وفاة رجاء الرفاعي أرملة الأديب الراحل يوسف إدريس
رحلت عن عالمنا منذ قليل، رجاء عبد الرحمن الرفاعي، زوجة الأديب الراحل الكاتب الكبير يوسف إدريس، أحد أبرز الكتاب والمبدعين المصريين والعرب فى القرن العشرين.
وكتب الناقد الكبير الدكتور حسين حمودة، على صفحته الشخصية بـ"فيس بوك": "رجاء الرفاعي.. إلى لقاء.. الجميلة الطيبة المبدعة المبتسمة التي عاشت متفائلة دائما".
وتابع: "رجاء الرفاعي (رجاء يوسف إدريس).. استراحت أخيرا .. رحلت وتركت كل من أحبوها وأحببنها بعيدين وبعيدا عن الراحة.. سأفتقدها كما أفتقد روحي وقد غابت.. يا رجاء .. إلى لقاء".
ويوسف إدريس، كاتب قصصي، مسرحي، وروائي مصري ولد سنة 1927 في البيروم التابعة لمركز فاقوس، مصر وتوفي في 1 أغسطس عام 1991 عن عمر يناهز 64 عام، وحصل على بكالوريوس الطب عام 1947 وفي 1951 تخصص في الطب النفسي، وتزوج من رجاء الرفاعي وله ثلاثة أولاد.
وكان يوسف إدريس تعرف على رجاء الرفاعى وهى فتاة صغيرة لم تكمل تعليمها واكتفت بشهادة فرنساوى تعادل الشهادة الإعدادية، ويوسف وجهها لقراءة مؤلفات الكبار وبعدها قررت دخول عالم الأدب، خاصة بعدما تيقنت من أن الدخول لعالم إدريس لا يكون إلا بالقراءة والكتابة وهنا استكملت تعليمها وحصلت على التوجيهية والتحقت بقسم الفلسفة فى كلية الآداب ثم درست النقد الفنى وتحولت إلى أول ناقدة لأعمال يوسف إدريس.
وكتب الناقد الكبير الدكتور حسين حمودة، على صفحته الشخصية بـ"فيس بوك": "رجاء الرفاعي.. إلى لقاء.. الجميلة الطيبة المبدعة المبتسمة التي عاشت متفائلة دائما".
وتابع: "رجاء الرفاعي (رجاء يوسف إدريس).. استراحت أخيرا .. رحلت وتركت كل من أحبوها وأحببنها بعيدين وبعيدا عن الراحة.. سأفتقدها كما أفتقد روحي وقد غابت.. يا رجاء .. إلى لقاء".
ويوسف إدريس، كاتب قصصي، مسرحي، وروائي مصري ولد سنة 1927 في البيروم التابعة لمركز فاقوس، مصر وتوفي في 1 أغسطس عام 1991 عن عمر يناهز 64 عام، وحصل على بكالوريوس الطب عام 1947 وفي 1951 تخصص في الطب النفسي، وتزوج من رجاء الرفاعي وله ثلاثة أولاد.
وكان يوسف إدريس تعرف على رجاء الرفاعى وهى فتاة صغيرة لم تكمل تعليمها واكتفت بشهادة فرنساوى تعادل الشهادة الإعدادية، ويوسف وجهها لقراءة مؤلفات الكبار وبعدها قررت دخول عالم الأدب، خاصة بعدما تيقنت من أن الدخول لعالم إدريس لا يكون إلا بالقراءة والكتابة وهنا استكملت تعليمها وحصلت على التوجيهية والتحقت بقسم الفلسفة فى كلية الآداب ثم درست النقد الفنى وتحولت إلى أول ناقدة لأعمال يوسف إدريس.