محافظ أسيوط يشارك الشباب رصد احتياجات القرى بمبادرة تطوير الريف
التقى اللواء عصام سعد محافظ أسيوط بعدد من شباب حياة كريمة لتنسيق الجهود لاستكمال أعمال الرصد الميداني لاحتياجات أهالي قرى مركز ساحل سليم وباقي القرى المستهدفة ضمن المشروع القومي لتطوير الريف المصري تنفيذًا لتوجيهات القيادة السياسية ورئاسة مجلس الوزراء والتنمية المحلية لاستيعاب القدرات الشبابية المتطوعة وتوجيه جهودها إلى العمل الخيري والتنموي لافتًا إلى أهمية دور الشباب المتطوع الذي يعمل من أجل إحداث تغيير ملموس في حياة من هم أكثر احتياجًا.
جاء ذلك بحضور العميد محمد وهيدي وكيل وزارة التضامن الاجتماعي وخالد جمال عبدالناصر المنسق العام لحياة كريمة.
وأكد المحافظ – خلال اللقاء – على أهمية مشاركة الشباب ومؤسسات المجتمع المدني بمبادرات تنموية لاستهداف الأسر الأولى بالرعاية بقرى ومراكز المحافظة ضمن المبادرة الرئاسية "حياة كريمة" معلنًا دعمه الكامل للمبادرات التنموية التي تنفذها حياة كريمة وتستهدف قرى ومراكز المحافظة منها مبادرة "التصالح حياة" لسداد رسوم جدية التصالح للأسر غير القادرة فضلًا عن المشاركة في مبادرة "سكن كريم" وحصر وتدقيق بيانات الأسر المستهدفة بقرى ونجوع المحافظة بالتعاون مع وزارتي التنمية المحلية والتضامن الاجتماعي ومؤسسات المجتمع المدني تنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية بشأن دعم الفئات الأكثر احتياجًا وتعزيز برامج الحماية الاجتماعية لتخفيف العبء عن كاهل الفئات الأكثر احتياجًا ومحدودي الدخل وتحسين الخدمات المقدمة لهم.
وأشار محافظ أسيوط إلى دعمه الكامل للمبادرات الرئاسية التنموية التي تستهدف الأسر والفئات الأولى بالرعاية بقرى ومراكز المحافظة للنهوض بالخدمات المقدمة للمواطنين وتحسين مستوى المعيشة لهم مشيدًا بجهود مؤسسة حياة كريمة بالمحافظة معلنًا دعمه الكامل لمبادرة التصالح حياة والتي واصلت عملها في حصر عدد من الحالات بقرى مبادرة حياة كريمة على مستوى المحافظة التي لم يتقدم أصحابها بسداد رسوم جدية التصالح وبعد إجراء بحث ميداني لها واستيفاء الأوراق والمستندات اللازمة وفحصها والتأكد من معايير الاستحقاق من خلال فرق الرصد الميداني تم سداد قيمة رسوم جدية التصالح للعشرات من الحالات المستحقة وذلك للمساهمة في دفع قيمة التصالح الخاصة بمخالفات البناء لمحدودي الدخل والأولى بالرعاية وتعزيز برامج الحماية الاجتماعية في التجمعات الريفية المستهدفة.
وتابع أنه سيتم التسديد تباعًا لعدد من الحالات الأخرى بالقرى الأكثر احتياجًا بمراكز المحافظة وذلك بهدف التخفيف عن كاهل الفئات الأكثر احتياجًا مؤكدًا على تقديمه لكافة سبل الدعم الممكنة وتذليل العقبات لتخفيف العبء عن كاهل المواطنين ودعم الفئات الكثر احتياجًا بالتنسيق والتعاون مع مؤسسات المجتمع المدني والجمعيات الأهلية.
واستعرض المحافظ ملامح المشروع القومي لتطوير الريف المصرى والذي يستهدف 7 مراكز بالمحافظة بعدد قرى يبلغ 149 قرية على أن يبدأ العمل بقرى مركز ساحل سليم كأولوية أولى مستعرضًا نتائج المسح الشامل للقرى المستهدفة ضمن المشروع مؤكدًا على مراعاة الأولويات وفقًا لاحتياجات القرى المستهدفة بالمشروع وذلك تلبية لاحتياجات الأهالي مشددًا على ضرورة التدقيق الجيد للمشروعات المقترحة بكافة القطاعات بالتنسيق مع مسئولي جهاز التعمير "الجهة المنفذة للمشروعات" مضيفًا أن المحافظة اتخذت خطوات جادة للبدء في تنفيذ المشروع تضمنت جولات وزيارات ميدانية لتلك القرى من خلال مسئولي المشروع القومي بوزارة التنمية المحلية والقيادات التنفيذية ومسئولي جهاز التعمير لرصد احتياجات المواطنين الفعلية وعمل لقاءات حوارية مع المواطنين لرصد احتياجاتهم الفعلية من المشروعات الخدمية والتنموية.
جاء ذلك بحضور العميد محمد وهيدي وكيل وزارة التضامن الاجتماعي وخالد جمال عبدالناصر المنسق العام لحياة كريمة.
وأكد المحافظ – خلال اللقاء – على أهمية مشاركة الشباب ومؤسسات المجتمع المدني بمبادرات تنموية لاستهداف الأسر الأولى بالرعاية بقرى ومراكز المحافظة ضمن المبادرة الرئاسية "حياة كريمة" معلنًا دعمه الكامل للمبادرات التنموية التي تنفذها حياة كريمة وتستهدف قرى ومراكز المحافظة منها مبادرة "التصالح حياة" لسداد رسوم جدية التصالح للأسر غير القادرة فضلًا عن المشاركة في مبادرة "سكن كريم" وحصر وتدقيق بيانات الأسر المستهدفة بقرى ونجوع المحافظة بالتعاون مع وزارتي التنمية المحلية والتضامن الاجتماعي ومؤسسات المجتمع المدني تنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية بشأن دعم الفئات الأكثر احتياجًا وتعزيز برامج الحماية الاجتماعية لتخفيف العبء عن كاهل الفئات الأكثر احتياجًا ومحدودي الدخل وتحسين الخدمات المقدمة لهم.
وأشار محافظ أسيوط إلى دعمه الكامل للمبادرات الرئاسية التنموية التي تستهدف الأسر والفئات الأولى بالرعاية بقرى ومراكز المحافظة للنهوض بالخدمات المقدمة للمواطنين وتحسين مستوى المعيشة لهم مشيدًا بجهود مؤسسة حياة كريمة بالمحافظة معلنًا دعمه الكامل لمبادرة التصالح حياة والتي واصلت عملها في حصر عدد من الحالات بقرى مبادرة حياة كريمة على مستوى المحافظة التي لم يتقدم أصحابها بسداد رسوم جدية التصالح وبعد إجراء بحث ميداني لها واستيفاء الأوراق والمستندات اللازمة وفحصها والتأكد من معايير الاستحقاق من خلال فرق الرصد الميداني تم سداد قيمة رسوم جدية التصالح للعشرات من الحالات المستحقة وذلك للمساهمة في دفع قيمة التصالح الخاصة بمخالفات البناء لمحدودي الدخل والأولى بالرعاية وتعزيز برامج الحماية الاجتماعية في التجمعات الريفية المستهدفة.
وتابع أنه سيتم التسديد تباعًا لعدد من الحالات الأخرى بالقرى الأكثر احتياجًا بمراكز المحافظة وذلك بهدف التخفيف عن كاهل الفئات الأكثر احتياجًا مؤكدًا على تقديمه لكافة سبل الدعم الممكنة وتذليل العقبات لتخفيف العبء عن كاهل المواطنين ودعم الفئات الكثر احتياجًا بالتنسيق والتعاون مع مؤسسات المجتمع المدني والجمعيات الأهلية.
واستعرض المحافظ ملامح المشروع القومي لتطوير الريف المصرى والذي يستهدف 7 مراكز بالمحافظة بعدد قرى يبلغ 149 قرية على أن يبدأ العمل بقرى مركز ساحل سليم كأولوية أولى مستعرضًا نتائج المسح الشامل للقرى المستهدفة ضمن المشروع مؤكدًا على مراعاة الأولويات وفقًا لاحتياجات القرى المستهدفة بالمشروع وذلك تلبية لاحتياجات الأهالي مشددًا على ضرورة التدقيق الجيد للمشروعات المقترحة بكافة القطاعات بالتنسيق مع مسئولي جهاز التعمير "الجهة المنفذة للمشروعات" مضيفًا أن المحافظة اتخذت خطوات جادة للبدء في تنفيذ المشروع تضمنت جولات وزيارات ميدانية لتلك القرى من خلال مسئولي المشروع القومي بوزارة التنمية المحلية والقيادات التنفيذية ومسئولي جهاز التعمير لرصد احتياجات المواطنين الفعلية وعمل لقاءات حوارية مع المواطنين لرصد احتياجاتهم الفعلية من المشروعات الخدمية والتنموية.