تشييع جنازة رئيس جامعة هيرتفوردشاير بالشرقية بحضور وزير التموين والمحافظ
شيع أهالي مدينة العاشر من رمضان محافظة الشرقية جثمان الدكتور خالد عبد الباري الرئيس الأكاديمي لجامعة (هيرتفوردشاير)" بالعاصمة الإدارية الجديدة، والرئيس السابق لجامعة الزقازيق والذي وافته المنية صباح اليوم وذلك بمدينة العاشر من رمضان.
وتقدم الجنازة الدكتور علي المصيلحي وزير التموين والتجارة الداخلية، والدكتور ممدوح غراب محافظ الإقليم، والدكتور عثمان شعلان رئيس جامعة الزقازيق.
وقال المحافظ: إن الراحل كان نموذجا يحتذى به في الإخلاص والتفاني في العمل وخدمة الجامعة ورسالتها السامية، وطوال مسيرته العلمية ظل يجوب ديار العلم والمعرفة بحثا وشغفا وحبا للعلم وأهله حتى فارقنا اليوم، بعد أن قضى سنوات عمره في خدمة العلم والعلماء، فكان مثالا مشرفاً للعلماء المصريين في كل المحافل والأوساط العلمية.
وأكد محافظ الشرقية، أن جامعة الزقازيق ستظل تسطر بأحرف من نور ما قدمه الفقيد من علم وعمل وعطاء ساهم في تقدم الجامعة ورفعتها، معززا من مشاركتها مع الجهاز التنفيذي لخدمة قضايا وتنمية المجتمع.
وأعرب غراب، عن خالص تعازيه ومواساته لأسرة الراحل الكريم مقدما واجب العزاء لهم ولزملائه وتلاميذه ومحبيه، داعيا المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ومغفرته وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
حضر تشييع الجنازة اللواء السعيد عبد المعطي الخبير الوطني للتنمية المحلية والمهندس خالد شاهين رئيس جهاز تنمية مدينة العاشر من رمضان وعدد من المحافظين السابقين ورؤساء الجامعات وأعضاء مجلسي النواب والشيوخ وعمداء الكليات وأساتذة جامعة الزقازيق ومحبي الراحل الكريم.
ورحل عن عالمنا الدكتور خالد عبد الباري رئيس جامعة الزقازيق الاسبق اثر اصابته بالفيروس اللعين تاركا شعبية ضخمة وحبا كبيرا من الكثيرين الذين حولوا منصات السوشيال ميديا لحملات ضخمة للدعاء له.
وترك الراحل نصيبا كبيرا من الدعاء قبل وفاته بالكثير من المنشورات التي تحتوي على الدعوات والآيات القرآنية بالإضافة إلى الكثير من منشورات الدعاء.
وكان من ضمن المنشورات التي كتبها الفقيد قبل وفاته منشور قال فيه "
اجمل رحلة" (وسبق الذين اتقوا ربهم الي الجنة زمرا..جعلنى الله واياكم من اهلها..صباح الخير أسألكم الدعاء) والتي نال عليها عددا كبيرا من المشاركات والدعوات بعد إعلان وفاته بلحظات.
ونعت جامعة الزقازيق برئاسة الدكتور عثمان شعلان الدكتور خالد حسن عبد الباري الأستاذ المتفرغ بقسم جراحة القلب والصدر بكلية الطب البشري والرئيس الأكاديمي لجامعة هيرتفوردشاير الإنجليزية بالعاصمة الإدارية ورئيس جامعة الزقازيق السابق.
وتقدم رئيس الجامعة والنواب وعمداء الكليات، وأعضاء هيئة التدريس، وجميع العاملين والطلاب بالجامعة، بخالص العزاء والمواساة لأسرة المغفور له ، داعين المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته وأن يجزيه خير الجزاء على ما قدم في خدمة وطنه وجامعته ورسالته الإنسانية ، وما أفنى حياته فيه من خدمة الناس ، وأن يلهم أهله وزملاءه ومحبيه وتلاميذه في كل مكان الصبر والسلوان.
وكان رئيس جامعة الزقازيق السابق وافته المنية فى الساعات الأولى من صباح اليوم داخل مستشفى خاص بمدينة الزقازيق إثر إصابته بفيروس كورونا.
يذكر أن الدكتور خالد عبد البارئ رئيس جامعة الزقازيق، من مواليد قرية اكوة التابع لمركز ديرب نجم بمحافظة الشرقية، وتخرج من كلية الطب جامعة الزقازيق، ولديها 3 أبناء "محمد" طبيب أسنان و"مصطفى" مهندس و" أية" طبية.
وسبق وشغل "عبد البارى" عدة مناصب منها وكيل كلية الطب البشرى، ورئيس مجلس إدارة مستشفيات جامعة الزقازيق، وأمينا للجنة العليا للمستشفيات الجامعية بالمجلس الأعلى للجامعات، ونائبا لرئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، ومستشارا لوزير التعليم العالى لشئون المستشفيات الجامعية، ثم رئيسا لجامعة الزقازيق لمدة 4 سنوات، لمدة تزيد عن 4 سنوات حقق خلالها تحسن ملحوظ فى مختلف المجالات، إلى بلوغه سن المعاش.
وتقدم الجنازة الدكتور علي المصيلحي وزير التموين والتجارة الداخلية، والدكتور ممدوح غراب محافظ الإقليم، والدكتور عثمان شعلان رئيس جامعة الزقازيق.
وقال المحافظ: إن الراحل كان نموذجا يحتذى به في الإخلاص والتفاني في العمل وخدمة الجامعة ورسالتها السامية، وطوال مسيرته العلمية ظل يجوب ديار العلم والمعرفة بحثا وشغفا وحبا للعلم وأهله حتى فارقنا اليوم، بعد أن قضى سنوات عمره في خدمة العلم والعلماء، فكان مثالا مشرفاً للعلماء المصريين في كل المحافل والأوساط العلمية.
وأكد محافظ الشرقية، أن جامعة الزقازيق ستظل تسطر بأحرف من نور ما قدمه الفقيد من علم وعمل وعطاء ساهم في تقدم الجامعة ورفعتها، معززا من مشاركتها مع الجهاز التنفيذي لخدمة قضايا وتنمية المجتمع.
وأعرب غراب، عن خالص تعازيه ومواساته لأسرة الراحل الكريم مقدما واجب العزاء لهم ولزملائه وتلاميذه ومحبيه، داعيا المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ومغفرته وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
حضر تشييع الجنازة اللواء السعيد عبد المعطي الخبير الوطني للتنمية المحلية والمهندس خالد شاهين رئيس جهاز تنمية مدينة العاشر من رمضان وعدد من المحافظين السابقين ورؤساء الجامعات وأعضاء مجلسي النواب والشيوخ وعمداء الكليات وأساتذة جامعة الزقازيق ومحبي الراحل الكريم.
ورحل عن عالمنا الدكتور خالد عبد الباري رئيس جامعة الزقازيق الاسبق اثر اصابته بالفيروس اللعين تاركا شعبية ضخمة وحبا كبيرا من الكثيرين الذين حولوا منصات السوشيال ميديا لحملات ضخمة للدعاء له.
وترك الراحل نصيبا كبيرا من الدعاء قبل وفاته بالكثير من المنشورات التي تحتوي على الدعوات والآيات القرآنية بالإضافة إلى الكثير من منشورات الدعاء.
وكان من ضمن المنشورات التي كتبها الفقيد قبل وفاته منشور قال فيه "
اجمل رحلة" (وسبق الذين اتقوا ربهم الي الجنة زمرا..جعلنى الله واياكم من اهلها..صباح الخير أسألكم الدعاء) والتي نال عليها عددا كبيرا من المشاركات والدعوات بعد إعلان وفاته بلحظات.
ونعت جامعة الزقازيق برئاسة الدكتور عثمان شعلان الدكتور خالد حسن عبد الباري الأستاذ المتفرغ بقسم جراحة القلب والصدر بكلية الطب البشري والرئيس الأكاديمي لجامعة هيرتفوردشاير الإنجليزية بالعاصمة الإدارية ورئيس جامعة الزقازيق السابق.
وتقدم رئيس الجامعة والنواب وعمداء الكليات، وأعضاء هيئة التدريس، وجميع العاملين والطلاب بالجامعة، بخالص العزاء والمواساة لأسرة المغفور له ، داعين المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته وأن يجزيه خير الجزاء على ما قدم في خدمة وطنه وجامعته ورسالته الإنسانية ، وما أفنى حياته فيه من خدمة الناس ، وأن يلهم أهله وزملاءه ومحبيه وتلاميذه في كل مكان الصبر والسلوان.
وكان رئيس جامعة الزقازيق السابق وافته المنية فى الساعات الأولى من صباح اليوم داخل مستشفى خاص بمدينة الزقازيق إثر إصابته بفيروس كورونا.
يذكر أن الدكتور خالد عبد البارئ رئيس جامعة الزقازيق، من مواليد قرية اكوة التابع لمركز ديرب نجم بمحافظة الشرقية، وتخرج من كلية الطب جامعة الزقازيق، ولديها 3 أبناء "محمد" طبيب أسنان و"مصطفى" مهندس و" أية" طبية.
وسبق وشغل "عبد البارى" عدة مناصب منها وكيل كلية الطب البشرى، ورئيس مجلس إدارة مستشفيات جامعة الزقازيق، وأمينا للجنة العليا للمستشفيات الجامعية بالمجلس الأعلى للجامعات، ونائبا لرئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، ومستشارا لوزير التعليم العالى لشئون المستشفيات الجامعية، ثم رئيسا لجامعة الزقازيق لمدة 4 سنوات، لمدة تزيد عن 4 سنوات حقق خلالها تحسن ملحوظ فى مختلف المجالات، إلى بلوغه سن المعاش.
