الأمير فيليب يقضي يومه التاسع في المستشفى
يقضي الأمير البريطانى فيليب دوق ادنبرة اليوم يومه التاسع في المستشفى مصابًا بعدوى، وسيبقى هناك لعدة أيام أخرى.
وبحسب صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، لم يكشف المسؤولون عن مزيد من التفاصيل عن حالة دوق أدنبرة، ولكنهم قالوا أن الامير فيليب البالغ من العمر 99 عامًا، "مرتاح ويستجيب للعلاج".
ودخل الأمير فيليب مستشفى الملك إدوارد السابع الخاص في لندن الثلاثاء الماضي، "للمراقبة والراحة" بعد مرضه.
كما ذكرت الصحيفة أن الأمير فيليب لا يزال في المستشفى الخاص وسط مخاوف مستمرة على صحته، بعد أن قال القصر في البداية إنه من المتوقع أن يبقى في المستشفى لبضعة أيام فقط.
وقال متحدث باسم قصر باكنجهام في بيان: "لا يزال دوق إدنبرة في مستشفى الملك إدوارد السابع حيث يتلقى رعاية طبية لعدوى، إنه مرتاح ويستجيب للعلاج ولكن ليس متوقعا أن يغادر المستشفى لعدة أيام".
وسئل الأمير إدوارد ابن الأمير فيليب عما إذا كان الدوق يشعر بالإحباط لوجوده في المستشفى، وقال: "فقط قليلاً".
وكان بيان أمس الثلاثاء هو أول بيان يقدمه قصر باكنجهام بشأن صحة فيليب منذ أن تم إدخاله للعلاج.
كما أفادت الصحيفة بأن زوج الملكة دخل المستشفى سبع مرات في العقد الماضي، ولكن إقامته الحالية هي أطول زيارة باستثناء عمليتين في وركه وبطنه حيث احتاج إلى 11 يومًا في المستشفى في المرتين.
وكشف الأمير ويليام أمس أن جده الأمير فيليب الذي سيبلغ 100 عام فى 10 يونيو المقبل، "بخير" في المستشفى، مضيفًا أن الأطباء "يراقبونه".
وقام ابنه الأكبر الأمير تشارلز برحلة ذهابًا وإيابًا لمسافة 200 ميل من منزله في هايجروف في جلوسيسترشاير بعد ظهر السبت الماضي.
وكان تشارلز أول فرد من العائلة المالكة يزور الدوق، ومن المفهوم أن زيارته كانت بسبب الإقامة الطويلة لوالده فى المستشفى.
واضافت الصحيفة انه لم يحدث زيارات أخرى إلى الدوق من قبل أفراد الأسرة، على الرغم من بقاء سيارات الشرطة والأمن في المستشفى.
وقالت مصادر في وقت سابق: إن الأمير فيليب من المرجح أن يبقى في المستشفى هذا الأسبوع من أجل "المراقبة والراحة".
وجرى ربط بالونات على شكل قلب بسور المستشفى، ومعها رسالة كتبها صبي يبلغ من العمر عشر سنوات من شمال لندن، يتمنى للدوق الشفاء العاجل.
وبحسب صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، لم يكشف المسؤولون عن مزيد من التفاصيل عن حالة دوق أدنبرة، ولكنهم قالوا أن الامير فيليب البالغ من العمر 99 عامًا، "مرتاح ويستجيب للعلاج".
ودخل الأمير فيليب مستشفى الملك إدوارد السابع الخاص في لندن الثلاثاء الماضي، "للمراقبة والراحة" بعد مرضه.
كما ذكرت الصحيفة أن الأمير فيليب لا يزال في المستشفى الخاص وسط مخاوف مستمرة على صحته، بعد أن قال القصر في البداية إنه من المتوقع أن يبقى في المستشفى لبضعة أيام فقط.
وقال متحدث باسم قصر باكنجهام في بيان: "لا يزال دوق إدنبرة في مستشفى الملك إدوارد السابع حيث يتلقى رعاية طبية لعدوى، إنه مرتاح ويستجيب للعلاج ولكن ليس متوقعا أن يغادر المستشفى لعدة أيام".
وسئل الأمير إدوارد ابن الأمير فيليب عما إذا كان الدوق يشعر بالإحباط لوجوده في المستشفى، وقال: "فقط قليلاً".
وكان بيان أمس الثلاثاء هو أول بيان يقدمه قصر باكنجهام بشأن صحة فيليب منذ أن تم إدخاله للعلاج.
كما أفادت الصحيفة بأن زوج الملكة دخل المستشفى سبع مرات في العقد الماضي، ولكن إقامته الحالية هي أطول زيارة باستثناء عمليتين في وركه وبطنه حيث احتاج إلى 11 يومًا في المستشفى في المرتين.
وكشف الأمير ويليام أمس أن جده الأمير فيليب الذي سيبلغ 100 عام فى 10 يونيو المقبل، "بخير" في المستشفى، مضيفًا أن الأطباء "يراقبونه".
وقام ابنه الأكبر الأمير تشارلز برحلة ذهابًا وإيابًا لمسافة 200 ميل من منزله في هايجروف في جلوسيسترشاير بعد ظهر السبت الماضي.
وكان تشارلز أول فرد من العائلة المالكة يزور الدوق، ومن المفهوم أن زيارته كانت بسبب الإقامة الطويلة لوالده فى المستشفى.
واضافت الصحيفة انه لم يحدث زيارات أخرى إلى الدوق من قبل أفراد الأسرة، على الرغم من بقاء سيارات الشرطة والأمن في المستشفى.
وقالت مصادر في وقت سابق: إن الأمير فيليب من المرجح أن يبقى في المستشفى هذا الأسبوع من أجل "المراقبة والراحة".
وجرى ربط بالونات على شكل قلب بسور المستشفى، ومعها رسالة كتبها صبي يبلغ من العمر عشر سنوات من شمال لندن، يتمنى للدوق الشفاء العاجل.
