بسبب مادة الرصاص.. نفوق طيور النحام في بحيرة بشمال اليونان
أدى استخدام الصيادين بصورة غير قانونية لـ مادة الرصاص إلى نفوق العشرات من طيور النحام في بحيرة بشمال اليونان؛ بعدما تناولت كميات كبيرة من تلك المادة السامة.
وقال ستافروس كالباكيس من منظمة "حركة من أجل الحيوانات والنباتات البرية" غير الحكومية، لوكالة الأنباء اليونانية: "منذ استقبالنا أول طائري نحام مع أعراض تسمم نهاية يناير، عالجنا تسعة من هذه الطيور".
وأشار إلى أن هذه الطيور "كانت قد تناولت كلها كميات من الرصاص"، رغم القيود على الصيد من خلال تدابير الإغلاق التي أعيد فرضها في اليونان منذ نوفمبر بسبب جائحة كوفيد-19.
وتحولت بحيرة أيوس ماماس في شبه جزيرة هالكيدي العام الماضي لأول موقع لتكاثر النحام في اليونان، لكنها باتت فتاكة لهذه الحيوانات، بحسب ستافروس كالباكيس.
ولفت ستافروس كالباكيس إلى أن "المشكلة تبدو محصورة" في هذه المنطقة، منتقدا الانتهاكات الواسعة للقيود المفروضة على الصيادين خلال فترة الإغلاق.
ولا يزال استخدام الرصاص الممنوع في اليونان في المناطق الرطبة، شائعا في البلاد وفق مجموعات حقوقية.
يذكر أن عددا من المتظاهرين اقتحموا أمس الأربعاء، مبنى القنصلية اليونانية في العاصمة الألمانية برلين، للفت الانتباه بشأن ناشط مقبوض عليه.
وقال متحدث باسم الشرطة الألمانية: إن "المتظاهرين رفضوا مغادرة المبنى بشكل طوعي، مضيفا أنه تم القبض على 8 رجال وامرأة".
وبحسب الشرطة، فقد تم إنهاء احتلال القنصلية في وقت مبكر.
وكان موظفو القنصلية حرروا محضرا لدى الشرطة وطالبوا بالتدخل.
وبحسب الشرطة فقد قصد المتظاهرون بهذه العملية لفت الانتباه إلى ناشط مقبوض عليه في اليونان.
من جهة أخرى احتجزت الشرطة اليونانية مسؤولا في القنصلية التركية، لاتهامه بالتجسس في قضية ستؤدي لمزيد من التدهور بين البلدين.
وقال مصدر يوناني كبير: إن الشرطة ألقت القبض على المسؤول، وهو مواطن يوناني يعمل في القنصلية التركية بجزيرة رودس، الجمعة، بعد استجوابه قبل أسبوع، مشيرا إلى أن الشرطة ألقت القبض على مواطن يوناني آخر.
وأوضح مسؤول في الشرطة، لوكالة رويترز للأنباء، قائلا: "شخص كان يعمل في القنصلية التركية في رودس وآخر يعمل طاهيا على متن سفينة سياحية تعمل بين رودس وكاستيلوريزو".
وقال ستافروس كالباكيس من منظمة "حركة من أجل الحيوانات والنباتات البرية" غير الحكومية، لوكالة الأنباء اليونانية: "منذ استقبالنا أول طائري نحام مع أعراض تسمم نهاية يناير، عالجنا تسعة من هذه الطيور".
وأشار إلى أن هذه الطيور "كانت قد تناولت كلها كميات من الرصاص"، رغم القيود على الصيد من خلال تدابير الإغلاق التي أعيد فرضها في اليونان منذ نوفمبر بسبب جائحة كوفيد-19.
وتحولت بحيرة أيوس ماماس في شبه جزيرة هالكيدي العام الماضي لأول موقع لتكاثر النحام في اليونان، لكنها باتت فتاكة لهذه الحيوانات، بحسب ستافروس كالباكيس.
ولفت ستافروس كالباكيس إلى أن "المشكلة تبدو محصورة" في هذه المنطقة، منتقدا الانتهاكات الواسعة للقيود المفروضة على الصيادين خلال فترة الإغلاق.
ولا يزال استخدام الرصاص الممنوع في اليونان في المناطق الرطبة، شائعا في البلاد وفق مجموعات حقوقية.
يذكر أن عددا من المتظاهرين اقتحموا أمس الأربعاء، مبنى القنصلية اليونانية في العاصمة الألمانية برلين، للفت الانتباه بشأن ناشط مقبوض عليه.
وقال متحدث باسم الشرطة الألمانية: إن "المتظاهرين رفضوا مغادرة المبنى بشكل طوعي، مضيفا أنه تم القبض على 8 رجال وامرأة".
وبحسب الشرطة، فقد تم إنهاء احتلال القنصلية في وقت مبكر.
وكان موظفو القنصلية حرروا محضرا لدى الشرطة وطالبوا بالتدخل.
وبحسب الشرطة فقد قصد المتظاهرون بهذه العملية لفت الانتباه إلى ناشط مقبوض عليه في اليونان.
من جهة أخرى احتجزت الشرطة اليونانية مسؤولا في القنصلية التركية، لاتهامه بالتجسس في قضية ستؤدي لمزيد من التدهور بين البلدين.
وقال مصدر يوناني كبير: إن الشرطة ألقت القبض على المسؤول، وهو مواطن يوناني يعمل في القنصلية التركية بجزيرة رودس، الجمعة، بعد استجوابه قبل أسبوع، مشيرا إلى أن الشرطة ألقت القبض على مواطن يوناني آخر.
وأوضح مسؤول في الشرطة، لوكالة رويترز للأنباء، قائلا: "شخص كان يعمل في القنصلية التركية في رودس وآخر يعمل طاهيا على متن سفينة سياحية تعمل بين رودس وكاستيلوريزو".