مات أثناء علاج المرضى.. وفاة طبيب شاب إثر أزمة قلبية بالقليوبية
سادت حالة من الحزن بين أهالي قرية كفر العمار التابعة لمدينة طوخ بمحافظة القليوبية عقب سماعهم نبأ وفاة الطبيب الشاب منير عبد الله إسحاق صاحب الـ32 عاما الذى وافته المنية إثر أزمة قلبية مفاجئة فى عيادته.
وأوضح أهالي القرية أن الطبيب كان يؤدى عمله فى خدمة المرضى ولقى ربه وهو يقوم بواجبه موضحين أنه كان حسن الخلق وسيرته عطرة ويحظى بحب كل أهالي القرية.
فى وقت سابق توفى الدكتور أحمد شوقى والملقب بطبيب الغلابة بالقليوبية وقال الدكتور مصطفى رزق الأستاذ بكلية طب بنها والجراح الشهير والذى كان رفيق الدرب العلمى والعملى للفقيد إنهما تعرفا على بعضهما منذ أكثر من 40 عاما وحب الناس له كان يفوق الوصف وما شهدته اليوم فى جنارته لم أكن أتخيله فقد كان رمزا للخير بالفعل ونشهد له بالكفاءة والخلق علميا وعمليا ولا نملك إلا أن نقول إنا لله وإنا إليه راجعون.
يذكر أن الطبيب الراحل لقب بطبيب الغلابة، حيث إن هذا الرجل الذى تجاوز السبعين عاما فى خدمة المرضى، لديه فلسفة خاصة به فى التعامل مع مرضاه، مؤكدا أنه منذ زمن بعيد قرر الانحياز للفقراء واهبا بعضا من وقته وصحته لصالح التخفيف عنهم.
وفى آخر حوار له لـ"فيتو": وجدنا الشهادات العلمية والعالمية والزمالات تزين حوائط عيادته التى تعد بمثابة حائط لبطولات الطبيب الإنسان، ولكن وسط تلك الشهادات والاعتمادات الطبية تتزين الحوائط بقصائد شعرية أبدى بها الطبيب اهتماما خاصًا.
وعند سؤاله: هل تحب الشعر لهذه الدرجة يا دكتور؟، فما كان منه إلا أن قال: ولا عمرى كان ليا فى الشعر لكن القصائد دى معظمها إهداءات من مرضى أعفيتهم من دفع الفيزيتا.
وأوضح أهالي القرية أن الطبيب كان يؤدى عمله فى خدمة المرضى ولقى ربه وهو يقوم بواجبه موضحين أنه كان حسن الخلق وسيرته عطرة ويحظى بحب كل أهالي القرية.
فى وقت سابق توفى الدكتور أحمد شوقى والملقب بطبيب الغلابة بالقليوبية وقال الدكتور مصطفى رزق الأستاذ بكلية طب بنها والجراح الشهير والذى كان رفيق الدرب العلمى والعملى للفقيد إنهما تعرفا على بعضهما منذ أكثر من 40 عاما وحب الناس له كان يفوق الوصف وما شهدته اليوم فى جنارته لم أكن أتخيله فقد كان رمزا للخير بالفعل ونشهد له بالكفاءة والخلق علميا وعمليا ولا نملك إلا أن نقول إنا لله وإنا إليه راجعون.
يذكر أن الطبيب الراحل لقب بطبيب الغلابة، حيث إن هذا الرجل الذى تجاوز السبعين عاما فى خدمة المرضى، لديه فلسفة خاصة به فى التعامل مع مرضاه، مؤكدا أنه منذ زمن بعيد قرر الانحياز للفقراء واهبا بعضا من وقته وصحته لصالح التخفيف عنهم.
وفى آخر حوار له لـ"فيتو": وجدنا الشهادات العلمية والعالمية والزمالات تزين حوائط عيادته التى تعد بمثابة حائط لبطولات الطبيب الإنسان، ولكن وسط تلك الشهادات والاعتمادات الطبية تتزين الحوائط بقصائد شعرية أبدى بها الطبيب اهتماما خاصًا.
وعند سؤاله: هل تحب الشعر لهذه الدرجة يا دكتور؟، فما كان منه إلا أن قال: ولا عمرى كان ليا فى الشعر لكن القصائد دى معظمها إهداءات من مرضى أعفيتهم من دفع الفيزيتا.