك المحور في ربط ميناء سفاجا بالطريق الصحراوى وتحقيق التنمية الصناعية بالمحافظة.
وأكد النائب وحيد قرقر، وكيل لجنة النقل، ان المحاور التي يتم إنشاؤها حاليا تعد انجاز حقيقى للدولة، حيث أصبح هناك قيمة للوقت، ويمكن للمواطن أن يقوم بإنهاء أعماله في وقت قصير جدا، مشيدا باهتمام الرئيس وتفقده كل تلك المحاور والطرق كل يوم جمعة.
