خالد البلشي: لدي تخوفات كبيرة على مهنة الصحافة وضمانات بقائها
قال الكاتب الصحفي خالد البلشي، وكيل مجلس نقابة الصحفيين الأسبق، والمرشح على عضوية مجلس النقابة: إن الحالة العامة التي وصلت إليها النقابة، من أهم الأسباب التي دفعته للترشح، بعدما تحولت لمكان طارد للأعضاء، في ظل قائمة بطالة ومفصولين تطول.
وأكد في تصريحات خاصة لـ «فيتو»، أن هناك عددا من القوانين المعلقة والقديمة، لابد من مناقشتها والبت فيها، على رأسها الحبس في قضايا النشر، وقانون حرية تداول المعلومات، فضلا عن قانون الصحافة الأخير المتعلق بتوفيق أوضاع الصحف، وهو في حقيقة الأمر يمثل عقبة حقيقية أمام القادم ويهدد القائم بالإغلاق.
وقال البلشي: إن التوازن الحقيقي، يعني أن أكل العيش في هذه المهنة قائم على الحرية، وهو ما ينعكس بشكل واضح على حرية المجتمع بأكمله، فنحن أمام مهنة تتنفس وتتنوع على الحرية، وهو ما عبروا عنه أصحابها في شعار يتجسد وبشكل صريح الآن، "عايزين صحافة جديدة عايشين على الحديدة"، وبالتالي أؤمن بضرورة وجود صحافة متنوعة تنوع حقيقي تعبر عن كافة توجهات المجتمع، متمثلة في الصحافة الحكومية، والخاصة والحزبية.
وأضاف: لدي تخوفات كبيرة، على المهنة وضمانات بقائها، فعندما دخلت الصحافة حلمت بمساحات لشاب صغير يغير وضع، ويستطيع أن يحقق ذاته صحفيا، الآن أخشى أن نخرج منها وتغلق الأبواب أمام القادمين.
وتقدم البلشي، إلى اللجنة المشرفة على انتخابات الصحفيين، بخمسة عشرة مطلبا، يطرحها للمناقشة على جدول أعمال الجمعية العمومية، المقرر دعوتها ٥ مارس المقبل، تتعلق جميعها بحقوق الصحفيين وتحسين أوضاعهم.
وأكد في تصريحات خاصة لـ «فيتو»، أن هناك عددا من القوانين المعلقة والقديمة، لابد من مناقشتها والبت فيها، على رأسها الحبس في قضايا النشر، وقانون حرية تداول المعلومات، فضلا عن قانون الصحافة الأخير المتعلق بتوفيق أوضاع الصحف، وهو في حقيقة الأمر يمثل عقبة حقيقية أمام القادم ويهدد القائم بالإغلاق.
وقال البلشي: إن التوازن الحقيقي، يعني أن أكل العيش في هذه المهنة قائم على الحرية، وهو ما ينعكس بشكل واضح على حرية المجتمع بأكمله، فنحن أمام مهنة تتنفس وتتنوع على الحرية، وهو ما عبروا عنه أصحابها في شعار يتجسد وبشكل صريح الآن، "عايزين صحافة جديدة عايشين على الحديدة"، وبالتالي أؤمن بضرورة وجود صحافة متنوعة تنوع حقيقي تعبر عن كافة توجهات المجتمع، متمثلة في الصحافة الحكومية، والخاصة والحزبية.
وأضاف: لدي تخوفات كبيرة، على المهنة وضمانات بقائها، فعندما دخلت الصحافة حلمت بمساحات لشاب صغير يغير وضع، ويستطيع أن يحقق ذاته صحفيا، الآن أخشى أن نخرج منها وتغلق الأبواب أمام القادمين.
وتقدم البلشي، إلى اللجنة المشرفة على انتخابات الصحفيين، بخمسة عشرة مطلبا، يطرحها للمناقشة على جدول أعمال الجمعية العمومية، المقرر دعوتها ٥ مارس المقبل، تتعلق جميعها بحقوق الصحفيين وتحسين أوضاعهم.