ميركل في القمة الأوروبية: يجب تعزيز الناتو وقدرات الاتحاد الدفاعية
قال المتحدث باسم الحكومة الألمانية شتيفن زايبرت، اليوم، إن المستشارة أنجيلا ميركل، ترى ضرورة تعزيز الناتو، جنبا إلى جنب مع تعزيز القدرات الدفاعية للاتحاد الأوروبي.
وذكر المتحدث، أن ميركل أعربت عن هذا الرأي، خلال اليوم الثاني من القمة الافتراضية للاتحاد الأوروبي.
وحسب اعتقاد ميركل، يجب أن "يكمل كل منهما الآخر". ودعت ميركل، إلى التنظيم المنهجي للتعاون بين الاتحاد الأوروبي وحلف الناتو، وكذلك الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة.
كما رحبت ميركل، بصياغة، مع حلول عام 2022، وثيقة الاستقلال العسكري للاتحاد الأوروبي - ما يسمى بالبوصلة الاستراتيجية للاتحاد الأوروبي.
ويعتقد، أنه يتم في الوثيقة، تقديم "مقترحات ملموسة" في مجال الدفاع مع مراعاة التحديات الحديثة.
ونوه المتحدث باسم الحكومة، بأن ميركل دعت إلى إدراج في الوثيقة، مختلف النواحي، بما في ذلك التهديدات العسكرية والهجينة، والتهديدات في المجال السيبراني، والإرهاب، وعواقب الهجرة وتغيرات المناخ.
وتدفع المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل باتجاه تبني خطة تدريجية ومحكمة للتخلص من قيود الإغلاق الكامل في ألمانيا.
وقالت ميركل، خلال اجتماع مع الهيئة العليا للاتحاد الديمقراطي المسيحي الحاكم، إن "هناك مبررات للانفتاح بين المواطنين"، وفق ما نقلته صحيفة "بيلد" الألمانية.
وتابعت: "نريد انفتاحا تدريجيا في 4 خطوات" دون حدوث أي قفزة في الإصابات بفيروس كورونا المستجد.
وجمعت ميركل المؤسسات المغلقة والقيود المفروضة في البلاد في ٣ حزم مختلفة، أولها حزمة الاتصال الشخصي، وتشمل الاجتماعات والاحتفالات واللقاءات الاجتماعية.
أما ثاني حزمة فهي المدارس والجامعات، وثالث حزمة تضم الفعاليات الرياضية والمطاعم والأنشطة الثقافية.
وأوضحت ميركل أن الهدف من هذا التقسيم هو تجميع المؤسسات المغلقة في قوالب لتسهيل عملية الانفتاح.
لكن ميركل قالت إن الرغبة في التخلص من قيود كورونا "لا بد أن تقترن بالأمن"، موضحة: "يجب أن تكون عملية الفتح التدريجية مقترنة بإجراء اختبارات كورونا" على نطاق واسع لتأمين المواطنين.
وتبدأ مجموعة عمل برئاسة مدير مكتب ميركل، هيلج براون، وعضوية ممثلي حكومات ولايات البلاد، دراسة ومناقشة سبل التخلص من قيود كورونا، وتحويل أفكار المستشارة إلى خطة محكمة.
ومن المقرر أن تعقد ميركل اجتماعا مع حكام الولايات في ٣ مارس المقبل لتمرير خطة الانفتاح وتحديد موعد تنفيذها.
وذكر المتحدث، أن ميركل أعربت عن هذا الرأي، خلال اليوم الثاني من القمة الافتراضية للاتحاد الأوروبي.
وحسب اعتقاد ميركل، يجب أن "يكمل كل منهما الآخر". ودعت ميركل، إلى التنظيم المنهجي للتعاون بين الاتحاد الأوروبي وحلف الناتو، وكذلك الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة.
كما رحبت ميركل، بصياغة، مع حلول عام 2022، وثيقة الاستقلال العسكري للاتحاد الأوروبي - ما يسمى بالبوصلة الاستراتيجية للاتحاد الأوروبي.
ويعتقد، أنه يتم في الوثيقة، تقديم "مقترحات ملموسة" في مجال الدفاع مع مراعاة التحديات الحديثة.
ونوه المتحدث باسم الحكومة، بأن ميركل دعت إلى إدراج في الوثيقة، مختلف النواحي، بما في ذلك التهديدات العسكرية والهجينة، والتهديدات في المجال السيبراني، والإرهاب، وعواقب الهجرة وتغيرات المناخ.
وتدفع المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل باتجاه تبني خطة تدريجية ومحكمة للتخلص من قيود الإغلاق الكامل في ألمانيا.
وقالت ميركل، خلال اجتماع مع الهيئة العليا للاتحاد الديمقراطي المسيحي الحاكم، إن "هناك مبررات للانفتاح بين المواطنين"، وفق ما نقلته صحيفة "بيلد" الألمانية.
وتابعت: "نريد انفتاحا تدريجيا في 4 خطوات" دون حدوث أي قفزة في الإصابات بفيروس كورونا المستجد.
وجمعت ميركل المؤسسات المغلقة والقيود المفروضة في البلاد في ٣ حزم مختلفة، أولها حزمة الاتصال الشخصي، وتشمل الاجتماعات والاحتفالات واللقاءات الاجتماعية.
أما ثاني حزمة فهي المدارس والجامعات، وثالث حزمة تضم الفعاليات الرياضية والمطاعم والأنشطة الثقافية.
وأوضحت ميركل أن الهدف من هذا التقسيم هو تجميع المؤسسات المغلقة في قوالب لتسهيل عملية الانفتاح.
لكن ميركل قالت إن الرغبة في التخلص من قيود كورونا "لا بد أن تقترن بالأمن"، موضحة: "يجب أن تكون عملية الفتح التدريجية مقترنة بإجراء اختبارات كورونا" على نطاق واسع لتأمين المواطنين.
وتبدأ مجموعة عمل برئاسة مدير مكتب ميركل، هيلج براون، وعضوية ممثلي حكومات ولايات البلاد، دراسة ومناقشة سبل التخلص من قيود كورونا، وتحويل أفكار المستشارة إلى خطة محكمة.
ومن المقرر أن تعقد ميركل اجتماعا مع حكام الولايات في ٣ مارس المقبل لتمرير خطة الانفتاح وتحديد موعد تنفيذها.
