رغم الكارثة.. محمود محجوب يترأس لجنة إدارة اتحاد رفع الأثقال
أصدر مسئولو اللجنة الأولمبية برئاسة المهندس هشام حطب، قرارا بتمديد عمل اللجنة المكلفة لإدارة اتحاد رفع الأثقال، لحين انتهاء أولمبياد طوكيو 2021، مع إجراء تعديل بسيط في تشكيل اللجنة.
وضمت التشكيل الجديد للجنة المؤقتة كل من، محمود محجوب رئيسا ومعه في العضوية، هاني شيخون وإيمان محمود وأحمد عبد الموجود وكوثر السعيد ووفاء محمود وحسين فتحي.
وشهد التشكيل الجديد خروج أدهم فؤاد قليعي من التشكيل ودخول إيمان محمود بدلا منه.
وشن عدد من المدربين وأفراد أسرة اللعبة هجوما حادا ضد قرار التعيين، بسبب تواجد محمود محجوب على رأس اللجنة رغم أنه كان سبب إيقاف الاتحاد المصري لمدة عامين، وحرمان لاعبينا من المشاركة في البطولات الدولية والقارية وعلى رأسها أولمبياد طوكيو 2021.
وأكد خالد قرني المدير الفني السابق للمنتخب الفني، أن تشكيل اللجنة المؤقتة يخلو تماما من لاعبين أو مدربين سابقين في اللعبة، وأن هذا يعد خطأ ستدفع اللعبة ثمنه خلال الفترة المقبلة.
وقال إن أبناء اللعبة هم الأدرى بكافة الأزمات التي تواجهها، وكان يتعين على اللجنة الأولمبية وضعهم في تشكيل اللجنة المؤقتة المكلفة بإدارة شئون الاتحاد.
ويخوض محمود كمال محجوب رئيس اتحاد رفع الأثقال، انتخابات الاتحاد الدولي للعبة، بعدما كان سببا مباشرا في توقيع عقوبة الإيقاف لمدة عامين على الاتحاد المصري للعبة، وحرمان لاعبينا من المشاركة في البطولات الدولية والقارية وعلى رأسها أولمبياد طوكيو 2021.
وترشح محجوب، على 3 مناصب في انتخابات الاتحاد الدولي للعبة، حيث تواجد اسمه ضمن المرشحين على منصب نائب الرئيس، وظهر أيضًا في قائمة المرشحين على عضوية المكتب التنفيذي، بالإضافة إلى ترشحه على منصب عضوية اللجنة الفنية للاتحاد.
وعلمت "فيتو"، أن الاتحاد الدولي سيقوم بمراجعة طلبات الترشح التي تلقاها، للتأكد من مدى مطابقتها للوائح المنظمة للعملية الانتخابية.
وذكر تقرير نشرته إحدى الصحف الأجنبية، أن انتخابات الاتحاد الدولي لرفع الأثقال شهد ترشح شخصيتين، صدر بحق اتحاداتهم الوطنية قرارات بالإيقاف بسبب تكرار أزمات تعاطي المنشطات بين لاعبي المنتخب.
وذكر التقرير أن الشخصيتين هما، محمود محجوب رئيس الاتحاد المصري، وانتارات يودبانغتوي من تايلاند، ومن المتوقع رفض ترشحهما.
ويعاني الاتحاد الدولي لرفع الأثقال أزمة كبيرة، بسبب رغبة اللجنة الأولمبية الدولية في استبعاد رفع الأثقال من البرنامج الأولمبي، وذلك بسبب انتشار مخالفات المنشطات بين عدد كبير من الدول والاتحادات الأهلية والضغوط التي يتعرض لها الاتحاد الدولي للعبة، ستدفعه للتدقيق في أسماء المرشحين، واستبعاد كل من ثبت تورطه في أي مخالفة تخص ملف المنشطات من قريب أو بعيد.
وضمت التشكيل الجديد للجنة المؤقتة كل من، محمود محجوب رئيسا ومعه في العضوية، هاني شيخون وإيمان محمود وأحمد عبد الموجود وكوثر السعيد ووفاء محمود وحسين فتحي.
وشهد التشكيل الجديد خروج أدهم فؤاد قليعي من التشكيل ودخول إيمان محمود بدلا منه.
وشن عدد من المدربين وأفراد أسرة اللعبة هجوما حادا ضد قرار التعيين، بسبب تواجد محمود محجوب على رأس اللجنة رغم أنه كان سبب إيقاف الاتحاد المصري لمدة عامين، وحرمان لاعبينا من المشاركة في البطولات الدولية والقارية وعلى رأسها أولمبياد طوكيو 2021.
وأكد خالد قرني المدير الفني السابق للمنتخب الفني، أن تشكيل اللجنة المؤقتة يخلو تماما من لاعبين أو مدربين سابقين في اللعبة، وأن هذا يعد خطأ ستدفع اللعبة ثمنه خلال الفترة المقبلة.
وقال إن أبناء اللعبة هم الأدرى بكافة الأزمات التي تواجهها، وكان يتعين على اللجنة الأولمبية وضعهم في تشكيل اللجنة المؤقتة المكلفة بإدارة شئون الاتحاد.
ويخوض محمود كمال محجوب رئيس اتحاد رفع الأثقال، انتخابات الاتحاد الدولي للعبة، بعدما كان سببا مباشرا في توقيع عقوبة الإيقاف لمدة عامين على الاتحاد المصري للعبة، وحرمان لاعبينا من المشاركة في البطولات الدولية والقارية وعلى رأسها أولمبياد طوكيو 2021.
وترشح محجوب، على 3 مناصب في انتخابات الاتحاد الدولي للعبة، حيث تواجد اسمه ضمن المرشحين على منصب نائب الرئيس، وظهر أيضًا في قائمة المرشحين على عضوية المكتب التنفيذي، بالإضافة إلى ترشحه على منصب عضوية اللجنة الفنية للاتحاد.
وعلمت "فيتو"، أن الاتحاد الدولي سيقوم بمراجعة طلبات الترشح التي تلقاها، للتأكد من مدى مطابقتها للوائح المنظمة للعملية الانتخابية.
وذكر تقرير نشرته إحدى الصحف الأجنبية، أن انتخابات الاتحاد الدولي لرفع الأثقال شهد ترشح شخصيتين، صدر بحق اتحاداتهم الوطنية قرارات بالإيقاف بسبب تكرار أزمات تعاطي المنشطات بين لاعبي المنتخب.
وذكر التقرير أن الشخصيتين هما، محمود محجوب رئيس الاتحاد المصري، وانتارات يودبانغتوي من تايلاند، ومن المتوقع رفض ترشحهما.
ويعاني الاتحاد الدولي لرفع الأثقال أزمة كبيرة، بسبب رغبة اللجنة الأولمبية الدولية في استبعاد رفع الأثقال من البرنامج الأولمبي، وذلك بسبب انتشار مخالفات المنشطات بين عدد كبير من الدول والاتحادات الأهلية والضغوط التي يتعرض لها الاتحاد الدولي للعبة، ستدفعه للتدقيق في أسماء المرشحين، واستبعاد كل من ثبت تورطه في أي مخالفة تخص ملف المنشطات من قريب أو بعيد.