الداخلية تعقد لجان امتحان للطلاب نزلاء السجون على مستوى الجمهورية
عقد قطاع السجون بالتنسيق مع وزارتى التربية والتعليم والتعليم العالي عدد من اللجان لامتحان النزلاء من الطلاب بعدد من السجون المختلفة ، والحرص على توفير الأجواء المناسبة لأداء الامتحانات ، وذلك بعد اتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية والوقائية التى تنفذها وزارة الداخلية داخل كافة الجهات الشرطية ضمن الخطة المتكاملة المتبعة للوقاية من فيروس كورونا المستجد .
امتحانات نزلاء السجون
يأتى ذلك فى إطار حرص وزارة الداخلية على الإهتمام بأوجه الرعاية المقدمة لنزلاء السجون وفى إطار إستراتيجية وزارة الداخلية الرامية بأحد محاورها إلى إعلاء قيم حقوق الإنسان وإعادة تأهيل نزلاء السجون، والعمل على إنخراطهم فى مدارج المجتمع عقب إنقضاء فترة العقوبة وتحقيق أكبر قدر من الإستقرار النفسى والإجتماعى لهم داخل محبسهم وبمناسبة بدء إمتحانات الصفوف الدراسية المختلفة بالمدارس والجامعات المصرية.
وزارة الداخلية
شهد قطاع السجون تطورا كبيرا فى كافة أوجه الرعاية الصحية والاجتماعية المقدمة للنزلاء، فضلا عن رعاية ذويهم خارج السجون وإعفاء أبنائهم من سداد المصروفات المدرسية.
قطاع السجون
ويضم المبنى الجديد لقطاع السجون غرفة لإدارة الأزمات مزودة بأنظمة اتصالات حديثة ونظام مراقبة بالكاميرات لكافة سجون القطاع بما يكفل إحكام إجراءات التأمين لكافة مرافق ومنشآت قطاع السجون، بالإضافة إلى نظام اتصال مزود بتقنية (الفيديو كونفرانس) والذى يمكن من خلاله عقد الاجتماعات والتواصل بين رئاسة القطاع والقيادات الميدانية.. كما يضم المبنى غرفة اتصالات تضم كافة وسائل الاتصال السلكى واللاسلكى الحديثة.
ويتم التوسع فى الزيارات الخارجية للمسجونين والاستجابة إلى نقل السجناء إلى مناطق قريبة من ذويهم والسماح بالتمتع بالانتقال لزيارة خارجية والسماح بالمشاركة فى المناسبات الدينية والوطنية للنزلاء مع ذويهم ، فضلا عن زيادة ساعات التريض داخل السجون والإفراج عن السجناء .
واتخذت وزارة الداخلية كافة التدابير اللازمة الوقائية للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد، وفحص كافة العاملين بالقطاع، وتوفير أجهزة مسح حرارى بكافة السجون، وتدعيم السجون بأدوات تعقيم من إنتاج السجون وتوقيع الكشف الطبى على النزلاء الجدد وإجراء الفحص الدوري على الجميع فضلا عن استحداث منظومة جديدة لتلقي طلبات الزيارة لسجناء ورفع حالة الاستنفار القصوى بكافة مستشفيات السجون.
امتحانات نزلاء السجون
يأتى ذلك فى إطار حرص وزارة الداخلية على الإهتمام بأوجه الرعاية المقدمة لنزلاء السجون وفى إطار إستراتيجية وزارة الداخلية الرامية بأحد محاورها إلى إعلاء قيم حقوق الإنسان وإعادة تأهيل نزلاء السجون، والعمل على إنخراطهم فى مدارج المجتمع عقب إنقضاء فترة العقوبة وتحقيق أكبر قدر من الإستقرار النفسى والإجتماعى لهم داخل محبسهم وبمناسبة بدء إمتحانات الصفوف الدراسية المختلفة بالمدارس والجامعات المصرية.
وزارة الداخلية
شهد قطاع السجون تطورا كبيرا فى كافة أوجه الرعاية الصحية والاجتماعية المقدمة للنزلاء، فضلا عن رعاية ذويهم خارج السجون وإعفاء أبنائهم من سداد المصروفات المدرسية.
قطاع السجون
ويضم المبنى الجديد لقطاع السجون غرفة لإدارة الأزمات مزودة بأنظمة اتصالات حديثة ونظام مراقبة بالكاميرات لكافة سجون القطاع بما يكفل إحكام إجراءات التأمين لكافة مرافق ومنشآت قطاع السجون، بالإضافة إلى نظام اتصال مزود بتقنية (الفيديو كونفرانس) والذى يمكن من خلاله عقد الاجتماعات والتواصل بين رئاسة القطاع والقيادات الميدانية.. كما يضم المبنى غرفة اتصالات تضم كافة وسائل الاتصال السلكى واللاسلكى الحديثة.
ويتم التوسع فى الزيارات الخارجية للمسجونين والاستجابة إلى نقل السجناء إلى مناطق قريبة من ذويهم والسماح بالتمتع بالانتقال لزيارة خارجية والسماح بالمشاركة فى المناسبات الدينية والوطنية للنزلاء مع ذويهم ، فضلا عن زيادة ساعات التريض داخل السجون والإفراج عن السجناء .
واتخذت وزارة الداخلية كافة التدابير اللازمة الوقائية للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد، وفحص كافة العاملين بالقطاع، وتوفير أجهزة مسح حرارى بكافة السجون، وتدعيم السجون بأدوات تعقيم من إنتاج السجون وتوقيع الكشف الطبى على النزلاء الجدد وإجراء الفحص الدوري على الجميع فضلا عن استحداث منظومة جديدة لتلقي طلبات الزيارة لسجناء ورفع حالة الاستنفار القصوى بكافة مستشفيات السجون.