ينطلق خلال ساعات.. كل ما تريد معرفته عن منتدى أسوان الثاني للسلام والتنمية المستدامين
ينطلق غدا الإثنين الأول من مارس ولمدة 5 أيام منتدى أسوان الثاني للسلام والتنمية المستدامين والذى يحمل عنوان "صياغة رؤية للواقع الإفريقي الجديد.. نحو تعاف أقوى وبناء أفضل" ويناقش سبل التعافي من جائحة كورونا بما يسهم في تحقيق أهداف أجندة ٢٠٦٣ للاتحاد الإفريقي وأجندة التنمية المستدامة للأمم المتحدة ٢٠٣٠، وبما يعزز من مسيرة السلام والتنمية المستدامين في القارة الإفريقية.
ونرصد أبرز المعلومات عن المنتدى:
- يعقد المنتدى افتراضيا عبر الإنترنت، والذى يضم قادة الحكومات الإفريقية وممثلة المنظمات الإقليمية والدولية والمؤسسات المالية والقطاع الخاص والمجتمع المدنى، لإجراء مناقشات علمية ومحددة السياق للمخاطر والتهديدات الجديدة واستطلاع الفرص المستقبلية.
- وتطرح النسخة الثانية من المنتدى، أجندة استشرافية فى إطار رسم إفريقيا لخطة تعافيها بعد وباء كوفيد ١٩، مع التأكيد على الحاجة إلى الاسراع فى التحول الجذرى من إدارة الأزمات إلى منع النزاعات
- كما سيركز المنتدى على وجود إجراءات ملموسة لدفع تنفيذ العلاقة بين العمل الإنسانى والتنمية والسلام على المستويين الإستراتيجي والعملياتى.
- ويتولى مركز القاهرة الدولى لتسوية النزاعات وحفظ بناء السلام السكرتارية التنفيذية لمنتدى أسوان.
- أعلن وزير مفوض أحمد عبداللطيف مدير مركز القاهرة لتسوية النزاعات والمدير التنفيذى لمنتدى أسوان، أن أهم المحاور التى سيتناولها المنتدى تغير المناخ، والتجارة بين الدول الإفريقية وكيف تساهم فى الاستقرار فى القارة الإفريقية، والبنية التحتية كركيزة أساسية لتحقيق التنمية، كما تم تخصيص جلسة حول دور الشباب لمناقشة دورهم فى بناء السلام، الثقافة والفنون والآثار، والتحديات التى تواجه منطقة الساحل.
- يعقد المنتدى بالشراكة مع دولتى اليابان والسويد والبنك الإفريقى للتنمية والمملكة المتحدة كشركاء استراتيجيين، وشركاء المعرفة يتضمنون منظمة الصحة العالمية ومنظمة اليونسكو وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، وموقع التواصل الاجتماعي "تويتر" ، والشركاء الوطنيون: المجلس القومى للمرأة، القوات المسلحة، الشرطة، وزارتى السياحة والآثار والاتصالات.
- وخلال المنتدى يعقد عدد من ورش العمل التحضيرية لمنتدى أسوان 2، تتناول قضايا الإرهاب فى ظل جائحة كورونا، والتى تستهدف توسيع حلقة النقاش حول التعامل مع الأفراد المرتبطين بالمنظمات الإرهابية، وتتناول المهمة المعقدة المتمثلة فى إنشاء نظام حكم ما بعد الإرهاب، وعدم ترك أحد خلف الركب: تعميم الهجرة فى التخطيط التنموى فى منطقة الساحل ومنطقة الصحراء الكبرى والتى تتناول محور أن الهجرة هى وسيلة للحماية الإنسانية وفرصة لتحقيق الأمن الاقتصادى والتنمية، وتأثير تغير المناخ علي الأمن والتنمية فى إفريقيا.. نحو التخطيط والبرمجة الوطنية الواعية بالمخاطر والدعم الدولى فى إطار وجود حاجة ملحة لتقييم آثار تغير المناخ علي الأمن والتنمية فى إفريقيا وتحديد السبل لمنع التهديدات المناخية ومقاومتها والتعامل معها، والنهوض بتنفيذ أجندة المرأة والسلام والأمن فى الوضع الطبيعي المستجد: القيادة النسائية فى منع الصراعات واستدامة السلام.
- تم تشكيل مجلس استشارى دولى للمنتدى برئاسة وزير الخارجية سامح شكرى كما يضم فى عضويته ١١ شخصية دولية وهم: أنيكا سودر نائب وزير خارجية السويد، عبد الله مار دياي الأمين العام المساعد والمستشار الخاص لمدير برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، وعبد الله ديوب رئيس موظفى وكبير مستشارى مفوضية الاتحاد الإفريقي، جاكلين أونيل سفيرة المرأة والسلام والأمن، إبراهيم جمبرى وزير خارجية نيجيريا السابق، كاثرين سامبا بانزا الرئيس السابق لجمهورية إفريقيا الوسطى، ماساكى نوك سفير فوق العادة ومفوض سفارة اليابان فى القاهرة، خالد شريف نائب رئيس مجمع التنمية الإقليمية والتكامل وتسليم الأعمال ببنك التنمية الإفريقي، جوليان رايلي مبعوث المملكة المتحدة الخاص للقرن الإفريقي والبحر الأحمر، رمطان العمامرة الممثل الأعلي لاسكات البنادق فى إفريقيا بمفوضية الاتحاد الإفريقي.
- نظمت مصر النسخة الأولى من منتدى أسوان ديسمبر ٢٠١٩ خلال رئاستها للاتحاد الإفريقي، بوصفه منصة إفريقية رفيعة المستوى تطرح حلولاً إفريقية للتحديات التي تواجهها القارة في مجالات السلم والأمن والتنمية المستدامة، ويجمع المنتدى بين مسئولين رفيعي المستوى ممثلين عن الحكومات الإفريقية وشركاء التنمية والمنظمات والمؤسسات المالية الدولية والإقليمية والقطاع الخاص والمراكز البحثية.
- يوجه الرئيس عبد الفتاح السيسي كلمة مسجلة خلال الجلسة الافتتاحية أعلن ذلك السفير أحمد نهاد عبد اللطيف المدير العام لمركز القاهرة الدولى لتسوية النزاعات وحفظ وبناء السلام، المدير التنفيذى لمنتدى أسوان للسلام
- الجلسة الافتتاحية ستبدأ بكلمة يلقيها وزير الخارجية سامح شكرى، يليها جلسة رفيعة المستوى بعنوان "التعافي في مرحلة ما بعد فيروس كورونا (كوفيد19): تعزيز السلام والتنمية المستدامين في افريقيا" .. كما يوجه خلالها القادة الأفارقة رسائل للمنتدى.
- تنطلق النسخة الثانية من منتدى أسوان للسلام والتنمية المستدامين افتراضياً خلال الفترة من ١ إلى ٥ مارس ٢٠٢١، تحت عنوان "صياغة واقع إفريقي جديد: نحو تعاف أقوى وإعادة بناء أفضل".
- ومن المقرر أن تركز النسخة الثانية من منتدى أسوان على سبل التعافي من جائحة كورونا بما يُسهم في تحقيق أهداف أجندة ٢٠٦٣ للاتحاد الإفريقي وأجندة التنمية المستدامة للأمم المتحدة ٢٠٣٠، وبما يعزز من مسيرة السلام والتنمية المستدامين في القارة الإفريقية.
تنطلق نسخته الثانية غدا افتراضيًا وعنوان النسخة الثانية: "صياغة واقع إفريقي جديد نحو تعاف أقوى وإعادة بناء أفضل كما يركز المنتدى على سبل التعافي من جائحة كورونا ويسعى الى تحقيق أهداف أجندة ٢٠٦٣ للاتحاد الإفريقي وأجندة التنمية المستدامة للأمم المتحدة ٢٠٣٠
كما يعمل على تعزيز مسيرة السلام والتنمية المستدامين في القارة الإفريقي كما يسعى إلى تعزيز التعاون الدولي لتجاوز جائحة "كورونا" وتداعياتها على القارة الإفريقية كما يهدف إلى بحث الربط بين السلام والتنمية بشكل مستدام بما يصنع الأمل في نفوس الشعوب وتعزيز استثمار موارد القارة الإفريقية المتعددة وتحويلها إلى قيمة مضافة.
ونرصد أبرز المعلومات عن المنتدى:
- يعقد المنتدى افتراضيا عبر الإنترنت، والذى يضم قادة الحكومات الإفريقية وممثلة المنظمات الإقليمية والدولية والمؤسسات المالية والقطاع الخاص والمجتمع المدنى، لإجراء مناقشات علمية ومحددة السياق للمخاطر والتهديدات الجديدة واستطلاع الفرص المستقبلية.
- وتطرح النسخة الثانية من المنتدى، أجندة استشرافية فى إطار رسم إفريقيا لخطة تعافيها بعد وباء كوفيد ١٩، مع التأكيد على الحاجة إلى الاسراع فى التحول الجذرى من إدارة الأزمات إلى منع النزاعات
- كما سيركز المنتدى على وجود إجراءات ملموسة لدفع تنفيذ العلاقة بين العمل الإنسانى والتنمية والسلام على المستويين الإستراتيجي والعملياتى.
- ويتولى مركز القاهرة الدولى لتسوية النزاعات وحفظ بناء السلام السكرتارية التنفيذية لمنتدى أسوان.
- أعلن وزير مفوض أحمد عبداللطيف مدير مركز القاهرة لتسوية النزاعات والمدير التنفيذى لمنتدى أسوان، أن أهم المحاور التى سيتناولها المنتدى تغير المناخ، والتجارة بين الدول الإفريقية وكيف تساهم فى الاستقرار فى القارة الإفريقية، والبنية التحتية كركيزة أساسية لتحقيق التنمية، كما تم تخصيص جلسة حول دور الشباب لمناقشة دورهم فى بناء السلام، الثقافة والفنون والآثار، والتحديات التى تواجه منطقة الساحل.
- يعقد المنتدى بالشراكة مع دولتى اليابان والسويد والبنك الإفريقى للتنمية والمملكة المتحدة كشركاء استراتيجيين، وشركاء المعرفة يتضمنون منظمة الصحة العالمية ومنظمة اليونسكو وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، وموقع التواصل الاجتماعي "تويتر" ، والشركاء الوطنيون: المجلس القومى للمرأة، القوات المسلحة، الشرطة، وزارتى السياحة والآثار والاتصالات.
- وخلال المنتدى يعقد عدد من ورش العمل التحضيرية لمنتدى أسوان 2، تتناول قضايا الإرهاب فى ظل جائحة كورونا، والتى تستهدف توسيع حلقة النقاش حول التعامل مع الأفراد المرتبطين بالمنظمات الإرهابية، وتتناول المهمة المعقدة المتمثلة فى إنشاء نظام حكم ما بعد الإرهاب، وعدم ترك أحد خلف الركب: تعميم الهجرة فى التخطيط التنموى فى منطقة الساحل ومنطقة الصحراء الكبرى والتى تتناول محور أن الهجرة هى وسيلة للحماية الإنسانية وفرصة لتحقيق الأمن الاقتصادى والتنمية، وتأثير تغير المناخ علي الأمن والتنمية فى إفريقيا.. نحو التخطيط والبرمجة الوطنية الواعية بالمخاطر والدعم الدولى فى إطار وجود حاجة ملحة لتقييم آثار تغير المناخ علي الأمن والتنمية فى إفريقيا وتحديد السبل لمنع التهديدات المناخية ومقاومتها والتعامل معها، والنهوض بتنفيذ أجندة المرأة والسلام والأمن فى الوضع الطبيعي المستجد: القيادة النسائية فى منع الصراعات واستدامة السلام.
- تم تشكيل مجلس استشارى دولى للمنتدى برئاسة وزير الخارجية سامح شكرى كما يضم فى عضويته ١١ شخصية دولية وهم: أنيكا سودر نائب وزير خارجية السويد، عبد الله مار دياي الأمين العام المساعد والمستشار الخاص لمدير برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، وعبد الله ديوب رئيس موظفى وكبير مستشارى مفوضية الاتحاد الإفريقي، جاكلين أونيل سفيرة المرأة والسلام والأمن، إبراهيم جمبرى وزير خارجية نيجيريا السابق، كاثرين سامبا بانزا الرئيس السابق لجمهورية إفريقيا الوسطى، ماساكى نوك سفير فوق العادة ومفوض سفارة اليابان فى القاهرة، خالد شريف نائب رئيس مجمع التنمية الإقليمية والتكامل وتسليم الأعمال ببنك التنمية الإفريقي، جوليان رايلي مبعوث المملكة المتحدة الخاص للقرن الإفريقي والبحر الأحمر، رمطان العمامرة الممثل الأعلي لاسكات البنادق فى إفريقيا بمفوضية الاتحاد الإفريقي.
- نظمت مصر النسخة الأولى من منتدى أسوان ديسمبر ٢٠١٩ خلال رئاستها للاتحاد الإفريقي، بوصفه منصة إفريقية رفيعة المستوى تطرح حلولاً إفريقية للتحديات التي تواجهها القارة في مجالات السلم والأمن والتنمية المستدامة، ويجمع المنتدى بين مسئولين رفيعي المستوى ممثلين عن الحكومات الإفريقية وشركاء التنمية والمنظمات والمؤسسات المالية الدولية والإقليمية والقطاع الخاص والمراكز البحثية.
- يوجه الرئيس عبد الفتاح السيسي كلمة مسجلة خلال الجلسة الافتتاحية أعلن ذلك السفير أحمد نهاد عبد اللطيف المدير العام لمركز القاهرة الدولى لتسوية النزاعات وحفظ وبناء السلام، المدير التنفيذى لمنتدى أسوان للسلام
- الجلسة الافتتاحية ستبدأ بكلمة يلقيها وزير الخارجية سامح شكرى، يليها جلسة رفيعة المستوى بعنوان "التعافي في مرحلة ما بعد فيروس كورونا (كوفيد19): تعزيز السلام والتنمية المستدامين في افريقيا" .. كما يوجه خلالها القادة الأفارقة رسائل للمنتدى.
- تنطلق النسخة الثانية من منتدى أسوان للسلام والتنمية المستدامين افتراضياً خلال الفترة من ١ إلى ٥ مارس ٢٠٢١، تحت عنوان "صياغة واقع إفريقي جديد: نحو تعاف أقوى وإعادة بناء أفضل".
- ومن المقرر أن تركز النسخة الثانية من منتدى أسوان على سبل التعافي من جائحة كورونا بما يُسهم في تحقيق أهداف أجندة ٢٠٦٣ للاتحاد الإفريقي وأجندة التنمية المستدامة للأمم المتحدة ٢٠٣٠، وبما يعزز من مسيرة السلام والتنمية المستدامين في القارة الإفريقية.
تنطلق نسخته الثانية غدا افتراضيًا وعنوان النسخة الثانية: "صياغة واقع إفريقي جديد نحو تعاف أقوى وإعادة بناء أفضل كما يركز المنتدى على سبل التعافي من جائحة كورونا ويسعى الى تحقيق أهداف أجندة ٢٠٦٣ للاتحاد الإفريقي وأجندة التنمية المستدامة للأمم المتحدة ٢٠٣٠
كما يعمل على تعزيز مسيرة السلام والتنمية المستدامين في القارة الإفريقي كما يسعى إلى تعزيز التعاون الدولي لتجاوز جائحة "كورونا" وتداعياتها على القارة الإفريقية كما يهدف إلى بحث الربط بين السلام والتنمية بشكل مستدام بما يصنع الأمل في نفوس الشعوب وتعزيز استثمار موارد القارة الإفريقية المتعددة وتحويلها إلى قيمة مضافة.