سقوط طائرة روسية في تل تمر بسوريا
سقطت طائرة روسية، بمناطق تسيطر عليها القوات التركية بريف تل تمر في سوريا وأصيب جميع أفراد طاقمها من بينهم إصابات خطيرة، حسبما أعلن المرصد السوري لحقوق الانسان.
وأضاف المرصد، أن طائرة مروحية عسكرية تابعة للجيش الروسي، سقطت ضمن مناطق تسيطر عليها القوات التركية، بين قريتي قاسمية وريحانية بريف تل تمر شمالي الحسكة، بالقرب من قاعدة المباقر الروسية، دون وجود معلومات مؤكدة عن أسباب سقوط الطائرة.
وأكدت وزارة الدفاع الأمريكية، البنتاجون، في بيان سابق لها، توجيه ضربة لجماعة مدعومة من إيران في شرق سوريا ردا على الهجمات الأخيرة على عسكريين أمريكيين بالعراق.
وذكرت البنتاجون أن الضربات دمرت عدة منشآت عند نقطة مراقبة حدودية تستخدمها جماعات متشددة مدعومة من إيران.
وقالت: "أسقطت طائرتان من طراز (إف -15)، 7 قذائف عالية الدقة، مما أدى إلى تدمير 9 مواقع تماما ولحق تدمير جزئي بموقعين آخرين، مما جعلها غير قادرة على العمل".
وأضافت: "البنتاجون لديه بيانات أولية عن الضحايا"، مشيرا إلى أنه "لا يمكنني مناقشة تفاصيل إضافية في هذه المرحلة، لأننا ما زلنا نقوم بتقييم العملية".
من جهتها، أعلنت وزارة الدفاع العراقية، أن "العراق لم يقدم معلومات استخباراتية إلى التحالف الدولي قبل الضربات الجوية الأمريكية على سوريا".
وبحسب وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن، فإن "الولايات المتحدة شنت ضربة في سوريا، بالاعتماد على معلومات استخباراتية من الجانب العراقي".
ومن جهة أخرى رحب مسؤولون إسرائيليون في تصريحات لوسائل الإعلام بالغارات الجوية الأخيرة التي شنتها الولايات المتحدة على منطقة البوكمال شرق سوريا عند حدود العراق.
وقال هؤلاء في حديث لموقع "والا" الإخباري، إن إسرائيل تشعر بارتياح بالغ إزاء هذا الهجوم، وترى فيه مؤشرا إيجابيا بشأن موقف إدارة الرئيس الأمريكي الجديد جو بايدن إزاء إيران.
وأضاف المرصد، أن طائرة مروحية عسكرية تابعة للجيش الروسي، سقطت ضمن مناطق تسيطر عليها القوات التركية، بين قريتي قاسمية وريحانية بريف تل تمر شمالي الحسكة، بالقرب من قاعدة المباقر الروسية، دون وجود معلومات مؤكدة عن أسباب سقوط الطائرة.
وأكدت وزارة الدفاع الأمريكية، البنتاجون، في بيان سابق لها، توجيه ضربة لجماعة مدعومة من إيران في شرق سوريا ردا على الهجمات الأخيرة على عسكريين أمريكيين بالعراق.
وذكرت البنتاجون أن الضربات دمرت عدة منشآت عند نقطة مراقبة حدودية تستخدمها جماعات متشددة مدعومة من إيران.
وقالت: "أسقطت طائرتان من طراز (إف -15)، 7 قذائف عالية الدقة، مما أدى إلى تدمير 9 مواقع تماما ولحق تدمير جزئي بموقعين آخرين، مما جعلها غير قادرة على العمل".
وأضافت: "البنتاجون لديه بيانات أولية عن الضحايا"، مشيرا إلى أنه "لا يمكنني مناقشة تفاصيل إضافية في هذه المرحلة، لأننا ما زلنا نقوم بتقييم العملية".
من جهتها، أعلنت وزارة الدفاع العراقية، أن "العراق لم يقدم معلومات استخباراتية إلى التحالف الدولي قبل الضربات الجوية الأمريكية على سوريا".
وبحسب وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن، فإن "الولايات المتحدة شنت ضربة في سوريا، بالاعتماد على معلومات استخباراتية من الجانب العراقي".
ومن جهة أخرى رحب مسؤولون إسرائيليون في تصريحات لوسائل الإعلام بالغارات الجوية الأخيرة التي شنتها الولايات المتحدة على منطقة البوكمال شرق سوريا عند حدود العراق.
وقال هؤلاء في حديث لموقع "والا" الإخباري، إن إسرائيل تشعر بارتياح بالغ إزاء هذا الهجوم، وترى فيه مؤشرا إيجابيا بشأن موقف إدارة الرئيس الأمريكي الجديد جو بايدن إزاء إيران.
