انقطاع المياه عن مدينة طوخ.. غدا
أعلنت شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالقليوبية، انقطاع المياه عن مدينة طوخ، وذلك اعتبارًا من الساعة التاسعة مساء غدا الثلاثاء وحتى الساعة الثانية عشرة منتصف الليل موضحة أن الانقطاع نظرا لأعمال الغسيل الدوري لشبكات المياه بالكلور.
وأهابت الشركة في بيان لها، بالمواطنين وأصحاب المخابز إلى تدبير احتياجاتهم من المياه خلال الفترة المذكورة.
مياه القليوبية
وناشد المهندس مصطفى مجاهد، رئيس مجلس إدارة شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالقليوبية مديري المستشفيات الواقعة بنطاق المدينة تدبير احتياجاتها من المياه وعدم استخدامها للمياه بعد الضخ مباشرة نتيجة لزيادة نسبة الكلور.
وأضاف رئيس شركة المياه أنه سيتم توفير سيارات مياه صالحة للشرب متواجدة بالمناطق المتأثرة لحين الإنتهاء من الغسيل الدوري.
في وقت سابق قضت محكمة جنح طوخ بالسجن عامين وكفالة 1000جنيه لـ "ش ع" والدة الطفل "أنس" المعروف إعلاميا باسم "ضحية الموت جوعا" بعد تركه 9 أيام وحيدا بمنزلهما بقرية عزبة كفر الفقهاء مركز طوخ والسجن عام وكفالة 300 جنيه "ل. ع. ج" والد الطفل في نفس الواقعة.
التهم الموجهة
وكانت نيابة طوخ قد ووجهت للوالدين المتهمين 4 اتهامات الأولى: القتل العمد دون سبق الإصرار والترصد والثاني: التسبب خطأ في موت شخص نتيجة إهمال ورعونة وعدم احترام والثالث: تعريض طفل للخطر والرابع: تعريض طفل للخطر لم يبلغ 7 سنوات، بتركة بمكان خال من الآدميين.
وتلقى اللواء فخر الدين العربي، مدير أمن القليوبية، إخطارا من العميد تامر موسى، مأمور مركز طوخ، يفيد ورود بلاغ من "ع. ح"، عامل، باكتشافه وفاة ابنه الطفل "أنس. ع. ع"، 4 أشهر، داخل مسكنه، متهما زوجته "أ. ش. ع. ن"، 24 عاما، بترك صغيرهما وحيدا حتى توفي.
التحقيقات
وخلال التحقيقات، أفاد والد الطفل بوجود خلافات مستمرة مع زوجته، ومبيته في محل عمله لعدة أيام متواصلة إثر تلك الخلافات، وأنه لدى عودته إلى مسكنه اكتشف وفاة الرضيع.
انتقل العميد خالد المحمدي، رئيس مباحث المديرية إلى موقع الحادث، وبالفحص وإجراء التحريات وجمع المعلومات، تبين أنه في تاريخ 17 من أكتوبر الجاري، وقع خلاف بين الزوج المبلغ وزوجته، خرجت على إثره من منزلهما، مصطحبة ابنها الثاني الطفل "مروان"، بحجة إحضار بعض المشتريات، إلا أنها توجهت لمنزل أسرتها بذات الناحية دون علم الزوج.
التحريات
وأضافت تحريات المقدم محمود إسماعيل، رئيس مباحث مركز طوخ، أنه مع تأخر الزوجة في العودة إلى منزلها، توجه زوجها إلى عمله، تاركا الرضيع داخل الشقة وحيدا، بينما لم يغلق باب المسكن، اعتقادا منه بعودة زوجته عقب انتهائها من شراء متطلباتها، وهو ما لم يحدث، واكتشف الأب وفاة طفلهما بعد أيام قضاها في عمله.
وبسؤال والدة الطفل المتوفي، أيدت مضمون ما جاء بالفحص، وعللت عدم عودتها للاطمئنان على رضيعها، بأنها كانت تعتقد أن والد الطفل يرافقه ويرعاه.
وأهابت الشركة في بيان لها، بالمواطنين وأصحاب المخابز إلى تدبير احتياجاتهم من المياه خلال الفترة المذكورة.
مياه القليوبية
وناشد المهندس مصطفى مجاهد، رئيس مجلس إدارة شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالقليوبية مديري المستشفيات الواقعة بنطاق المدينة تدبير احتياجاتها من المياه وعدم استخدامها للمياه بعد الضخ مباشرة نتيجة لزيادة نسبة الكلور.
وأضاف رئيس شركة المياه أنه سيتم توفير سيارات مياه صالحة للشرب متواجدة بالمناطق المتأثرة لحين الإنتهاء من الغسيل الدوري.
في وقت سابق قضت محكمة جنح طوخ بالسجن عامين وكفالة 1000جنيه لـ "ش ع" والدة الطفل "أنس" المعروف إعلاميا باسم "ضحية الموت جوعا" بعد تركه 9 أيام وحيدا بمنزلهما بقرية عزبة كفر الفقهاء مركز طوخ والسجن عام وكفالة 300 جنيه "ل. ع. ج" والد الطفل في نفس الواقعة.
التهم الموجهة
وكانت نيابة طوخ قد ووجهت للوالدين المتهمين 4 اتهامات الأولى: القتل العمد دون سبق الإصرار والترصد والثاني: التسبب خطأ في موت شخص نتيجة إهمال ورعونة وعدم احترام والثالث: تعريض طفل للخطر والرابع: تعريض طفل للخطر لم يبلغ 7 سنوات، بتركة بمكان خال من الآدميين.
وتلقى اللواء فخر الدين العربي، مدير أمن القليوبية، إخطارا من العميد تامر موسى، مأمور مركز طوخ، يفيد ورود بلاغ من "ع. ح"، عامل، باكتشافه وفاة ابنه الطفل "أنس. ع. ع"، 4 أشهر، داخل مسكنه، متهما زوجته "أ. ش. ع. ن"، 24 عاما، بترك صغيرهما وحيدا حتى توفي.
التحقيقات
وخلال التحقيقات، أفاد والد الطفل بوجود خلافات مستمرة مع زوجته، ومبيته في محل عمله لعدة أيام متواصلة إثر تلك الخلافات، وأنه لدى عودته إلى مسكنه اكتشف وفاة الرضيع.
انتقل العميد خالد المحمدي، رئيس مباحث المديرية إلى موقع الحادث، وبالفحص وإجراء التحريات وجمع المعلومات، تبين أنه في تاريخ 17 من أكتوبر الجاري، وقع خلاف بين الزوج المبلغ وزوجته، خرجت على إثره من منزلهما، مصطحبة ابنها الثاني الطفل "مروان"، بحجة إحضار بعض المشتريات، إلا أنها توجهت لمنزل أسرتها بذات الناحية دون علم الزوج.
التحريات
وأضافت تحريات المقدم محمود إسماعيل، رئيس مباحث مركز طوخ، أنه مع تأخر الزوجة في العودة إلى منزلها، توجه زوجها إلى عمله، تاركا الرضيع داخل الشقة وحيدا، بينما لم يغلق باب المسكن، اعتقادا منه بعودة زوجته عقب انتهائها من شراء متطلباتها، وهو ما لم يحدث، واكتشف الأب وفاة طفلهما بعد أيام قضاها في عمله.
وبسؤال والدة الطفل المتوفي، أيدت مضمون ما جاء بالفحص، وعللت عدم عودتها للاطمئنان على رضيعها، بأنها كانت تعتقد أن والد الطفل يرافقه ويرعاه.