بضوء أخضر من الغرفة التجارية.. خطة منتجي ومربي الدواجن لتعويض خسائرهم في رمضان
قال الدكتور عبد العزيز السيد، رئيس شعبة الثروة الداجنة بغرفة القاهرة التجارية: إن موجة الطقس السيئ لم تؤد إلى أضرار بالغة بمزارع الدواجن، ولا توجد شكوى أو حالات نفوق كبيرة فى المزارع.
وأضاف أن أسعار الدواجن سوف ترتفع بشكل طفيف خلال شهر رمضان نظرًا لزيادة الطلب والسحب في الموسم الرمضاني ثم تعود بعدها الأسعار إلى طبيعتها.
وأوضح أن المنتجين والمربين يتعرضون لخسائر على مدار الدورات الإنتاجية السابقة، وشهر رمضان يعد فرصة حقيقية للمربين والمنتجين لتعويض الخسائر.
قال بيان للاتحاد العام لمنتجي الدواجن: إن اجتماعًا للجنة الوزارية الخاصة بالموافقات الاستيرادية للدواجن المجمدة وأجزائها ومصنعاتها، عُقد بحضور كل الجهات المختصة بالدواجن من وزارة التموين والداخلية وقيادات وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي والأجهزة المعنية.
أوضح الاتحاد أن اللجنة ناقشت الموقف الحالي لصناعة الدواجن والخسائر التي يتكبدها المنتجون والمربون، وتأثير الكميات المستوردة من الدواجن المجمدة المعروضة بالسوق على المنتج المحلي، ومستقبل الصناعة الوطنية في حال استمرار دخولها البلاد، وما يسببه زيادة المعروض من اللحوم البيضاء في توقف المربين من الإقدام على الدخول في دورات إنتاجية جديدة للتربية خوفًا من الخسائر التي يتعرض لها المربي واستنزاف طاقتهم في خسائر لا نهاية لها.
وأضاف أن أسعار الدواجن سوف ترتفع بشكل طفيف خلال شهر رمضان نظرًا لزيادة الطلب والسحب في الموسم الرمضاني ثم تعود بعدها الأسعار إلى طبيعتها.
وأوضح أن المنتجين والمربين يتعرضون لخسائر على مدار الدورات الإنتاجية السابقة، وشهر رمضان يعد فرصة حقيقية للمربين والمنتجين لتعويض الخسائر.
قال بيان للاتحاد العام لمنتجي الدواجن: إن اجتماعًا للجنة الوزارية الخاصة بالموافقات الاستيرادية للدواجن المجمدة وأجزائها ومصنعاتها، عُقد بحضور كل الجهات المختصة بالدواجن من وزارة التموين والداخلية وقيادات وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي والأجهزة المعنية.
أوضح الاتحاد أن اللجنة ناقشت الموقف الحالي لصناعة الدواجن والخسائر التي يتكبدها المنتجون والمربون، وتأثير الكميات المستوردة من الدواجن المجمدة المعروضة بالسوق على المنتج المحلي، ومستقبل الصناعة الوطنية في حال استمرار دخولها البلاد، وما يسببه زيادة المعروض من اللحوم البيضاء في توقف المربين من الإقدام على الدخول في دورات إنتاجية جديدة للتربية خوفًا من الخسائر التي يتعرض لها المربي واستنزاف طاقتهم في خسائر لا نهاية لها.