الإفتاء تفضح جماعات الإرهاب: يحسبون أنهم يدافعون عن الدين ولكنهم يغررون بعقول الشباب
أكدت دار الإفتاء أن من صفات جماعات الإرهاب والعنف، أنهم يحسبون أنهم عن حمى الدين يدافعون وعن شريعة الإسلام ينافحون، وفي الحقيقة هم أكبر معاول هدمها، وأوضح طرائق تشويهها.
وذكرت الدار قول الله تعالى "أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَٰهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَىٰ عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَىٰ سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَىٰ بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَن يَهْدِيهِ مِن بَعْدِ اللَّهِ ۚ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ"
وأضافت الدار عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك أن تلك أصعب الآفات، أن يظن الإنسان الخير في نفسه وهو عند الله مذموم، أن يعتقد أنه على الجادة وهو في سجل أهل الضلال.
وشددت الدار على أنه من باب الإنصاف ليسوا جميعا هكذا، منهم شباب مغرر بهم، مخدوعون يحسبون أنهم إلى الله يتقربون، وللإسلام يعملون.
وتابعت: "لكن رؤوسهم يدركون حقيقة أفعالهم، ويعلمون يقينا أنهم ماجورون لمن يريد زعزعة الاوطان، وتشويه الأديان".
وأتمت الدار رسالتها بدعاء: "اللهم فهما من عندك تدرك به عقولنا عين مرادك، فلا نحيد عما تريد إلى أهوائنا، ولا تختلط علينا الأمور فنضل ونحن نحسب أنفسنا ممن يحمل مشعل الهداية لخلقك".
وذكرت الدار قول الله تعالى "أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَٰهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَىٰ عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَىٰ سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَىٰ بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَن يَهْدِيهِ مِن بَعْدِ اللَّهِ ۚ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ"
وأضافت الدار عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك أن تلك أصعب الآفات، أن يظن الإنسان الخير في نفسه وهو عند الله مذموم، أن يعتقد أنه على الجادة وهو في سجل أهل الضلال.
وشددت الدار على أنه من باب الإنصاف ليسوا جميعا هكذا، منهم شباب مغرر بهم، مخدوعون يحسبون أنهم إلى الله يتقربون، وللإسلام يعملون.
وتابعت: "لكن رؤوسهم يدركون حقيقة أفعالهم، ويعلمون يقينا أنهم ماجورون لمن يريد زعزعة الاوطان، وتشويه الأديان".
وأتمت الدار رسالتها بدعاء: "اللهم فهما من عندك تدرك به عقولنا عين مرادك، فلا نحيد عما تريد إلى أهوائنا، ولا تختلط علينا الأمور فنضل ونحن نحسب أنفسنا ممن يحمل مشعل الهداية لخلقك".