الشباب والرياضة بالإسكندرية ينفذ برنامج للتوعية من الإدمان الإلكتروني
أطلقت مديرية الشباب والرياضة بالإسكندرية والمتمثلة بإدارة إعداد القادة ، برئاسة الدكتورة صفاء الشريف وكيل الوزارة، فعاليات برنامج للتوعية بالإدمان الإلكتروني، وذلك بالقاعة الكبرى بمقر المديرية.
يأتي ذلك في إطار توجيهات الدكتور أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة، واللواء محمد الشريف محافظ الإسكندرية.
وأكدت الدكتورة صفاء الشريف وكيل وزارة الشباب والرياضة بالإسكندرية، أن هذا البرنامج يتناول التعريف بإدمان الإنترنت، وهو نوع من الإدمان النفسي، وهو ينتج عن فعل سلوك معين بشكل مستمر لفترات طويلة.
وأضاف أن من هذه المخاطر أن يتسبب في عدم استطاعة الشخص الاستغناء عن هذا السلوك، ويكون لديه رغبة ملحة لممارسة هذا السلوك، والإدمان النفسي يتشابه مع إدمان المواد المخدرة والكحول، في أن كلاهما يتحكم في إرادة الشخص، فلا يستطيع المدمن التحكم في رغباته.
وأشارت وكيل الوزارة إلى أن هذا البرنامج يتمثل التعريف بإدمان الإنترنت في إدمان مشاهدة المواقع الإباحية، وما يتبعها من خطورة أو إدمان مواقع التواصل الاجتماعي، وكذلك إدمان التسوق وشراء المنتجات أون لاين عبر المواقع المختلفة، وأيضًا إدمان الألعاب الإلكترونية.
لافتة بأنه من أخطر هذه الأنواع هو إدمان الإنترنت، لما يتسبب فيه من مخاطر قد تؤثر بشكل كبير على حياة ومستقبل الشخص، مضيفا أن الكثير من الدول الحديثة تهتم اهتماماً كبيراً بعلاج إدمان الإنترنت، وتضع أول اهتماماتها، فهناك مؤسسات مُتخصصة تهتم بالصحة النفسية، تقوم بنشر طرق علاج إدمان الإنترنت، وكيفية التعامل السليم مع المريض، وكيفية اكتشاف هذا النوع من الإدمان.
يأتي ذلك في إطار توجيهات الدكتور أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة، واللواء محمد الشريف محافظ الإسكندرية.
وأكدت الدكتورة صفاء الشريف وكيل وزارة الشباب والرياضة بالإسكندرية، أن هذا البرنامج يتناول التعريف بإدمان الإنترنت، وهو نوع من الإدمان النفسي، وهو ينتج عن فعل سلوك معين بشكل مستمر لفترات طويلة.
وأضاف أن من هذه المخاطر أن يتسبب في عدم استطاعة الشخص الاستغناء عن هذا السلوك، ويكون لديه رغبة ملحة لممارسة هذا السلوك، والإدمان النفسي يتشابه مع إدمان المواد المخدرة والكحول، في أن كلاهما يتحكم في إرادة الشخص، فلا يستطيع المدمن التحكم في رغباته.
وأشارت وكيل الوزارة إلى أن هذا البرنامج يتمثل التعريف بإدمان الإنترنت في إدمان مشاهدة المواقع الإباحية، وما يتبعها من خطورة أو إدمان مواقع التواصل الاجتماعي، وكذلك إدمان التسوق وشراء المنتجات أون لاين عبر المواقع المختلفة، وأيضًا إدمان الألعاب الإلكترونية.
لافتة بأنه من أخطر هذه الأنواع هو إدمان الإنترنت، لما يتسبب فيه من مخاطر قد تؤثر بشكل كبير على حياة ومستقبل الشخص، مضيفا أن الكثير من الدول الحديثة تهتم اهتماماً كبيراً بعلاج إدمان الإنترنت، وتضع أول اهتماماتها، فهناك مؤسسات مُتخصصة تهتم بالصحة النفسية، تقوم بنشر طرق علاج إدمان الإنترنت، وكيفية التعامل السليم مع المريض، وكيفية اكتشاف هذا النوع من الإدمان.