لينا شاكر تمازح عمرو أديب: عندي قرعة زيك.. والإعلامى: البقاء للأصلع
قالت الإعلامية لينا شاكر، إنها تخضع للعلاج الكيماوي والإشعاعي منذ 8 شهور، مؤكدة أنها مصابة بسرطان الثدي.
وأضافت خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "الحكاية" الذي يقدمه الإعلامي عمرو أديب بقناة "إم بي سي مصر" أن إصابتها بسرطان الثدي اختبار من الله وقادرة على تجاوزه.
وتابعت: "هارجع الشغل ولكن بسبب ضعف المناعة وجائحة كورونا.. شعرى بدأ يطلع ووارد أظهر على الشاشة قريبا.. القرعة اللي عندي زي قرعتك".
ليرد عمرو أديب: "البقاء للأصلع، وبدل ما تسرحي شعرك ويطلع عينك مش هتحتاجي وقت.. انا سعيد بروحك الجميلة وطاقتك الإيجابية اللي بتمنحيها للناس اللي مصابين بالسرطان واللي بيواجهوا مشاكل عادية للحياة.. بصي للجانب المشرق أنتي شعرك هيطلع تاني أنا شعري عمره ما هيطلع".
وأعلنت الإعلامية لينا شاكر المذيعة بقناة "نايل لايف" إصابتها بمرض السرطان.
قصة والدتها مع المرض
وروت لينا شاكر قصتها مع المرض اللعين في منشور مطول عبر صفحتها على فيس بوك قائلة: أنا عشت مع أمي الله يرحمها تجربة الكانسر بكل حذافيرها وتفاصيلها من يوم ما اتشخصت ليوم وفاتها كانوا ١١ سنة ونصف".
أضافت: كمية الألم اللي عشته معاها في التجربة دي مرعب وكانت دعوتي لربنا أنه يخفف عنها ويقدرني اني أسعدها.. وأكيد كنت بفكر مع نفسي ليه كل ده؟
وسردت قائلة: "قبل وفاتها بيومين وإحنا في المستشفى لقيتني بكتب كلام وكأني بكتب نعيها المهم أني في اللحظة دي شوفت حكمة ربنا بالنسبة ليا في كل اللي عدى وحمدته وشكرته لأني حسيت إن دي كانت أحلى حاجة أنا عملتها في حياتي، وكأن ربنا إداني وقت أحبها أكتر وأدلعها وأكون لها بنت كويسة، وأكون جنبها في كل لحظة زي ما كانت طول عمرها شيلانا عشان هي حقيقي كانت ملاك وأحن وأطيب ست في الدنيا.
الدكتور اللي عملها الكشف أول مرة زعقلي وقالي دي بتموت إنتوا جهلة، بس هي ما مماتتش وقتها وعاشت الحمد لله والدكاترة بعد كده قالولي دي عملت record وإنها كانت بالكتير تعيش خمس سنين وده ما حصلش واتوفت بعدها بـ١١ سنة ونصف.
واستطردت: "المهم أنا كان بقالى سنه بحاول أخلى شعرى كيرلى طبعا هى معاناة بجد بس عشان اصمد اشتريت باروكة عشان البسها فى الشغل لحد ما شعرى يظبط ويتحسن وجيت فى وقت بصيت للباروكة كده وقلت تفتكرى حتحتاجيها في يوم لو أخدت كيميائى وده ماكنش يقين بس هى فكره خطرت على بالى وأول أما خلصت السنه وشعرى ابتدى يتحسن ويبقى كيرلى حصلت المفاجأة انى بالصدفة أحس أن فى حتة بلية كده فى جسمى وفورا رحت اشوف ايه دى ومن هنا ابتديت الرحلة، عملت الفحوصات والتحاليل واتشخصت وعملت العملية وأخدت الكيماوى وبعدها الإشعاعي".
واستكملت لينا شاكر: الحقيقة أن ماخدتش الخبر ده زى بقية الناس أن صحيح جالى لحظه الانهيار كانت وأنا بعمل المموجرام وماكنتش لسه اتشخصت بس لأنى كنت بدعى ربنا أنه ياخذنى وأنا على رجلي وفي صحتي وكنت متصورة أنه حيكتبهالى بس فى اللحظة دى زعلت لأني ابتديت أحس أنا داخلة على إيه وفكرنى بكل اللى عيشته مع ماما والحقيقة أنى مش عايزة أعيشه تانى مع أي حد عزيز أو غالى عليا وكنت فاكره إنى خلاص اخدت نصيبى من المرض فى كل اللى عيشته وشفته مع أمى بس اتضح أنه كاتب لى غير كده وأسرع مما كنت اتخيل أنا كنت بقول اكيد حيجيلى كانسر زى ماما بس ما تخيلتش أنه يكون بدرى كده وانا عندى ٤٣ سنه وادينى عرفت بنفسى الإحساس ودوقت جلسات الكيماوى والإشعاعى كمان.
واختتمت: أنا بكتب كل الرغي ده عشان أوصل للإحساس اللي عندي دلوقتي أن أنا مش زعلانة ومش خايفة أنا بس طالبة منه اللطف، وأنا قدها إن شاء الله، وزى أما كانت أمى بتعمل كانت بتستحمل وراضية، وحمداه طول الوقت وقوية، أنا كمان هكون زيها.
وأضافت خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "الحكاية" الذي يقدمه الإعلامي عمرو أديب بقناة "إم بي سي مصر" أن إصابتها بسرطان الثدي اختبار من الله وقادرة على تجاوزه.
وتابعت: "هارجع الشغل ولكن بسبب ضعف المناعة وجائحة كورونا.. شعرى بدأ يطلع ووارد أظهر على الشاشة قريبا.. القرعة اللي عندي زي قرعتك".
ليرد عمرو أديب: "البقاء للأصلع، وبدل ما تسرحي شعرك ويطلع عينك مش هتحتاجي وقت.. انا سعيد بروحك الجميلة وطاقتك الإيجابية اللي بتمنحيها للناس اللي مصابين بالسرطان واللي بيواجهوا مشاكل عادية للحياة.. بصي للجانب المشرق أنتي شعرك هيطلع تاني أنا شعري عمره ما هيطلع".
وأعلنت الإعلامية لينا شاكر المذيعة بقناة "نايل لايف" إصابتها بمرض السرطان.
قصة والدتها مع المرض
وروت لينا شاكر قصتها مع المرض اللعين في منشور مطول عبر صفحتها على فيس بوك قائلة: أنا عشت مع أمي الله يرحمها تجربة الكانسر بكل حذافيرها وتفاصيلها من يوم ما اتشخصت ليوم وفاتها كانوا ١١ سنة ونصف".
أضافت: كمية الألم اللي عشته معاها في التجربة دي مرعب وكانت دعوتي لربنا أنه يخفف عنها ويقدرني اني أسعدها.. وأكيد كنت بفكر مع نفسي ليه كل ده؟
وسردت قائلة: "قبل وفاتها بيومين وإحنا في المستشفى لقيتني بكتب كلام وكأني بكتب نعيها المهم أني في اللحظة دي شوفت حكمة ربنا بالنسبة ليا في كل اللي عدى وحمدته وشكرته لأني حسيت إن دي كانت أحلى حاجة أنا عملتها في حياتي، وكأن ربنا إداني وقت أحبها أكتر وأدلعها وأكون لها بنت كويسة، وأكون جنبها في كل لحظة زي ما كانت طول عمرها شيلانا عشان هي حقيقي كانت ملاك وأحن وأطيب ست في الدنيا.
الدكتور اللي عملها الكشف أول مرة زعقلي وقالي دي بتموت إنتوا جهلة، بس هي ما مماتتش وقتها وعاشت الحمد لله والدكاترة بعد كده قالولي دي عملت record وإنها كانت بالكتير تعيش خمس سنين وده ما حصلش واتوفت بعدها بـ١١ سنة ونصف.
واستطردت: "المهم أنا كان بقالى سنه بحاول أخلى شعرى كيرلى طبعا هى معاناة بجد بس عشان اصمد اشتريت باروكة عشان البسها فى الشغل لحد ما شعرى يظبط ويتحسن وجيت فى وقت بصيت للباروكة كده وقلت تفتكرى حتحتاجيها في يوم لو أخدت كيميائى وده ماكنش يقين بس هى فكره خطرت على بالى وأول أما خلصت السنه وشعرى ابتدى يتحسن ويبقى كيرلى حصلت المفاجأة انى بالصدفة أحس أن فى حتة بلية كده فى جسمى وفورا رحت اشوف ايه دى ومن هنا ابتديت الرحلة، عملت الفحوصات والتحاليل واتشخصت وعملت العملية وأخدت الكيماوى وبعدها الإشعاعي".
واستكملت لينا شاكر: الحقيقة أن ماخدتش الخبر ده زى بقية الناس أن صحيح جالى لحظه الانهيار كانت وأنا بعمل المموجرام وماكنتش لسه اتشخصت بس لأنى كنت بدعى ربنا أنه ياخذنى وأنا على رجلي وفي صحتي وكنت متصورة أنه حيكتبهالى بس فى اللحظة دى زعلت لأني ابتديت أحس أنا داخلة على إيه وفكرنى بكل اللى عيشته مع ماما والحقيقة أنى مش عايزة أعيشه تانى مع أي حد عزيز أو غالى عليا وكنت فاكره إنى خلاص اخدت نصيبى من المرض فى كل اللى عيشته وشفته مع أمى بس اتضح أنه كاتب لى غير كده وأسرع مما كنت اتخيل أنا كنت بقول اكيد حيجيلى كانسر زى ماما بس ما تخيلتش أنه يكون بدرى كده وانا عندى ٤٣ سنه وادينى عرفت بنفسى الإحساس ودوقت جلسات الكيماوى والإشعاعى كمان.
واختتمت: أنا بكتب كل الرغي ده عشان أوصل للإحساس اللي عندي دلوقتي أن أنا مش زعلانة ومش خايفة أنا بس طالبة منه اللطف، وأنا قدها إن شاء الله، وزى أما كانت أمى بتعمل كانت بتستحمل وراضية، وحمداه طول الوقت وقوية، أنا كمان هكون زيها.