برلمانى: ظاهرة المستريحين نتيحة لطمع المودعين فى أرباح أكبر
قال النائب هشام حسين محمد حسن، أمين سر لجنة الاقتراحات والشكاوى بمجلس النواب إن ظاهرة “المستريحين” التي تتزايد بشكل مخيف خلال الآونة الأخيرة بكافة محافظات الجمهورية تمثل حالة من النصب فى ظاهرة عرفت بـ"المستريحين"وهذا الأمر يتطلب لمواجهتها زيادة الوعى لدى المواطن لأن غياب الوعى والثقافة هو ما يدفع الشخص لتفضيل استثمار أمواله فى شركات وهمية تقوم بالنصب عليه
وأكد فى تصريح لـ"فيتو" أن الظاهرة وإن كانت ليست حديثة على المجتمع المصري، إلا أنها كانت محدودة بمحافظات بعينها، ولكن الأمر تطور خلال الآونة الأخيرة، وأصبحت منتشرة بمختلف المحافظات، هنا نلقى باللوم على على المواطن الذى يجرى وراء طمعة فى ارباح اكبر فيكون فرصة للنصب علية خاصة وان المستريحين يملكون من الحيل والاغراء ما يسهل هم الاستيلاء على الاموال
وتابع مطالبا بضرورة قيام الحكومة بدور توعوي بشأن هذه الظاهرة، خاصة أن الدولة المصرية تبذل جهدًا كبيرًا في دعم بيئة الاستثمار والمشروعات الصغيرة، والتي قد تكون سبيلًا للاستفادة من الأموال في هذا الإطار، بدلًا مما يتم من عمليات نصب عليهم من المستريحين، بجانب التوعية بثقافة ريادة الأعمال لدى الأشخاص، خصوصًا الطبقة المتوسطة، التي تفضل الإيراد المنتظم، أو البعيد عن المغامرة.
وأكد فى تصريح لـ"فيتو" أن الظاهرة وإن كانت ليست حديثة على المجتمع المصري، إلا أنها كانت محدودة بمحافظات بعينها، ولكن الأمر تطور خلال الآونة الأخيرة، وأصبحت منتشرة بمختلف المحافظات، هنا نلقى باللوم على على المواطن الذى يجرى وراء طمعة فى ارباح اكبر فيكون فرصة للنصب علية خاصة وان المستريحين يملكون من الحيل والاغراء ما يسهل هم الاستيلاء على الاموال
وتابع مطالبا بضرورة قيام الحكومة بدور توعوي بشأن هذه الظاهرة، خاصة أن الدولة المصرية تبذل جهدًا كبيرًا في دعم بيئة الاستثمار والمشروعات الصغيرة، والتي قد تكون سبيلًا للاستفادة من الأموال في هذا الإطار، بدلًا مما يتم من عمليات نصب عليهم من المستريحين، بجانب التوعية بثقافة ريادة الأعمال لدى الأشخاص، خصوصًا الطبقة المتوسطة، التي تفضل الإيراد المنتظم، أو البعيد عن المغامرة.