سفير كندا بالقاهرة يؤكد سعادته بحضور منتدى أسوان لمستقبل ما بعد كورونا
نقلت سفارة كندا بالقاهرة رسالة سفير كندا بالقاهرة لويس دوماس، الذي أكد سعادته لحضور فعاليات منتدى أسوان، الذي يقام حاليًا تحت عنوان "إفريقيا.. نحو تعاف أقوى وبناء أفضل"، الذي طرح رؤى عن المستقبل بعد جائحة كورونا.
وكتبت السفارة الكندية بالقاهرة تغريدة على تويتر "السفير الكندي المعين في مصر @Louis_Dumas9: "تشرفت بحضور فعاليات افتتاح @AswanForum والذي يقام تحت عنوان "أفريقيا: نحو تعاف أقوى وبناء أفضل".. طارحاً رؤى حول ما بعد جائحة #كوفيد_19.. أتمنى أن يكون منتدى مثمراً لجميع المشاركين".
منتدى أسوان الثاني
يذكر أن منتدى أسوان الثانى للسلام والتنمية المستدامين، يقام حاليًا في محافظة أسوان ويستمر لمدة 5 أيام، ويقام تحت عنوان "صياغة رؤية للواقع الأفريقى الجديد.. نحو تعافٍ أقوى وبناء أفضل".
ويركز المنتدى على مناقشة آليات التعافى من تأثير انتشار فيروس كورونا، بشكل يسهم فى تحقيق أجندة مستقبلية لعام 2063 للاتحاد الأفريقى، التي تدعمها مصر بقوة، بالإضافة لأجندة التنمية المستدامة للأمم المتحدة 2030، لتعزيز مسيرة السلام والتنمية المستدامة فى القارة الإفريقية.
آثار جائحة كورونا
ويشارك فى المنتدى عدد من قادة الحكومات الأفريقية وممثلو منظمات دولية وإقليمية ومؤسسات مالية والمجتمع المدنى والقطاع الخاص، وذلكافتراضياً عبر الإنترنت، بسبب انتشار فيروس كورونا، وما خلفته الجائحة من آثار.
وكان وزير الخارجية سامح شكرى قدم رؤية مصر، أمس الاثنين، خلال المنتدى. وقال: إن نجاح منتدى أسوان للسلام والتنمية المستدامة فى نسخته الأولى أكد ضرورة الاستمرار فى إيصال صوت أفريقيا لتحقيق الأمن والسلام.
وأضاف شكري "جائحة كورونا فرضت عقد المنتدى افتراضياً، كما فرضت التركيز على التحديات التى أصبحت تواجه قارة أفريقيا، وقوة الشباب ومدى تأثيره على التنمية بالقارة".
حلول إفريقية
وتقدم مصر المنتدى كمنصة يتم من خلالها تناول حلول أفريقية للتحديات التى تواجهها دول القارة، فى مجالات السلم والأمن والتنمية المستدامة، وأيضًا الرؤية المستقبلية للقارة بعد جائحة كورونا، ويكتسب المنتدى أهمية خاصة فى هذه المرحلة الحرجة التى تعمل فيها القارة على مواجهة تداعيات جائحة كورونا، وما خلفته من تحديات اقتصادية واجتماعية متعدّدة التى نتجت عنها.
كما يركز المنتدى على قضية التغيرات المناخية والتجارة بين الدول الأفريقية، وما تسهم به تجاه تحقيق الاستقرار فى قارة أفريقيا، بالإضافة لمناقشة تطوير البنية التحتية كركيزة مهمة للتنمية وتعقد جلسة خلال المنتدى خاصة بالشباب، عماد المستقبل، وبحث دورهم في بناء السلام والنهوض بالفنون والثقافة.
وكتبت السفارة الكندية بالقاهرة تغريدة على تويتر "السفير الكندي المعين في مصر @Louis_Dumas9: "تشرفت بحضور فعاليات افتتاح @AswanForum والذي يقام تحت عنوان "أفريقيا: نحو تعاف أقوى وبناء أفضل".. طارحاً رؤى حول ما بعد جائحة #كوفيد_19.. أتمنى أن يكون منتدى مثمراً لجميع المشاركين".
منتدى أسوان الثاني
يذكر أن منتدى أسوان الثانى للسلام والتنمية المستدامين، يقام حاليًا في محافظة أسوان ويستمر لمدة 5 أيام، ويقام تحت عنوان "صياغة رؤية للواقع الأفريقى الجديد.. نحو تعافٍ أقوى وبناء أفضل".
ويركز المنتدى على مناقشة آليات التعافى من تأثير انتشار فيروس كورونا، بشكل يسهم فى تحقيق أجندة مستقبلية لعام 2063 للاتحاد الأفريقى، التي تدعمها مصر بقوة، بالإضافة لأجندة التنمية المستدامة للأمم المتحدة 2030، لتعزيز مسيرة السلام والتنمية المستدامة فى القارة الإفريقية.
آثار جائحة كورونا
ويشارك فى المنتدى عدد من قادة الحكومات الأفريقية وممثلو منظمات دولية وإقليمية ومؤسسات مالية والمجتمع المدنى والقطاع الخاص، وذلكافتراضياً عبر الإنترنت، بسبب انتشار فيروس كورونا، وما خلفته الجائحة من آثار.
وكان وزير الخارجية سامح شكرى قدم رؤية مصر، أمس الاثنين، خلال المنتدى. وقال: إن نجاح منتدى أسوان للسلام والتنمية المستدامة فى نسخته الأولى أكد ضرورة الاستمرار فى إيصال صوت أفريقيا لتحقيق الأمن والسلام.
وأضاف شكري "جائحة كورونا فرضت عقد المنتدى افتراضياً، كما فرضت التركيز على التحديات التى أصبحت تواجه قارة أفريقيا، وقوة الشباب ومدى تأثيره على التنمية بالقارة".
حلول إفريقية
وتقدم مصر المنتدى كمنصة يتم من خلالها تناول حلول أفريقية للتحديات التى تواجهها دول القارة، فى مجالات السلم والأمن والتنمية المستدامة، وأيضًا الرؤية المستقبلية للقارة بعد جائحة كورونا، ويكتسب المنتدى أهمية خاصة فى هذه المرحلة الحرجة التى تعمل فيها القارة على مواجهة تداعيات جائحة كورونا، وما خلفته من تحديات اقتصادية واجتماعية متعدّدة التى نتجت عنها.
كما يركز المنتدى على قضية التغيرات المناخية والتجارة بين الدول الأفريقية، وما تسهم به تجاه تحقيق الاستقرار فى قارة أفريقيا، بالإضافة لمناقشة تطوير البنية التحتية كركيزة مهمة للتنمية وتعقد جلسة خلال المنتدى خاصة بالشباب، عماد المستقبل، وبحث دورهم في بناء السلام والنهوض بالفنون والثقافة.