الأمن الألماني يضبط أكبر شحنة كوكايين في تاريخ أوروبا
ضبطت عناصر الأمن الألماني شحنة قياسية من الكوكايين تعد الأكبر في تاريخ خدمات الجمارك الأوروبية.
وبحسب شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية، تم إرسال الشحنة، البالغة 16 طنا، داخل حاويات إلى ميناء هامبورج من باراغواي.
ولاحظ ضباط الجمارك "مخالفات"، وقرروا التحقق من محتويات الشحنة، ليتضح أن 1700 علبة طلاء كانت معبأة بدقة بمسحوق الكوكايين.
بعد ذلك، قاموا بعملية خاصة أخرى، ووجدوا حوالي 7 أطنان من الكوكايين، على الأرجح من نفس المورد، في ميناء أنتويرب البلجيكي.
وتقدر القيمة الإجمالية للمخدرات المضبوطة بعدة مليارات من اليوروهات.
وتم القبض على صاحب المخدرات المشتبه به، البالغ من العمر 28 عاما، في هولندا.
وفي سياق آخر، تدفع المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل باتجاه تبني خطة تدريجية ومحكمة للتخلص من قيود الإغلاق الكامل في ألمانيا.
وقالت ميركل، خلال اجتماع مع الهيئة العليا للاتحاد الديمقراطي المسيحي الحاكم، الإثنين الماضي، إن "هناك مبررات للانفتاح بين المواطنين"، وفق ما نقلته صحيفة "بيلد" الألمانية.
وتابعت: "نريد انفتاحا تدريجيا في 4 خطوات" دون حدوث أي قفزة في الإصابات بفيروس كورونا المستجد.
وجمعت ميركل المؤسسات المغلقة والقيود المفروضة في البلاد في ٣ حزم مختلفة، أولها حزمة الاتصال الشخصي، وتشمل الاجتماعات والاحتفالات واللقاءات الاجتماعية.
أما ثاني حزمة فهي المدارس والجامعات، وثالث حزمة تضم الفعاليات الرياضية والمطاعم والأنشطة الثقافية.
وأوضحت ميركل أن الهدف من هذا التقسيم هو تجميع المؤسسات المغلقة في قوالب لتسهيل عملية الانفتاح.
لكن ميركل قالت إن الرغبة في التخلص من قيود كورونا "لا بد أن تقترن بالأمن"، موضحة: "يجب أن تكون عملية الفتح التدريجية مقترنة بإجراء اختبارات كورونا" على نطاق واسع لتأمين المواطنين.
وبداية من أمس الثلاثاء، بدأت مجموعة عمل برئاسة مدير مكتب ميركل، هيلج براون، وعضوية ممثلي حكومات ولايات البلاد، دراسة ومناقشة سبل التخلص من قيود كورونا، وتحويل أفكار المستشارة إلى خطة محكمة.
ومن المقرر أن تعقد ميركل اجتماعا مع حكام الولايات في ٣ مارس المقبل لتمرير خطة الانفتاح وتحديد موعد تنفيذها.
ودخلت ألمانيا في إغلاق جزئي منذ نوفمبر ونجحت في خفض معدل الإصابات في الأسابيع الماضية.
وبحسب شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية، تم إرسال الشحنة، البالغة 16 طنا، داخل حاويات إلى ميناء هامبورج من باراغواي.
ولاحظ ضباط الجمارك "مخالفات"، وقرروا التحقق من محتويات الشحنة، ليتضح أن 1700 علبة طلاء كانت معبأة بدقة بمسحوق الكوكايين.
بعد ذلك، قاموا بعملية خاصة أخرى، ووجدوا حوالي 7 أطنان من الكوكايين، على الأرجح من نفس المورد، في ميناء أنتويرب البلجيكي.
وتقدر القيمة الإجمالية للمخدرات المضبوطة بعدة مليارات من اليوروهات.
وتم القبض على صاحب المخدرات المشتبه به، البالغ من العمر 28 عاما، في هولندا.
وفي سياق آخر، تدفع المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل باتجاه تبني خطة تدريجية ومحكمة للتخلص من قيود الإغلاق الكامل في ألمانيا.
وقالت ميركل، خلال اجتماع مع الهيئة العليا للاتحاد الديمقراطي المسيحي الحاكم، الإثنين الماضي، إن "هناك مبررات للانفتاح بين المواطنين"، وفق ما نقلته صحيفة "بيلد" الألمانية.
وتابعت: "نريد انفتاحا تدريجيا في 4 خطوات" دون حدوث أي قفزة في الإصابات بفيروس كورونا المستجد.
وجمعت ميركل المؤسسات المغلقة والقيود المفروضة في البلاد في ٣ حزم مختلفة، أولها حزمة الاتصال الشخصي، وتشمل الاجتماعات والاحتفالات واللقاءات الاجتماعية.
أما ثاني حزمة فهي المدارس والجامعات، وثالث حزمة تضم الفعاليات الرياضية والمطاعم والأنشطة الثقافية.
وأوضحت ميركل أن الهدف من هذا التقسيم هو تجميع المؤسسات المغلقة في قوالب لتسهيل عملية الانفتاح.
لكن ميركل قالت إن الرغبة في التخلص من قيود كورونا "لا بد أن تقترن بالأمن"، موضحة: "يجب أن تكون عملية الفتح التدريجية مقترنة بإجراء اختبارات كورونا" على نطاق واسع لتأمين المواطنين.
وبداية من أمس الثلاثاء، بدأت مجموعة عمل برئاسة مدير مكتب ميركل، هيلج براون، وعضوية ممثلي حكومات ولايات البلاد، دراسة ومناقشة سبل التخلص من قيود كورونا، وتحويل أفكار المستشارة إلى خطة محكمة.
ومن المقرر أن تعقد ميركل اجتماعا مع حكام الولايات في ٣ مارس المقبل لتمرير خطة الانفتاح وتحديد موعد تنفيذها.
ودخلت ألمانيا في إغلاق جزئي منذ نوفمبر ونجحت في خفض معدل الإصابات في الأسابيع الماضية.