سعفان ومحافظ الإسكندرية يفتتحان ندوة "ابدأ مشروعك" للعمالة العائدة من الخارج
افتتح وزير القوى العاملة محمد سعفان، واللواء محمد الشريف محافظ الاسكندرية، اليوم السبت، الدورة التدريبية الأولى، في مجال ريادة الأعمال بعنوان "ابدأ مشروعك"، حضرها ٢٥ من العمالة العائدة من الخارج ، وذلك بالتعاون مع جهاز تنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة، وبحضور ياسر سعيد مدير المديرية.
وفي مستهل كلمته أكد الوزير أن الدولة المصرية لا تدخر جهدا في توفير كل سبل الدعم لأبنائهم من العمالة سواء داخل مصر أو العائدين من خارجها، في مختلف القطاعات، ليشمل كافة الجوانب التي يحتاجونها معلوماتيا وتسويقية وماديا بالتعاون بين مختلف الجهات المعنية.
ووجه الوزير بضرورة التفرقة فيما بين المتقدمين للحصول على فرص عمل والراغبين في عمل مشروعات صغيرة او متوسطة، مؤكدا ضرورة الخروج من ذلك التدريب بمشروعات تخدم الدولة المصرية بسواعد أبنائها يمكن من خلالها توفير فرص عمل لغيرهم والاستفادة من ذلك الاستثمار أقصى استفادة ممكنة، مؤكدا أن القوى العاملة مسئولة عن توفير احتياجات أصحاب المشروعات من العمالة المدربة من خلال مراكز التدريب المنتشرة في كافة أنحاء الجمهورية.
وكان الوزير وجه مديريات القوى العاملة علي مستوى 27 محافظة، باستقبال العمالة المصرية العائدة من الخارج، وذلك لاستبيان المجالات التي يرغبون العمل بها، وتقديم الإرشاد الوظيفي لهم لإعادة دمجهم في سوق العمل الداخلي بتوفير فرصة عمل مناسبة لكل منهم أو تدريبهم بمراكز التدريب التابعة للوزارة لتأهيلهم للحصول على فرص العمل المتاحة بالسوق المصرية، ومساعدتهم سواء فنيا أو ماليا في بدء مشروع صغير.
من جانبها أوضحت ريم عوف مدير مكتب الإسكندرية لتنمية المشروعات، أن الدورة التدريبية الأولى مدتها يوما واحدا تليها سلسلة من الدورات الثانية مدتها يومين والثالثة مدتها ٥ أيام لصقل مهاراتهم على إدارة المشروعات ودراسة الجدوى، والتسويق، للوصول إلى مرحلة التمويل سواء كان ذاتيا أو من خلال جهاز تنمية المشروعات.
وكشفت عن الشروط العامة الواجب توافرها في المتقدمين للتدريب، وهي أن يكون قادرا على القراءة والكتابة، وسنه لا يقل عن ٢١ عاما، والموقف من التجنيد، أما بالنسبة للمشروعات الصناعية فقط يجب أن يتوافر ٢٥ ٪من إجمالي المشروع لإثبات الجدية والباقي يتحمله الجهاز.
وفي مستهل كلمته أكد الوزير أن الدولة المصرية لا تدخر جهدا في توفير كل سبل الدعم لأبنائهم من العمالة سواء داخل مصر أو العائدين من خارجها، في مختلف القطاعات، ليشمل كافة الجوانب التي يحتاجونها معلوماتيا وتسويقية وماديا بالتعاون بين مختلف الجهات المعنية.
ووجه الوزير بضرورة التفرقة فيما بين المتقدمين للحصول على فرص عمل والراغبين في عمل مشروعات صغيرة او متوسطة، مؤكدا ضرورة الخروج من ذلك التدريب بمشروعات تخدم الدولة المصرية بسواعد أبنائها يمكن من خلالها توفير فرص عمل لغيرهم والاستفادة من ذلك الاستثمار أقصى استفادة ممكنة، مؤكدا أن القوى العاملة مسئولة عن توفير احتياجات أصحاب المشروعات من العمالة المدربة من خلال مراكز التدريب المنتشرة في كافة أنحاء الجمهورية.
وكان الوزير وجه مديريات القوى العاملة علي مستوى 27 محافظة، باستقبال العمالة المصرية العائدة من الخارج، وذلك لاستبيان المجالات التي يرغبون العمل بها، وتقديم الإرشاد الوظيفي لهم لإعادة دمجهم في سوق العمل الداخلي بتوفير فرصة عمل مناسبة لكل منهم أو تدريبهم بمراكز التدريب التابعة للوزارة لتأهيلهم للحصول على فرص العمل المتاحة بالسوق المصرية، ومساعدتهم سواء فنيا أو ماليا في بدء مشروع صغير.
من جانبها أوضحت ريم عوف مدير مكتب الإسكندرية لتنمية المشروعات، أن الدورة التدريبية الأولى مدتها يوما واحدا تليها سلسلة من الدورات الثانية مدتها يومين والثالثة مدتها ٥ أيام لصقل مهاراتهم على إدارة المشروعات ودراسة الجدوى، والتسويق، للوصول إلى مرحلة التمويل سواء كان ذاتيا أو من خلال جهاز تنمية المشروعات.
وكشفت عن الشروط العامة الواجب توافرها في المتقدمين للتدريب، وهي أن يكون قادرا على القراءة والكتابة، وسنه لا يقل عن ٢١ عاما، والموقف من التجنيد، أما بالنسبة للمشروعات الصناعية فقط يجب أن يتوافر ٢٥ ٪من إجمالي المشروع لإثبات الجدية والباقي يتحمله الجهاز.