5 مشاهد لا ينساها المصريون لـ"مبارك" في ذكرى رحيله الأولى.. بدأت بإعلان وفاة "السادات".. و"خليهم يتسلوا" الأشهر (فيديو)
جزء من ذاكرة المصريين وتاريخهم الحديث، ليس فقط كونه لاعبًا رئيسيًا في كثير من سياسات مصر المحروسة في عقودها الأخيرة، لكنه الرئيس الذي ظل في الحكم لمدة 30 سنة وانتهى مصيره بثورة شعبية أطاحت به في 2011 قبل أن يتوفى العام الماضي في مثل هذا اليوم 25 فبراير، إنه الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك.
وفي الذكرى الأولى لرحيله ترصد "فيتو" أبرز مشاهد لا ينساها المصريون لمبارك.
إعلان وفاة السادات
كان أول تعامل مباشر بين المصريين والرئيس الأسبق يوم 8 أكتوبر 1981، أي بعد اغتيال السادات بيومين، إذ تولى "مبارك" وقتها بصفته نائب الرئيس مهمة إخبار المصريين بالخبر الحزين، مؤكدًا أن فقدان "السادات" خسارة كبيرة للعالمين العربي والإسلامي ومشددًا على استكمال مسيرة السلام.
استعادة طابا
في 19 مارس 1989 كان المصريون على موعد آخر مع مشهد للرئيس الأسبق لن ينسوه، ففي هذا اليوم ظهر "مبارك" في طابا بعد أن استعادها من خلال معركة تحكيم دولي قادها ببراعة، لتعود مرة أخرى أرض مصرية.
محاولة اغتيال
المشهد الثالث في ذاكرة المصريين كان يوم 26 يونيو عام 1995، حين تعرض الرئيس الأسبق لمحاولة اغتيال في السودان، واستطاع حرس الرئيس وقتها في إنقاذه وفي لقاء إعلامي مقتضب أوضح "مبارك " ما حدث مؤكدًا أنه لم يخف من الموت.
خليهم يتسلوا
المشهد الرابع للرئيس الأسبق هو تجسيد لمعنى الديكتاتورية بعد أن جلس على كرسي الحكم لثلاثين عاما، ففي عام 2010 ومن قاعة مجلس الشعب التي سيطر عليها نواب الحزب الوطني المنحل، وقف "مبارك" يتحدث عن المعارضة وما يفعلونه قائلًا "خليهم يتسلوا" في تلخيص لسياسته في تلك الفترة.
تلك الجملة باتت نادرة من النوادر التي يتذكرها المصريون إذ بعدها بأشهر قليلة تمت الإطاحة به.
سأموت على أرض مصر
وفي العاشر من فبراير 2011 أي قبل تنحيه عن الحكم بيوم، كان ظهور "مبارك" الأخير حين أكد أنه عاش في مصر وسيموت بأرضها وسيترك الحكم للتاريخ على ما فعله في مصر خلال فترة حكمه.
وفي الذكرى الأولى لرحيله ترصد "فيتو" أبرز مشاهد لا ينساها المصريون لمبارك.
إعلان وفاة السادات
كان أول تعامل مباشر بين المصريين والرئيس الأسبق يوم 8 أكتوبر 1981، أي بعد اغتيال السادات بيومين، إذ تولى "مبارك" وقتها بصفته نائب الرئيس مهمة إخبار المصريين بالخبر الحزين، مؤكدًا أن فقدان "السادات" خسارة كبيرة للعالمين العربي والإسلامي ومشددًا على استكمال مسيرة السلام.
استعادة طابا
في 19 مارس 1989 كان المصريون على موعد آخر مع مشهد للرئيس الأسبق لن ينسوه، ففي هذا اليوم ظهر "مبارك" في طابا بعد أن استعادها من خلال معركة تحكيم دولي قادها ببراعة، لتعود مرة أخرى أرض مصرية.
محاولة اغتيال
المشهد الثالث في ذاكرة المصريين كان يوم 26 يونيو عام 1995، حين تعرض الرئيس الأسبق لمحاولة اغتيال في السودان، واستطاع حرس الرئيس وقتها في إنقاذه وفي لقاء إعلامي مقتضب أوضح "مبارك " ما حدث مؤكدًا أنه لم يخف من الموت.
خليهم يتسلوا
المشهد الرابع للرئيس الأسبق هو تجسيد لمعنى الديكتاتورية بعد أن جلس على كرسي الحكم لثلاثين عاما، ففي عام 2010 ومن قاعة مجلس الشعب التي سيطر عليها نواب الحزب الوطني المنحل، وقف "مبارك" يتحدث عن المعارضة وما يفعلونه قائلًا "خليهم يتسلوا" في تلخيص لسياسته في تلك الفترة.
تلك الجملة باتت نادرة من النوادر التي يتذكرها المصريون إذ بعدها بأشهر قليلة تمت الإطاحة به.
سأموت على أرض مصر
وفي العاشر من فبراير 2011 أي قبل تنحيه عن الحكم بيوم، كان ظهور "مبارك" الأخير حين أكد أنه عاش في مصر وسيموت بأرضها وسيترك الحكم للتاريخ على ما فعله في مصر خلال فترة حكمه.