بسبب كورونا.. العاملون في سفارة الفاتيكان بالعراق يدخلون الحجر الصحي
تسببت إصابة سفير الفاتيكان في العراق، ميتجا ليسكوفار، بفيروس كورونا المستجد في دول دخل العاملون في سفارة الفاتيكان بالعراق الحجر الصحي.
وحسب وكالة بغداد الإخبارية، ويخضع عاملون في السفارة للحجر الصحي، مع ليسكوفار، بسبب فيروس كورونا المستجد.
وليسكوفار هو الشخصية الرئيسية في التخطيط لزيارة البابا المقررة في الخامس من مارس المقبل.
وأعلن ليسكوفار إصابته مع تأكيدات على أنها لن تؤثر على زيارة البابا.
ويصل بابا الفاتيكان إلى العراق في زيارة تستغرق 3 أيام وتعتبر تاريخية، وتم الإعلان عنها من قبل في شهر ديسمبر من العام الماضي.
وقالت العمليات المشتركة، في بيان سابق لها، إنها انتهت من خطة تأمين زيارة بابا الفاتيكان إلى العراق في الخامس من الشهر المقبل، وفقا لوكالة الأنباء العراقية.
وصرح الناطق باسم العمليات المشتركة، اللواء تحسين الخفاجي، بأن "قيادة العمليات المشتركة بالتعاون مع مكتب القائد العام، باشرت بوضع خطة لزيارة بابا الفاتيكان".
وأشار الناطق باسم العمليات إلى أن "الخطة تتضمن جدول الزيارات والتنقل والإعلام".
وأضاف أن "زيارة البابا مهمة للعراقيين ودليل على نشر المحبة والسلام والانتصار على الإرهاب، وستنقل صورة مهمة إلى العالم الخارجي".
ويشمل برنامج البابا إلى العراق، زيارة بغداد والموصل ومدينة أور الأثرية مسقط رأس النبي إبراهيم. وسينتقل إلى الموصل ومنطقة سهل نينوى المحيطة بها، وسيزور مدينة أربيل عاصمة إقليم كردستان شمالي العراق.
وكانت وزارة الخارجية العراقية، اعلنت أن "زيارة بابا الفاتيكان، فرانسيس الأول، ستكون بطائرة وحماية عراقية"، مشيرة إلى أن لقاء البابا بالمرجع الديني الأعلى علي السيستاني لن يتضمن أي توقيعات أو اتفاقات".
وقال وكيل الوزارة الأقدم نزار الخير الله، خلال طاولة نقاشية، إن "زيارة البابا ستكون تاريخية وسيكون لها وقع كبير على العراق ودعم للمسيحيين في البلاد"، مبينا أن "خطبة البابا الرئيسية سيلقيها من مدينة أور التأريخية مقام النبي إبراهيم"، وذلك حسب وكالة الأنباء العراقية "واع".
وحسب وكالة بغداد الإخبارية، ويخضع عاملون في السفارة للحجر الصحي، مع ليسكوفار، بسبب فيروس كورونا المستجد.
وليسكوفار هو الشخصية الرئيسية في التخطيط لزيارة البابا المقررة في الخامس من مارس المقبل.
وأعلن ليسكوفار إصابته مع تأكيدات على أنها لن تؤثر على زيارة البابا.
ويصل بابا الفاتيكان إلى العراق في زيارة تستغرق 3 أيام وتعتبر تاريخية، وتم الإعلان عنها من قبل في شهر ديسمبر من العام الماضي.
وقالت العمليات المشتركة، في بيان سابق لها، إنها انتهت من خطة تأمين زيارة بابا الفاتيكان إلى العراق في الخامس من الشهر المقبل، وفقا لوكالة الأنباء العراقية.
وصرح الناطق باسم العمليات المشتركة، اللواء تحسين الخفاجي، بأن "قيادة العمليات المشتركة بالتعاون مع مكتب القائد العام، باشرت بوضع خطة لزيارة بابا الفاتيكان".
وأشار الناطق باسم العمليات إلى أن "الخطة تتضمن جدول الزيارات والتنقل والإعلام".
وأضاف أن "زيارة البابا مهمة للعراقيين ودليل على نشر المحبة والسلام والانتصار على الإرهاب، وستنقل صورة مهمة إلى العالم الخارجي".
ويشمل برنامج البابا إلى العراق، زيارة بغداد والموصل ومدينة أور الأثرية مسقط رأس النبي إبراهيم. وسينتقل إلى الموصل ومنطقة سهل نينوى المحيطة بها، وسيزور مدينة أربيل عاصمة إقليم كردستان شمالي العراق.
وكانت وزارة الخارجية العراقية، اعلنت أن "زيارة بابا الفاتيكان، فرانسيس الأول، ستكون بطائرة وحماية عراقية"، مشيرة إلى أن لقاء البابا بالمرجع الديني الأعلى علي السيستاني لن يتضمن أي توقيعات أو اتفاقات".
وقال وكيل الوزارة الأقدم نزار الخير الله، خلال طاولة نقاشية، إن "زيارة البابا ستكون تاريخية وسيكون لها وقع كبير على العراق ودعم للمسيحيين في البلاد"، مبينا أن "خطبة البابا الرئيسية سيلقيها من مدينة أور التأريخية مقام النبي إبراهيم"، وذلك حسب وكالة الأنباء العراقية "واع".
