مصرع زوجين إثر تسرب غاز داخل شقتهما في الغربية
لقي زوجان مصرعهما اختناقا إثر تسرب غاز من أسطوانة بوتاجاز داخل منزلهما بعزبة الشرملسي التابعة لقرية الهياتم بمركز المحلة الكبرى.. وصرحت النيابة العامة بدفن جثة الزوجين اليوم.
تلقى اللواء هاني مدحت، مدير أمن الغربية، إخطارا من مأمور مركز شرطة المحلة بورود إشارة من المستشفى العام بوفاة زوجين متأثرين باختناقهما بتسرب غاز داخل شقتهما.
وكشفت التحريات الأولية عن استقبال مستشفى ناصر العام لكل من "م. ا. ع. ع." جثة هامدة وزوجته "هند ص. ا.- ربة منزل" مصابة بغيبوبة تامة ولفظت انفساها متأثرة بإصابتها بحالة اختناق.
وبينت التحريات الأولية حدوث تسرب من أسطوانة الغاز بشقتهم.
بسؤال الأهل أكدوا حدوث تسرب غاز من أسطوانة البوتاجاز أثناء تواجدهما داخل المنزل؛ ما أدى إلى وفاة الزوجين ولم يتهموا أحدا ونفوا الشبهة الجنائية.
بتوقيع الكشف الطبي على جثة المتوفى والمتوفاة بمعرفة مفتش الصحة أفاد بوجود توقف بوظائف التنفس نتيجة إسفكسيا الاختناق الناتج عن تسرب غاز ولا توجد شبهة جنائية في الوفاة.
من جانب آخر، أمرت النيابة العامة بمركز السنطة بمحافظة الغربية بتجديد حبس موظف 15 يوما على ذمة التحقيق، لقيامه بإطلاق الرصاص من سلاح ناري بحوزته تجاه زوجته وقتلها بإصابتها بطلق نارى في رأسها، أثناء نومها في فراش الزوجية بسبب خلافاته الدائمة معها.
وطلبت النيابة استعجال تقرير الطبيب الشرعي حول الحادث، والتحفظ على السلاح المستخدم.
وشهد عزبة طوخ التابعة لقرية الروضة بمركز السنطة، مطلع الاسبوع الماضي مقتل ربة منزل تدعى نورا أحمد المزين تبلغ من العمر 35 سنة، على يد زوجها حافظ ع.ع. ، موظف، حيث قام بقتلها بطلقات نارية في رأسها، أثناء نومها، نتيجة لخلافات زوجية سابقة، لتلقى حتفها في الحال.
وكانت قرية الروضة التابعة لمدينة السنطة شهدت حادثا مأساويا حيث لقيت ربة منزل مصرعها على يد زوجها الذى أطلق عليها النار بسبب الخلافات الزوجية وتم نقل الجثة للمستشفى.. وتولت النيابة التحقيق.
وشهدت ايضا مدينة كفرالزيات بمحافظة الغربية جريمة قتل عندما أقدم مدرس على التعدى على زوجته بالضرب بآلة حادة بعد مشاجرة بينهما بسبب خلافات عائلية.
كان اللواء محمود حمزة مدير أمن الغربية قد تلقى إخطارا عن وصول سيدة مقيمة بمدينة كفر الزيات إلى مستشفى كفرالزيات العام جثة هامدة وبها إصابات متعددة.
وتوصلت تحريات المقدم هادى سالم رئيس مباحث كفرالزيات ومعاونيه أن مرتكب الجريمة "أ. ع." مدرس بالثانوى الصناعى وقيامه بالتشاجر مع زوجته وإحداث إصابتها والتى لفظت على إثرها أنفاسها الأخيرة قبل وصولها المستشفى لإسعافها وذلك بسبب خلافات عائلية.
تم ضبط المتهم وحرر محضر بالحادث وإخطار النيابة العامة.
وتمكن ضباط البحث الجنائي بمركز السنطة بالغربية من كشف غموض العثور على جثتين لشابين مصابين بطلق ناري وعدة طعنات متفرقة بأنحاء الجسد، داخل إحدى المزارع بقرية الرجبية التابعة لمركز السنطة، حيث تبين أن وراء الواقعة تشكيلا عصابيا تخصص في سرقة الدواجن.
وكشفت التحريات أن مرتكبي الواقعة هم "م. ج. ف" 24 عاما وزوجته "ا. م." 30 عاما و" م.ر. ع" 25 عاما من ناحية قرية الرجبية و"ا.ا" 30 عاما مقيم المنشأة الكبرى.
وأكدت تحريات الرائد محمد الدهراوي رئيس مباحث مركز السنطة، أن الدافع وراء ارتكاب الواقعة هو السرقة حيث أن المجني عليهما يعملان في مزرعة دواجن وأن المتهم الأول "م. ر." قام بمتابعة المجني عليهم والتربص لتحركاتهما، وقام بالدخول على المجني عليهما بالعنبر حاملا بيده طبنجة خرطوش وقام بإطلاق النيران عليهم، بينما كان باقي المتهمين خارج المزرعة يقومون بعملية مراقبة للطريق، إلى أن قام المتهم الأول بالانتهاء من مهمته.
وبعد ذلك قاموا بالدخول جميعا للعنبر لاستكمال إجراءات قتلهما وأغلقوا الأنوار وأمسكوا بالدواجن وقاموا بتحميلها على السيارة لبيعها لأحد التجار بمعرفته زوجة المتهم الأول، إلا أنهم لم يكتفوا بذلك بل قاموا بالعودة للمزرعة مرة ثانية لتحميل سيارة أخرى.. وبالفعل فعلوا ذلك دون أن يشاهدهم أحد.
وبإعداد عدة أكمنة وفي إحداها تمكن الرائد محمد الدهراوي من ضبط المتهمين، وأخطرت النيابة العامة للتحقيق.
تلقى اللواء هاني مدحت، مدير أمن الغربية، إخطارا من مأمور مركز شرطة المحلة بورود إشارة من المستشفى العام بوفاة زوجين متأثرين باختناقهما بتسرب غاز داخل شقتهما.
وكشفت التحريات الأولية عن استقبال مستشفى ناصر العام لكل من "م. ا. ع. ع." جثة هامدة وزوجته "هند ص. ا.- ربة منزل" مصابة بغيبوبة تامة ولفظت انفساها متأثرة بإصابتها بحالة اختناق.
وبينت التحريات الأولية حدوث تسرب من أسطوانة الغاز بشقتهم.
بسؤال الأهل أكدوا حدوث تسرب غاز من أسطوانة البوتاجاز أثناء تواجدهما داخل المنزل؛ ما أدى إلى وفاة الزوجين ولم يتهموا أحدا ونفوا الشبهة الجنائية.
بتوقيع الكشف الطبي على جثة المتوفى والمتوفاة بمعرفة مفتش الصحة أفاد بوجود توقف بوظائف التنفس نتيجة إسفكسيا الاختناق الناتج عن تسرب غاز ولا توجد شبهة جنائية في الوفاة.
من جانب آخر، أمرت النيابة العامة بمركز السنطة بمحافظة الغربية بتجديد حبس موظف 15 يوما على ذمة التحقيق، لقيامه بإطلاق الرصاص من سلاح ناري بحوزته تجاه زوجته وقتلها بإصابتها بطلق نارى في رأسها، أثناء نومها في فراش الزوجية بسبب خلافاته الدائمة معها.
وطلبت النيابة استعجال تقرير الطبيب الشرعي حول الحادث، والتحفظ على السلاح المستخدم.
وشهد عزبة طوخ التابعة لقرية الروضة بمركز السنطة، مطلع الاسبوع الماضي مقتل ربة منزل تدعى نورا أحمد المزين تبلغ من العمر 35 سنة، على يد زوجها حافظ ع.ع. ، موظف، حيث قام بقتلها بطلقات نارية في رأسها، أثناء نومها، نتيجة لخلافات زوجية سابقة، لتلقى حتفها في الحال.
وكانت قرية الروضة التابعة لمدينة السنطة شهدت حادثا مأساويا حيث لقيت ربة منزل مصرعها على يد زوجها الذى أطلق عليها النار بسبب الخلافات الزوجية وتم نقل الجثة للمستشفى.. وتولت النيابة التحقيق.
وشهدت ايضا مدينة كفرالزيات بمحافظة الغربية جريمة قتل عندما أقدم مدرس على التعدى على زوجته بالضرب بآلة حادة بعد مشاجرة بينهما بسبب خلافات عائلية.
كان اللواء محمود حمزة مدير أمن الغربية قد تلقى إخطارا عن وصول سيدة مقيمة بمدينة كفر الزيات إلى مستشفى كفرالزيات العام جثة هامدة وبها إصابات متعددة.
وتوصلت تحريات المقدم هادى سالم رئيس مباحث كفرالزيات ومعاونيه أن مرتكب الجريمة "أ. ع." مدرس بالثانوى الصناعى وقيامه بالتشاجر مع زوجته وإحداث إصابتها والتى لفظت على إثرها أنفاسها الأخيرة قبل وصولها المستشفى لإسعافها وذلك بسبب خلافات عائلية.
تم ضبط المتهم وحرر محضر بالحادث وإخطار النيابة العامة.
وتمكن ضباط البحث الجنائي بمركز السنطة بالغربية من كشف غموض العثور على جثتين لشابين مصابين بطلق ناري وعدة طعنات متفرقة بأنحاء الجسد، داخل إحدى المزارع بقرية الرجبية التابعة لمركز السنطة، حيث تبين أن وراء الواقعة تشكيلا عصابيا تخصص في سرقة الدواجن.
وكشفت التحريات أن مرتكبي الواقعة هم "م. ج. ف" 24 عاما وزوجته "ا. م." 30 عاما و" م.ر. ع" 25 عاما من ناحية قرية الرجبية و"ا.ا" 30 عاما مقيم المنشأة الكبرى.
وأكدت تحريات الرائد محمد الدهراوي رئيس مباحث مركز السنطة، أن الدافع وراء ارتكاب الواقعة هو السرقة حيث أن المجني عليهما يعملان في مزرعة دواجن وأن المتهم الأول "م. ر." قام بمتابعة المجني عليهم والتربص لتحركاتهما، وقام بالدخول على المجني عليهما بالعنبر حاملا بيده طبنجة خرطوش وقام بإطلاق النيران عليهم، بينما كان باقي المتهمين خارج المزرعة يقومون بعملية مراقبة للطريق، إلى أن قام المتهم الأول بالانتهاء من مهمته.
وبعد ذلك قاموا بالدخول جميعا للعنبر لاستكمال إجراءات قتلهما وأغلقوا الأنوار وأمسكوا بالدواجن وقاموا بتحميلها على السيارة لبيعها لأحد التجار بمعرفته زوجة المتهم الأول، إلا أنهم لم يكتفوا بذلك بل قاموا بالعودة للمزرعة مرة ثانية لتحميل سيارة أخرى.. وبالفعل فعلوا ذلك دون أن يشاهدهم أحد.
وبإعداد عدة أكمنة وفي إحداها تمكن الرائد محمد الدهراوي من ضبط المتهمين، وأخطرت النيابة العامة للتحقيق.