استحل عرضه وقتله بالفأس.. قاتل خاله يعترف: كنت عايز أتجوز مراته وخفنا من الفضيحة.. تخلصت منه عندما دخل علينا في وضع مخل
سلك طريق الحرام.. جمعهما علاقة محرمة، ظل يخدع خاله لفترة طويلة ويتودد له ويزوره من وقت لآخر في غيابه حتى يتقرب لزوجته بعد أن نشأت بينهما علاقة حب تطورت إلى علاقة آثمة.
توصيل الأموال
كان يتردد عليها في منزلها بمنشأة القناطر بالجيزة بحجة توصيل أموال يرسلها خاله لها معه، حتى اكتشف خاله علاقتهما فقرر المتهم التخلص منه لعدم فضح علاقتهما.
إخفاء الجريمة
حاول المتهم إخفاء جريمته وخوفا من افتضاح أمره قرر قتل خاله لإخفاء علاقته بزوجته واختار مزرعته بمنشأة القناطر لتكون مسرح جريمته، مدعيا أن مجهولين اعتدوا عليه وقتلوه وفروا هاربين.
فشل المتهم في مخططه الشيطاني بعدما تبين أن سلاح الجريمة فأس وليست شوم وعصي وأسلحة نارية كما ادعى المتهم، والذي أشعل النيران فى الغرفة لإخفاء معالم جريمته.
وأكدت التحريات عدم صحة رواية نجل شقيقه المجنى عليه، وأنه وراء ارتكاب الجريمة.
التحريات
وعقب تقنين الإجراءات تمكن المقدم سامح بدوي، رئيس مباحث منشأة القناطر والقوة المرافقة له من ضبط المتهم، وبمواجهته بما أسفرت عنه التحريات، اعترف بارتكاب الواقعة وأرشد عن الفأس المستخدم في الواقعة.
إعترافات تفصيلية
واعترف المتهم إنه يعمل في المزرعة مع خاله بالكيلو 75 طريق "القاهرة – الإسكندرية الزراعي" وأن خاله وزوجته يقيمان بغرفة داخل المزرعة، وانه يتردد عليهما دائما، فنشبت علاقة عاطفية بينه وبين زوجة خاله.
علاقة عاطفية
وأضاف المتهم أن العلاقة العاطفية مع زوجة خالة تطورت إلى علاقة محرمة وغير شرعية استمرت فترة طويلة، وأنه كان يستغل غياب خاله من الغرفة لمتابعة العمل بالمزرعة، ليتسلل إلى غرفة خاله ويمارس العلاقة غير الشرعية مع زوجته.
شك وفضيحة
وتابع المتهم: إن زوجة خاله أخبرته أن المجنى عليه شاكك فى وجود علاقة بينهما، فقررا التفكير فى خطة للتخلص من الضحية خوفا من فضح أمرهما.
فأس
وأضاف المتهم: إنه أثناء ممارسة العلاقة الجنسية مع زوجة خاله تفاجأ بدخول المجنى عليه الغرفة، وأثناء محاولة الضحية التعدى عليهما، أمسك المتهم بفأس وقام بالتعدى عليه بالضرب فوق رأسه حتى سقط على الأرض مفارقا للحياة.
إشعال النيران
وتابع المتهم: "خلصنا عليه قبل ما يفضحنا.. وأقدر أتزوج من زوجة خالي"، ثم قام بإشعال النيران فى الغرفة، واستنجد بباقي العمال وادعى أن مجهولين اعتدوا بالضرب على خاله وفروا هاربين، وقام بنقل خاله إلى المستشفى لإبعاد أى شبهة جنائية تجاهه.
وكانت غرفة عمليات شرطة النجدة بالجيزة، تلقت بلاغا من مستشفى زايد، بوصول جثة عامل زراعى مصاب بكسر في قاع الجمجمة وجروح متعددة بالوجه، وانتقل رجال مباحث منشأة القناطر إلى المستشفى.
رواية كاذبة
وبسؤال نجل شقيقه المجنى عليه عن ملابسات الواقعة، ادعى أن مجهولين حاولوا سرقة المزرعة التى يعملون بها في الكيلو 75 طريق «القاهرة - الإسكندرية»، وعندما تصدى لهم المجنى عليه قاموا بالتعدى عليه بالضرب حتى سقط على الأرض مفارقا للحياة.
فرار القتلة
وأضاف: إنه عندما شاهد المتهمين فى داخل المزرعة طاردهم لكنهم فروا هاربين، وقام بنقل خاله إلى المستشفى ليتلقى العلاج اللازم لكنه فارق الحياة.
وبالعرض على اللواء محمد عبد التواب مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة أمر بتشكيل فريق بحث وتحر للوقوف على ملابسات الجريمة.
التحريات
وأضافت التحريات أن المتهم يقيم مع خاله داخل المزرعة ونشبت علاقة عاطفية بين الشاب وزوجة خاله، وتطورت لعلاقة محرمة، وأن المجنى عليه شك في وجود علاقة بينهما.
وأوضحت التحريات، أنه أثناء دخول المجنى عليه غرفته شاهد زوجته فى وضع مخل مع نجل شقيقته، وفى محاولة التعدى عليهما أمسك المتهم بفأس وقام بالتعدى بالضرب على رأس خاله فسقط على الأرض غارقا في دمائه، وادعى أن مجهولين تعدوا عليه خوفاً من الفضيحة وإبعاد الشبهة عنه.
وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق وأمرت بحبسه.
توصيل الأموال
كان يتردد عليها في منزلها بمنشأة القناطر بالجيزة بحجة توصيل أموال يرسلها خاله لها معه، حتى اكتشف خاله علاقتهما فقرر المتهم التخلص منه لعدم فضح علاقتهما.
إخفاء الجريمة
حاول المتهم إخفاء جريمته وخوفا من افتضاح أمره قرر قتل خاله لإخفاء علاقته بزوجته واختار مزرعته بمنشأة القناطر لتكون مسرح جريمته، مدعيا أن مجهولين اعتدوا عليه وقتلوه وفروا هاربين.
فشل المتهم في مخططه الشيطاني بعدما تبين أن سلاح الجريمة فأس وليست شوم وعصي وأسلحة نارية كما ادعى المتهم، والذي أشعل النيران فى الغرفة لإخفاء معالم جريمته.
وأكدت التحريات عدم صحة رواية نجل شقيقه المجنى عليه، وأنه وراء ارتكاب الجريمة.
التحريات
وعقب تقنين الإجراءات تمكن المقدم سامح بدوي، رئيس مباحث منشأة القناطر والقوة المرافقة له من ضبط المتهم، وبمواجهته بما أسفرت عنه التحريات، اعترف بارتكاب الواقعة وأرشد عن الفأس المستخدم في الواقعة.
إعترافات تفصيلية
واعترف المتهم إنه يعمل في المزرعة مع خاله بالكيلو 75 طريق "القاهرة – الإسكندرية الزراعي" وأن خاله وزوجته يقيمان بغرفة داخل المزرعة، وانه يتردد عليهما دائما، فنشبت علاقة عاطفية بينه وبين زوجة خاله.
علاقة عاطفية
وأضاف المتهم أن العلاقة العاطفية مع زوجة خالة تطورت إلى علاقة محرمة وغير شرعية استمرت فترة طويلة، وأنه كان يستغل غياب خاله من الغرفة لمتابعة العمل بالمزرعة، ليتسلل إلى غرفة خاله ويمارس العلاقة غير الشرعية مع زوجته.
شك وفضيحة
وتابع المتهم: إن زوجة خاله أخبرته أن المجنى عليه شاكك فى وجود علاقة بينهما، فقررا التفكير فى خطة للتخلص من الضحية خوفا من فضح أمرهما.
فأس
وأضاف المتهم: إنه أثناء ممارسة العلاقة الجنسية مع زوجة خاله تفاجأ بدخول المجنى عليه الغرفة، وأثناء محاولة الضحية التعدى عليهما، أمسك المتهم بفأس وقام بالتعدى عليه بالضرب فوق رأسه حتى سقط على الأرض مفارقا للحياة.
إشعال النيران
وتابع المتهم: "خلصنا عليه قبل ما يفضحنا.. وأقدر أتزوج من زوجة خالي"، ثم قام بإشعال النيران فى الغرفة، واستنجد بباقي العمال وادعى أن مجهولين اعتدوا بالضرب على خاله وفروا هاربين، وقام بنقل خاله إلى المستشفى لإبعاد أى شبهة جنائية تجاهه.
وكانت غرفة عمليات شرطة النجدة بالجيزة، تلقت بلاغا من مستشفى زايد، بوصول جثة عامل زراعى مصاب بكسر في قاع الجمجمة وجروح متعددة بالوجه، وانتقل رجال مباحث منشأة القناطر إلى المستشفى.
رواية كاذبة
وبسؤال نجل شقيقه المجنى عليه عن ملابسات الواقعة، ادعى أن مجهولين حاولوا سرقة المزرعة التى يعملون بها في الكيلو 75 طريق «القاهرة - الإسكندرية»، وعندما تصدى لهم المجنى عليه قاموا بالتعدى عليه بالضرب حتى سقط على الأرض مفارقا للحياة.
فرار القتلة
وأضاف: إنه عندما شاهد المتهمين فى داخل المزرعة طاردهم لكنهم فروا هاربين، وقام بنقل خاله إلى المستشفى ليتلقى العلاج اللازم لكنه فارق الحياة.
وبالعرض على اللواء محمد عبد التواب مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة أمر بتشكيل فريق بحث وتحر للوقوف على ملابسات الجريمة.
التحريات
وأضافت التحريات أن المتهم يقيم مع خاله داخل المزرعة ونشبت علاقة عاطفية بين الشاب وزوجة خاله، وتطورت لعلاقة محرمة، وأن المجنى عليه شك في وجود علاقة بينهما.
وأوضحت التحريات، أنه أثناء دخول المجنى عليه غرفته شاهد زوجته فى وضع مخل مع نجل شقيقته، وفى محاولة التعدى عليهما أمسك المتهم بفأس وقام بالتعدى بالضرب على رأس خاله فسقط على الأرض غارقا في دمائه، وادعى أن مجهولين تعدوا عليه خوفاً من الفضيحة وإبعاد الشبهة عنه.
وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق وأمرت بحبسه.
