انفجار عنيف شمال غرب إدلب في سوريا تزامنا مع تحليق طيران مسير
وقع انفجار عنيف شمال غرب إدلب في سوريا، اليوم الخميس، تزامنا مع تحلق طيران مسير، حسبما أفادت قناة "العربية" في نبأ عاجل.
وفي وقت سابق، أعلن نائب رئيس مركز المصالحة الروسي في سوريا الأميرال فيتشيسلاف سيتكين أن وسائل الدفاع الجوي الروسي نجحت في صد هجوم على قاعدة حميميم الجوية في سوريا باستخدام بطاريات صواريخ بعيدة المدى.
وقال الأميرال خلال إحاطة صحفية: "تصدت وسائل الدفاع الجوي الروسي هجوما على قاعدة حميميم باستخدام بطاريات صواريخ بعيدة المدى".
وأوضح أن "وسائل المراقبة الجوية رصدت أن مصدر الهجوم كان في مواقع خاضعة لسيطرة المجموعات المسلحة غير القانونية في منطقة خفض التصعيد في إدلب".
لا إصابات
وأشار الأميرال إلى أنه الهجوم لم يسفر عن إصابات أو أضرار مادية، مؤكدا أن قاعدة حميميم تعمل بشكل طبيعي.
وفي وقت سابق، أفاد مصدر مطلع أن مجلس الأمن الدولي يعقد مشاورات مغلقة حول التسوية السياسية للأزمة السورية تعتبر الأولى من نوعها منذ وقت طويل.
فشل المفاوضات
ونقلت وكالة "سبوتنيك" الروسية عن المصدر أن المشاورات تأتي في ظل "عدم إحراز تقدم في مفاوضات جنيف والحاجة إلى تبادل صريح لوجهات النظر".
وقال المصدر، ردا على سؤال حول سبب عقد اجتماع مجلس الأمن الدولي بصيغة مغلقة: "لا يوجد تقدم.. مطلوب تبادل صريح للآراء بين أعضاء المجلس".
وبشكل منتظم في مثل هذه الاجتماعات، يقوم الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى سوريا، غير بيدرسن، بإبلاغ مجلس الأمن بشأن التقدم المحرز بالمفاوضات في منصة جنيف.
ووصف بيدرسن، ااجتماع المجموعة المصغرة للجنة الدستورية السورية في جنيف، بأنه "مخيب للآمال"، ولم يتم توصل الأطراف إلى أي نتيجة، ولم يتم الاتفاق على موعد الاجتماع الجديد.
يذكر أن جرى سماع دوي انفجارات في محيط مدينة حلب في وقت سابق.
وأفادت وزارة الدفاع الروسية، بأن مسلحي تنظيم "جبهة النصرة" الإرهابي شنوا 23 عملية قصف في منطقة إدلب لخفض التصعيد شمال غرب سوريا.
وقال نائب مدير مركز حميميم لمصالحة الأطراف المتناحرة في سوريا التابع لوزارة الدفاع الروسية، اللواء البحري فياتشيسلاف سيتنيك، في بيان، إنه تم رصد 23 هجوما من أراضي سيطرة عناصر "جبهة النصرة"، بينها 13 استهدفت مواقع داخل محافظة إدلب، و5 في حلب، و3 في حماة، و2 في اللاذقية.
وفي وقت سابق، أعلن نائب رئيس مركز المصالحة الروسي في سوريا الأميرال فيتشيسلاف سيتكين أن وسائل الدفاع الجوي الروسي نجحت في صد هجوم على قاعدة حميميم الجوية في سوريا باستخدام بطاريات صواريخ بعيدة المدى.
وقال الأميرال خلال إحاطة صحفية: "تصدت وسائل الدفاع الجوي الروسي هجوما على قاعدة حميميم باستخدام بطاريات صواريخ بعيدة المدى".
وأوضح أن "وسائل المراقبة الجوية رصدت أن مصدر الهجوم كان في مواقع خاضعة لسيطرة المجموعات المسلحة غير القانونية في منطقة خفض التصعيد في إدلب".
لا إصابات
وأشار الأميرال إلى أنه الهجوم لم يسفر عن إصابات أو أضرار مادية، مؤكدا أن قاعدة حميميم تعمل بشكل طبيعي.
وفي وقت سابق، أفاد مصدر مطلع أن مجلس الأمن الدولي يعقد مشاورات مغلقة حول التسوية السياسية للأزمة السورية تعتبر الأولى من نوعها منذ وقت طويل.
فشل المفاوضات
ونقلت وكالة "سبوتنيك" الروسية عن المصدر أن المشاورات تأتي في ظل "عدم إحراز تقدم في مفاوضات جنيف والحاجة إلى تبادل صريح لوجهات النظر".
وقال المصدر، ردا على سؤال حول سبب عقد اجتماع مجلس الأمن الدولي بصيغة مغلقة: "لا يوجد تقدم.. مطلوب تبادل صريح للآراء بين أعضاء المجلس".
وبشكل منتظم في مثل هذه الاجتماعات، يقوم الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى سوريا، غير بيدرسن، بإبلاغ مجلس الأمن بشأن التقدم المحرز بالمفاوضات في منصة جنيف.
ووصف بيدرسن، ااجتماع المجموعة المصغرة للجنة الدستورية السورية في جنيف، بأنه "مخيب للآمال"، ولم يتم توصل الأطراف إلى أي نتيجة، ولم يتم الاتفاق على موعد الاجتماع الجديد.
يذكر أن جرى سماع دوي انفجارات في محيط مدينة حلب في وقت سابق.
وأفادت وزارة الدفاع الروسية، بأن مسلحي تنظيم "جبهة النصرة" الإرهابي شنوا 23 عملية قصف في منطقة إدلب لخفض التصعيد شمال غرب سوريا.
وقال نائب مدير مركز حميميم لمصالحة الأطراف المتناحرة في سوريا التابع لوزارة الدفاع الروسية، اللواء البحري فياتشيسلاف سيتنيك، في بيان، إنه تم رصد 23 هجوما من أراضي سيطرة عناصر "جبهة النصرة"، بينها 13 استهدفت مواقع داخل محافظة إدلب، و5 في حلب، و3 في حماة، و2 في اللاذقية.