البيت الأبيض: عندما تتعرض السعودية لهجوم سندافع عنها
أعلن البيت الأبيض اليوم الأربعاء أن الولايات المتحدة لديها علاقة منذ زمن طويل مع السعودية.
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، جين ساكي، إنه عندما تتعرض المملكة العربية السعودية لهجوم سندافع عنها.
وأضافت أن الرئيس الأمريكي جو بايدن سيتصل بخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز خلال فترة وجيزة.
وفي وقت سابق، ذكر موقع أكسيوس نقلا عن مصدر أن الرئيس الأمريكي جو بايدن يعتزم الاتصال بالعاهل السعودي الملك سلمان اليوم الأربعاء.
وأضاف الموقع أن المكالمة لو جرت كما هو مزمع فستكون الأولى لبايدن كرئيس مع العاهل السعودي.
وأعلنت المتحدثة باسم البيت الأبيض، جين ساكي الأسبوع الماضي، أن الرئيس الأمريكي سيتواصل مباشرة مع العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز وليس ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
وأشارت ساكي إلى أن بايدن ينتهج سياسة التحدث إلى (النظراء)، معتبرة أن نظير الرئيس الأمريكي هو الملك سلمان وليس ولي عهده كما أكدت في تصريحات أمس الثلاثاء، تعقيبا على مكالمة محمد بن سلمان مع نظيره وزير الدفاع الأمريكي.
ويأتي الاتصال المرتقب في ظل تطورات متسارعة بشأن الملف النووي الإيراني، وبعد تقرير للوكالة الدولية للطاقة الذرية الثلاثاء، وقال إن إيران تنتج يورانيوم عالي التخصيب بوتيرة أسرع مما جاء في القانون الذي بدأت بموجبه عملية التخصيب بدرجة نقاء تصل إلى 20 بالمئة الشهر الماضي.
وفي إطار تسريعها مؤخرا لانتهاك الاتفاق النووي لعام 2015 مع القوى الكبرى بدأت إيران تخصيب اليورانيوم لنسبة 20 بالمئة في منشأة فوردو المقامة داخل جبل حيث يقول الاتفاق إنه لا يمكن لإيران التخصيب على الإطلاق في تلك المنشأة.
وحتى الشهر الماضي لم تتجاوز نسبة تخصيب إيران لليورانيوم 4.5 بالمئة وهي نسبة تفوق الحد المنصوص عليه في الاتفاق والتي تبلغ 3.67 بالمئة لكنها أقل من نسبة 20 بالمئة التي بلغتها قبل الاتفاق أو نسبة 90 بالمئة اللازمة لصنع الأسلحة، ويعتبر اليورانيوم عالي التخصيب عند نسبة 20 بالمئة.
وبالتزامن مع نشاطاتها النووية المزعزعة للاستقرار في المنطقة، ما تزال طهران توجه التهديدات لدول الجوار والمصالح الأمريكية في المنطقة، والتي كان آخرها تهديد رئيس هيئة أركان الجيش الإيراني اللواء محمد باقري الثلاثاء، خمس دول خليجية زعم أنها ساعدت الولايات المتحدة في مقتل الجنرال قاسم سليماني عبر تقديم معلومات استخباراتية لاغتياله في العراق.
وقال اللواء باقري في كلمة له خلال مؤتمر عقد في العاصمة طهران إن قواعد أمريكية في عدة دول عربية تعاونت لاغتيال قاسم سليماني، بعدما كان الأخير قد توجه إلى العراق لإيصال رسالة إيرانية ردًا على رسالة سعودية، وفق زعم الجنرال الإيراني.
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، جين ساكي، إنه عندما تتعرض المملكة العربية السعودية لهجوم سندافع عنها.
وأضافت أن الرئيس الأمريكي جو بايدن سيتصل بخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز خلال فترة وجيزة.
وفي وقت سابق، ذكر موقع أكسيوس نقلا عن مصدر أن الرئيس الأمريكي جو بايدن يعتزم الاتصال بالعاهل السعودي الملك سلمان اليوم الأربعاء.
وأضاف الموقع أن المكالمة لو جرت كما هو مزمع فستكون الأولى لبايدن كرئيس مع العاهل السعودي.
وأعلنت المتحدثة باسم البيت الأبيض، جين ساكي الأسبوع الماضي، أن الرئيس الأمريكي سيتواصل مباشرة مع العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز وليس ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
وأشارت ساكي إلى أن بايدن ينتهج سياسة التحدث إلى (النظراء)، معتبرة أن نظير الرئيس الأمريكي هو الملك سلمان وليس ولي عهده كما أكدت في تصريحات أمس الثلاثاء، تعقيبا على مكالمة محمد بن سلمان مع نظيره وزير الدفاع الأمريكي.
ويأتي الاتصال المرتقب في ظل تطورات متسارعة بشأن الملف النووي الإيراني، وبعد تقرير للوكالة الدولية للطاقة الذرية الثلاثاء، وقال إن إيران تنتج يورانيوم عالي التخصيب بوتيرة أسرع مما جاء في القانون الذي بدأت بموجبه عملية التخصيب بدرجة نقاء تصل إلى 20 بالمئة الشهر الماضي.
وفي إطار تسريعها مؤخرا لانتهاك الاتفاق النووي لعام 2015 مع القوى الكبرى بدأت إيران تخصيب اليورانيوم لنسبة 20 بالمئة في منشأة فوردو المقامة داخل جبل حيث يقول الاتفاق إنه لا يمكن لإيران التخصيب على الإطلاق في تلك المنشأة.
وحتى الشهر الماضي لم تتجاوز نسبة تخصيب إيران لليورانيوم 4.5 بالمئة وهي نسبة تفوق الحد المنصوص عليه في الاتفاق والتي تبلغ 3.67 بالمئة لكنها أقل من نسبة 20 بالمئة التي بلغتها قبل الاتفاق أو نسبة 90 بالمئة اللازمة لصنع الأسلحة، ويعتبر اليورانيوم عالي التخصيب عند نسبة 20 بالمئة.
وبالتزامن مع نشاطاتها النووية المزعزعة للاستقرار في المنطقة، ما تزال طهران توجه التهديدات لدول الجوار والمصالح الأمريكية في المنطقة، والتي كان آخرها تهديد رئيس هيئة أركان الجيش الإيراني اللواء محمد باقري الثلاثاء، خمس دول خليجية زعم أنها ساعدت الولايات المتحدة في مقتل الجنرال قاسم سليماني عبر تقديم معلومات استخباراتية لاغتياله في العراق.
وقال اللواء باقري في كلمة له خلال مؤتمر عقد في العاصمة طهران إن قواعد أمريكية في عدة دول عربية تعاونت لاغتيال قاسم سليماني، بعدما كان الأخير قد توجه إلى العراق لإيصال رسالة إيرانية ردًا على رسالة سعودية، وفق زعم الجنرال الإيراني.
