وزيرة البيئة: تركيب 109 محطات لقياس مستوى تلوث الهواء
أعلنت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة إنشاء وتركيب أول محطة رصد لحظية متكاملة لرصد ملوثات الهواء المحيط داخل ميناء بورسعيد بحي الشرق بمحافظة بورسعيد، وذلك بالتنسيق والتعاون مع الهيئة الاقتصادية لقناة السويس.
وأشارت إلى أن ذلك جاء بهدف استكمال أعمال التوسع فى نطاق الشبكة القومية لرصد ملوثات الهواء المحيط لتشمل المناطق السكانية المختلفة على مستوى الجمهورية، ليصبح عدد محطات الرصد بالشبكة القومية لرصد ملوثات الهواء المحيط 109 محطات على مستوى الجمهورية.
وأشارت الى انه تم تخطى المستهدف تحقيقه لمحطات رصد تلوث الهواء وفقا لخطة التنمية المستدامة ٢٠٣٠ وفى اطار العام المالى ٢٠٢٠_ ٢٠٢١ حيث تم تحقيق نسبة اعلى من المستهدف فى هذا المجال.
وأكدت فؤاد أن ذلك يأتي في إطار خطة وزارة البيئة بجهازيها للتوسع فى عمليات الرصد البيئى لملوثات الهواء وزيادة عدد محطات الرصد اللحظى لرصد ملوثات الهواء والتى تحتوي علي أجهزة رصد كلا من غاز ثاني أكسيد النيتروجين، وغازثاني أكسيد الكبريت، وغاز أول أكسيد الكربون ، وغاز الأوزون، وأيضا الجسيمات الصلبة ذات القطر أقل من ١٠ و 2.5 ميكروميتر .
ويأتي ذلك وفقاً لمتطلبات منظمة الصحة العالمية وطبقاً للحدود القانونية بالملحق رقم (5) لملوثات الهواء الخارجي من قانون البيئة رقم (4) لسنة 1994 والمعدل بالقانون رقم (9) لسنة 2009 ولائحته التنفيذية.
كما تأتى تلك الجهود سعيا لتنفيذ الخطة الاستراتيجية لتكليفات الحكومة 2018/ 2022 وسعياً لتحقيق مؤشرات ومستهدفات البعد البيئي لاستراتيجية التنمية المستدامة 2030.
وأشارت إلى أن ذلك جاء بهدف استكمال أعمال التوسع فى نطاق الشبكة القومية لرصد ملوثات الهواء المحيط لتشمل المناطق السكانية المختلفة على مستوى الجمهورية، ليصبح عدد محطات الرصد بالشبكة القومية لرصد ملوثات الهواء المحيط 109 محطات على مستوى الجمهورية.
وأشارت الى انه تم تخطى المستهدف تحقيقه لمحطات رصد تلوث الهواء وفقا لخطة التنمية المستدامة ٢٠٣٠ وفى اطار العام المالى ٢٠٢٠_ ٢٠٢١ حيث تم تحقيق نسبة اعلى من المستهدف فى هذا المجال.
وأكدت فؤاد أن ذلك يأتي في إطار خطة وزارة البيئة بجهازيها للتوسع فى عمليات الرصد البيئى لملوثات الهواء وزيادة عدد محطات الرصد اللحظى لرصد ملوثات الهواء والتى تحتوي علي أجهزة رصد كلا من غاز ثاني أكسيد النيتروجين، وغازثاني أكسيد الكبريت، وغاز أول أكسيد الكربون ، وغاز الأوزون، وأيضا الجسيمات الصلبة ذات القطر أقل من ١٠ و 2.5 ميكروميتر .
ويأتي ذلك وفقاً لمتطلبات منظمة الصحة العالمية وطبقاً للحدود القانونية بالملحق رقم (5) لملوثات الهواء الخارجي من قانون البيئة رقم (4) لسنة 1994 والمعدل بالقانون رقم (9) لسنة 2009 ولائحته التنفيذية.
كما تأتى تلك الجهود سعيا لتنفيذ الخطة الاستراتيجية لتكليفات الحكومة 2018/ 2022 وسعياً لتحقيق مؤشرات ومستهدفات البعد البيئي لاستراتيجية التنمية المستدامة 2030.