8 أسباب تجعل طفلك أكثر عرضة للتوحد.. تعرفي عليها
تظهر أعراض التوحد عند أغلب الأطفال، في سن الرضاعة، بينما قد ينشأ أطفال آخرون ويتطورون بصورة طبيعية تماما خلال الأشهر أو السنوات الأولى من حياتهم، ولكنهم يصبحون فجأة منغلقين على أنفسهم، عدائيين أو يفقدون المهارات اللغوية التي اكتسبوها حتى تلك اللحظة.
وللأسف فإنه لا يتوافر علاج لاضطرابات طيف التوحد، إلا أن التدخلات النفسية والاجتماعية مثل معالجة السلوكيات يمكن أن تحد من مصاعب التواصل والسلوك الاجتماعي، وتؤثر تأثيرًا إيجابيًّا في عافية الأشخاص ونوعية حياتهم.
وتتعدد أسباب مرض التوحد كالآتي:
الاضطرابات الوراثية
يصاب الأطفال بمرض التوحد نتيجة الاضطرابات الوراثية، فالتصلب الدرني على سبيل المثال هو اضطراب وراثي نادر يصيب الأطفال ويسبب نمو الأورام الحميدة في الدماغ.
ولادة الطفل بوزن أقل من الطبيعي
الولادة المبكرة من الأشياء التي قد تسبب التوحد، حيث قد يتأثر نمو الدماغ، كما كشفت الأبحاث أن إصابة الأم بالالتهابات البكتيرية أو الفيروسية أثناء فترة الحمل يسبب زيادة طفيفة من خطر مرض التوحد ولكن هذا ليس سوى عامل ثانوي.
اقرأ أيضا: أعراض التوحد عند الأطفال وأفضل وسائل العلاج
العوامل البيئية
يدرس الباحثون حاليًا ما إذا كانت العوامل، مثل التعرض إلى الالتهابات الفيروسية أو الأدوية أو المضاعفات أثناء الحمل أو ملوثات الهواء تلعب دورًا في التسبب في اضطراب طيف التوحد.
الإصابة ببعض الأمراض
قد يصاب الطفل بالتوحد نتيجة العوامل الجينية والتي تتسبب في الاضطراب الوراثي، ففي بعض الحالات، تم ربط مرض التوحد ببعض الأمراض، مثل: بيلة الفينيل كيتون وهو أحد الاختلالات الأيضية، والحصبة الألمانية، ومتلازمة الكروموسوم X الهش، وهي متلازمة موروثة تؤدي إلى خلل ذهني يسبب تكون وتطور أورام في الدماغ، والاضطراب العصبي المعروف باسم متلازمة توريت.
مضاعفات أثناء حمل الأم
تؤثر تغذية الأمهات والالتهابات أثناء الحمل المسبق والحمل على النمو العصبي للجنين حيث يرتبط تقييد النمو داخل الرحم بالتوحد عند الرضع الناضجين والخدج.
وقد تتلف الأمراض الالتهابية وأمراض المناعة الذاتية أنسجة الجنين أو تزيد من حدة المشكلة الوراثية أو تدمر الجهاز العصبي.
العامل الوراثي
وجود العامل الوراثي وإصابة أحد أفراد الأسرة بمرض التوحد من قبل قد يكون مؤشر لإصابة أحد الأبناء بالتوحد فيما بعد، فيعتقد أغلب الباحثين أنّ بعض الجينات التي يرثها الطفل من والديه يمكن أن تجعله أكثر عرضًة لخطر الإصابة باضطراب طيف التوحّد، ومن المعروف أنّ التوحّد يعدّ من الحالات التي من الممكن أن تنتقل في العائلة.
ضمور العضلات
يعد ضمور العضلات من الأمراض الوراثية التي تتسبب في الإصابة بمرض التوحد، وهو مجموعة من الأمراض الوراثية الموروثة التي تتسبب تدريجيًا في إضعاف العضلات.
خلل في نمو الدماغ
- نقص الأكسجين خلال الولادة يتسبب في التأثير على الطفل، ما يتسبب في الإصابة بالتوحد، فيُعتقد أنّ التوحّد مرتبط بنمو الدماغ أثناء الحمل أو بعد الولادة، وقد أظهرت دراسات مختلفة نشاطاً غير طبيعي أو عيوباً تركيبية في مناطق من الدماغ لدى بعض المصابين بالتوحّد، كما تمّ تحديد مستويات غير طبيعية لبعض النواقل العصبية.
وللأسف فإنه لا يتوافر علاج لاضطرابات طيف التوحد، إلا أن التدخلات النفسية والاجتماعية مثل معالجة السلوكيات يمكن أن تحد من مصاعب التواصل والسلوك الاجتماعي، وتؤثر تأثيرًا إيجابيًّا في عافية الأشخاص ونوعية حياتهم.
وتتعدد أسباب مرض التوحد كالآتي:
الاضطرابات الوراثية
يصاب الأطفال بمرض التوحد نتيجة الاضطرابات الوراثية، فالتصلب الدرني على سبيل المثال هو اضطراب وراثي نادر يصيب الأطفال ويسبب نمو الأورام الحميدة في الدماغ.
ولادة الطفل بوزن أقل من الطبيعي
الولادة المبكرة من الأشياء التي قد تسبب التوحد، حيث قد يتأثر نمو الدماغ، كما كشفت الأبحاث أن إصابة الأم بالالتهابات البكتيرية أو الفيروسية أثناء فترة الحمل يسبب زيادة طفيفة من خطر مرض التوحد ولكن هذا ليس سوى عامل ثانوي.
اقرأ أيضا: أعراض التوحد عند الأطفال وأفضل وسائل العلاج
العوامل البيئية
يدرس الباحثون حاليًا ما إذا كانت العوامل، مثل التعرض إلى الالتهابات الفيروسية أو الأدوية أو المضاعفات أثناء الحمل أو ملوثات الهواء تلعب دورًا في التسبب في اضطراب طيف التوحد.
الإصابة ببعض الأمراض
قد يصاب الطفل بالتوحد نتيجة العوامل الجينية والتي تتسبب في الاضطراب الوراثي، ففي بعض الحالات، تم ربط مرض التوحد ببعض الأمراض، مثل: بيلة الفينيل كيتون وهو أحد الاختلالات الأيضية، والحصبة الألمانية، ومتلازمة الكروموسوم X الهش، وهي متلازمة موروثة تؤدي إلى خلل ذهني يسبب تكون وتطور أورام في الدماغ، والاضطراب العصبي المعروف باسم متلازمة توريت.
مضاعفات أثناء حمل الأم
تؤثر تغذية الأمهات والالتهابات أثناء الحمل المسبق والحمل على النمو العصبي للجنين حيث يرتبط تقييد النمو داخل الرحم بالتوحد عند الرضع الناضجين والخدج.
وقد تتلف الأمراض الالتهابية وأمراض المناعة الذاتية أنسجة الجنين أو تزيد من حدة المشكلة الوراثية أو تدمر الجهاز العصبي.
العامل الوراثي
وجود العامل الوراثي وإصابة أحد أفراد الأسرة بمرض التوحد من قبل قد يكون مؤشر لإصابة أحد الأبناء بالتوحد فيما بعد، فيعتقد أغلب الباحثين أنّ بعض الجينات التي يرثها الطفل من والديه يمكن أن تجعله أكثر عرضًة لخطر الإصابة باضطراب طيف التوحّد، ومن المعروف أنّ التوحّد يعدّ من الحالات التي من الممكن أن تنتقل في العائلة.
ضمور العضلات
يعد ضمور العضلات من الأمراض الوراثية التي تتسبب في الإصابة بمرض التوحد، وهو مجموعة من الأمراض الوراثية الموروثة التي تتسبب تدريجيًا في إضعاف العضلات.
خلل في نمو الدماغ
- نقص الأكسجين خلال الولادة يتسبب في التأثير على الطفل، ما يتسبب في الإصابة بالتوحد، فيُعتقد أنّ التوحّد مرتبط بنمو الدماغ أثناء الحمل أو بعد الولادة، وقد أظهرت دراسات مختلفة نشاطاً غير طبيعي أو عيوباً تركيبية في مناطق من الدماغ لدى بعض المصابين بالتوحّد، كما تمّ تحديد مستويات غير طبيعية لبعض النواقل العصبية.