أمن الغربية يكشف غموض وملابسات العثور على جثة متفحمة داخل سيارة ملاكي
كشفت مباحث مركز قطور بمحافظة الغربية مساء اليوم السبت عن هوية صاحب الجثة التي عثر عليها متفحمة وموثقة بالحبال داخل سيارة ملاكي أمام قرية محلة مسير.
وتبين من التحريات أن الجثة لمحامي شهير يدعى "حسين خضر" في الأربعينيات من العمر مقيم بذات القرية.
وكان اللواء هاني مدحت مدير أمن الغربية تلقى إخطاراً بعثور أهالي قرية محلة مسير بقطور على جثة محترقة ومتفحمة لشخص مجهول داخل سيارته بعد إخماد النيران التي اشتعلت بها.
وانتقل ضباط المباحث للمعاينة وتبين أن السيارة بطريق مهجور بقرية محلة مسير ملك المدعو "حسين. ع. خ" ويعمل محام وأن الجثة بداخلها متفحمة تماماً ويصعب التعرف على ملامحها لتحولها إلى رفات ويوجد آثار مواد حارقة ملقاة حول السيارة مما يؤكد وجود شبهة جنائية في الواقعة ويرجح أن الجثة للمحامي خاصة أنه متغيب منذ أكثر من يوم.
وجرى نقل الجثة لمشرحة مستشفى طنطا الجامعي وتحرير محضر بالواقعة وأخطرت النيابة التي تولت التحقيق وأمرت بندب الطبيب الشرعي لإجراء فحص الـ DNA للجثة للتعرف على صاحبها.
كما استدعت النيابة أفراد أسرة المحامي لإجراء الفحص عليهم بغرض التأكد من كون الجثة تخصه من عدمه كما أمرت بسرعة كشف ملابسات الواقعة وضبط الجناة وتوصلت التحريات المبدئية لوجود خلافات بين المحامي وآخرين يحتمل أن تكون وراء الواقعة.
وكانت شهدت قرية الروضة التابعة لمدينة السنطة بمحافظة الغربية حادثا مأساويا حيث لقيت ربة منزل مصرعها على يد زوجها بسبب الخلافات الزوجية وتم نقل الجثة للمستشفى وتولت النيابة التحقيق.
وتلقى اللواء هاني مدحت مدير أمن الغربية إخطارا من مأمور مركز شرطة السنطة بلاغا بوجود مشاجرة وقتيلة بقرية الروضة دائرة المركز وانتقل رئيس المباحث والقوة المرافقة، وتبين مصرع ربة منزل على يد زوجها.
وجرى نقل المتوفاة إلى مشرحة المستشفى العام وتجرى أجهزة البحث الجنائي القبض على الزوج المتهم وأخطرت النيابة لتتولى التحقيق.
وشهدت أيضا مدينة كفر الزيات بمحافظة الغربية جريمة قتل عندما أقدم مدرس على التعدي على زوجته بالضرب بآلة حادة بعد مشاجرة بينهما بسبب خلافات عائلية.
وكان اللواء محمود حمزة مدير أمن الغربية قد تلقى إخطارا عن وصول سيدة مقيمة بمدينة كفر الزيات إلى مستشفى كفر الزيات العام جثة هامدة وبها إصابات متعددة.
وتوصلت تحريات المقدم هادي سالم رئيس مباحث كفر الزيات ومعاونيه الرائد عبد الغني سوليه ومحمد نصحي بإشراف العقيد محمد عاصم رئيس فرع البحث الجنائي بمركزي كفر الزيات وبسيون أن مرتكب الجريمة "أ. ع" مدرس بالثانوي الصناعي وقيامه بالتشاجر مع زوجته وإحداث إصابتها والتي لفظت على إثرها أنفاسها الأخيرة قبل وصولها المستشفى لإسعافها وذلك بسبب خلافات عائلية.
وتم ضبط المتهم وحرر محضر بالحادث وإخطار النيابة العامة لتجري شؤونها.
وتمكن ضباط البحث الجنائي بمركز السنطة بالغربية من كشف غموض العثور على جثتين لشابين مصابين بطلق ناري وعدة طعنات متفرقة بأنحاء الجسد، داخل إحدى المزارع بقرية الرجبية التابعة لمركز السنطة، حيث تبين أن وراء الواقعة تشكيل عصابي تخصص في سرقة الدواجن.
وتلقى اللواء طارق حسونة مدير أمن الغربية، إخطارا من اللواء اللواء أيمن لقية مدير المباحث الجنائية يفيد العثور على جثتين لشابين بطريق الرجبية داخل مزرعة بوسط الزراعات بهما عدة طعنات وتم تشكيل فريق بحث بقيادة العقيد وليد الجندي رئيس فرع البحث الجنائي بالسنطة وزفتى والمقدم أحمد سامي مصلح مفتش مباحث مركز السنطة وأكدت التحريات أن الجثتين للمدعو "أشرف. ه" 38 عاما مقيم قرية مسهلة التابعة لمركز السنطة، و"محمد. و" 30 عاما مقيم محافظة أسيوط.
وكشفت التحريات أن مرتكبي الواقعة هم "م. ج. ف" 24 عاما وزوجته "ا. م." 30 عاما و" م.ر. ع" 25 عاما من ناحية قرية الرجبية و"ا.ا" 30 عاما مقيم المنشأة الكبرى.
وأكدت تحريات الرائد محمد الدهراوي رئيس مباحث مركز السنطة، أن الدافع وراء ارتكاب الواقعة هو السرقة حيث أن المجني عليهم يعملان في مزرعة دواجن وأن المتهم الأول "م. ر" قام بمتابعة المجني عليهم والتربص لتحركاتهم وقام بالدخول على المجني عليهم بالعنبر حاملا بيده طبنجة خرطوش وقام بإطلاق النيران عليهم، بينما كان باقي المتهمين خارج المزرعة يقوموا بعملية مراقبة للطريق إلى أن قام المتهم الأول بالانتهاء من مهمته وبعد ذلك قاموا بالدخول جميعا" للعنبر لاستكمال إجراءات قتلهم وأغلقوا الأنوار وأمسكوا بالدواجن وقاموا بتحميلها على السيارة لبيعها لأحد التجار بمعرفة زوجة المتهم الأول إلا أنهم لم يكتفوا بذلك بل قاموا بالرجوع للمزرعة مرة ثانية لتحميل سيارة أخرى وبالفعل فعلوا ذلك دون أن يشاهدهم أحد وبإعداد عدة أكمنة وفي إحداها تمكن الرائد محمد الدهراوي من ضبط المتهمين وأخطرت النيابة العامة للتحقيق.
وتبين من التحريات أن الجثة لمحامي شهير يدعى "حسين خضر" في الأربعينيات من العمر مقيم بذات القرية.
وكان اللواء هاني مدحت مدير أمن الغربية تلقى إخطاراً بعثور أهالي قرية محلة مسير بقطور على جثة محترقة ومتفحمة لشخص مجهول داخل سيارته بعد إخماد النيران التي اشتعلت بها.
وانتقل ضباط المباحث للمعاينة وتبين أن السيارة بطريق مهجور بقرية محلة مسير ملك المدعو "حسين. ع. خ" ويعمل محام وأن الجثة بداخلها متفحمة تماماً ويصعب التعرف على ملامحها لتحولها إلى رفات ويوجد آثار مواد حارقة ملقاة حول السيارة مما يؤكد وجود شبهة جنائية في الواقعة ويرجح أن الجثة للمحامي خاصة أنه متغيب منذ أكثر من يوم.
وجرى نقل الجثة لمشرحة مستشفى طنطا الجامعي وتحرير محضر بالواقعة وأخطرت النيابة التي تولت التحقيق وأمرت بندب الطبيب الشرعي لإجراء فحص الـ DNA للجثة للتعرف على صاحبها.
كما استدعت النيابة أفراد أسرة المحامي لإجراء الفحص عليهم بغرض التأكد من كون الجثة تخصه من عدمه كما أمرت بسرعة كشف ملابسات الواقعة وضبط الجناة وتوصلت التحريات المبدئية لوجود خلافات بين المحامي وآخرين يحتمل أن تكون وراء الواقعة.
وكانت شهدت قرية الروضة التابعة لمدينة السنطة بمحافظة الغربية حادثا مأساويا حيث لقيت ربة منزل مصرعها على يد زوجها بسبب الخلافات الزوجية وتم نقل الجثة للمستشفى وتولت النيابة التحقيق.
وتلقى اللواء هاني مدحت مدير أمن الغربية إخطارا من مأمور مركز شرطة السنطة بلاغا بوجود مشاجرة وقتيلة بقرية الروضة دائرة المركز وانتقل رئيس المباحث والقوة المرافقة، وتبين مصرع ربة منزل على يد زوجها.
وجرى نقل المتوفاة إلى مشرحة المستشفى العام وتجرى أجهزة البحث الجنائي القبض على الزوج المتهم وأخطرت النيابة لتتولى التحقيق.
وشهدت أيضا مدينة كفر الزيات بمحافظة الغربية جريمة قتل عندما أقدم مدرس على التعدي على زوجته بالضرب بآلة حادة بعد مشاجرة بينهما بسبب خلافات عائلية.
وكان اللواء محمود حمزة مدير أمن الغربية قد تلقى إخطارا عن وصول سيدة مقيمة بمدينة كفر الزيات إلى مستشفى كفر الزيات العام جثة هامدة وبها إصابات متعددة.
وتوصلت تحريات المقدم هادي سالم رئيس مباحث كفر الزيات ومعاونيه الرائد عبد الغني سوليه ومحمد نصحي بإشراف العقيد محمد عاصم رئيس فرع البحث الجنائي بمركزي كفر الزيات وبسيون أن مرتكب الجريمة "أ. ع" مدرس بالثانوي الصناعي وقيامه بالتشاجر مع زوجته وإحداث إصابتها والتي لفظت على إثرها أنفاسها الأخيرة قبل وصولها المستشفى لإسعافها وذلك بسبب خلافات عائلية.
وتم ضبط المتهم وحرر محضر بالحادث وإخطار النيابة العامة لتجري شؤونها.
وتمكن ضباط البحث الجنائي بمركز السنطة بالغربية من كشف غموض العثور على جثتين لشابين مصابين بطلق ناري وعدة طعنات متفرقة بأنحاء الجسد، داخل إحدى المزارع بقرية الرجبية التابعة لمركز السنطة، حيث تبين أن وراء الواقعة تشكيل عصابي تخصص في سرقة الدواجن.
وتلقى اللواء طارق حسونة مدير أمن الغربية، إخطارا من اللواء اللواء أيمن لقية مدير المباحث الجنائية يفيد العثور على جثتين لشابين بطريق الرجبية داخل مزرعة بوسط الزراعات بهما عدة طعنات وتم تشكيل فريق بحث بقيادة العقيد وليد الجندي رئيس فرع البحث الجنائي بالسنطة وزفتى والمقدم أحمد سامي مصلح مفتش مباحث مركز السنطة وأكدت التحريات أن الجثتين للمدعو "أشرف. ه" 38 عاما مقيم قرية مسهلة التابعة لمركز السنطة، و"محمد. و" 30 عاما مقيم محافظة أسيوط.
وكشفت التحريات أن مرتكبي الواقعة هم "م. ج. ف" 24 عاما وزوجته "ا. م." 30 عاما و" م.ر. ع" 25 عاما من ناحية قرية الرجبية و"ا.ا" 30 عاما مقيم المنشأة الكبرى.
وأكدت تحريات الرائد محمد الدهراوي رئيس مباحث مركز السنطة، أن الدافع وراء ارتكاب الواقعة هو السرقة حيث أن المجني عليهم يعملان في مزرعة دواجن وأن المتهم الأول "م. ر" قام بمتابعة المجني عليهم والتربص لتحركاتهم وقام بالدخول على المجني عليهم بالعنبر حاملا بيده طبنجة خرطوش وقام بإطلاق النيران عليهم، بينما كان باقي المتهمين خارج المزرعة يقوموا بعملية مراقبة للطريق إلى أن قام المتهم الأول بالانتهاء من مهمته وبعد ذلك قاموا بالدخول جميعا" للعنبر لاستكمال إجراءات قتلهم وأغلقوا الأنوار وأمسكوا بالدواجن وقاموا بتحميلها على السيارة لبيعها لأحد التجار بمعرفة زوجة المتهم الأول إلا أنهم لم يكتفوا بذلك بل قاموا بالرجوع للمزرعة مرة ثانية لتحميل سيارة أخرى وبالفعل فعلوا ذلك دون أن يشاهدهم أحد وبإعداد عدة أكمنة وفي إحداها تمكن الرائد محمد الدهراوي من ضبط المتهمين وأخطرت النيابة العامة للتحقيق.