5 غواصين من مطروح يسافرون إلى الإسكندرية لانتشال ضحايا المركب
غادر 5 غواصين من مدينة مرسى مطروح منذ قليل إلى محافظة الإسكندرية للمشاركة في انتشال بقية ضحايا مركب بحيرة مريوط ببرج العرب مساهمة منهم.
وقال طارق يسري أحد الغواصين المسافرين للمساهمة في انتشال باقي ضحايا مركب بحيرة مريوط ببرج العرب، إنه تحرك برفقة 4 من زملائه الغواصين وهم: "الحاج محمد عوض، عبد الرحمن عادل، مصطفى جبريل، مدحت جبريل"، من مدينة مرسى مطروح.
انتشال جثة رضيع من بحيرة مريوط.. وفرق الإنقاذ تواصل عملها
وأضاف يسري في حديثه لـ«فيتو»، أنهم قرروا السفر لمساعدة زملائهم الغواصين في العثور على بقية ضحايا مركب بحيرة مريوط ببرج العرب، وذلك ضمن المساهمات المجتمعية التي يقومون بها.
وكان أدى المئات من أهالي نجع مطيريد ببرج العرب غرب الإسكندرية، وأبناء القبائل العربية وقبيلة العزائم، صلاة الجنازة على ٩ من ضحايا بحيرة مريوط الذين تم انتشالهم عقب غرق مركب على متنه ٢٠ من السيدات والأطفال ورجل واحد.
وفي موكب جنائزي مهيب أتت السيارات التي تحمل جثامين النساء والأطفال قادمة من مشرحة مستشفى العامرية بعد إنهاء تصاريح الدفن وسط بكاء عدد من أهالي المتوفين.
وتوجه بعد ذلك الأهالي إلى المقابر بنفس المنطقة لدفنهم عقب أداء الصلاة في حالة حزن شديد واتشح النجع فيه بالسواد والحزن.
وكان مركب صيد غرق على متنه ٢٠ شخصا بينهم أطفال، في إحدى البحيرات بالقرب بمنطقة الهوارية عقب انقلابه بهم أثناء عودتهم من جزيرة صغيرة يستخدمها البدو في تلك المنطقة للراحة وإعداد نوع من الطعام خاص بهم يسمى "زردة".
وقال طارق يسري أحد الغواصين المسافرين للمساهمة في انتشال باقي ضحايا مركب بحيرة مريوط ببرج العرب، إنه تحرك برفقة 4 من زملائه الغواصين وهم: "الحاج محمد عوض، عبد الرحمن عادل، مصطفى جبريل، مدحت جبريل"، من مدينة مرسى مطروح.
انتشال جثة رضيع من بحيرة مريوط.. وفرق الإنقاذ تواصل عملها
وأضاف يسري في حديثه لـ«فيتو»، أنهم قرروا السفر لمساعدة زملائهم الغواصين في العثور على بقية ضحايا مركب بحيرة مريوط ببرج العرب، وذلك ضمن المساهمات المجتمعية التي يقومون بها.
وكان أدى المئات من أهالي نجع مطيريد ببرج العرب غرب الإسكندرية، وأبناء القبائل العربية وقبيلة العزائم، صلاة الجنازة على ٩ من ضحايا بحيرة مريوط الذين تم انتشالهم عقب غرق مركب على متنه ٢٠ من السيدات والأطفال ورجل واحد.
وفي موكب جنائزي مهيب أتت السيارات التي تحمل جثامين النساء والأطفال قادمة من مشرحة مستشفى العامرية بعد إنهاء تصاريح الدفن وسط بكاء عدد من أهالي المتوفين.
وتوجه بعد ذلك الأهالي إلى المقابر بنفس المنطقة لدفنهم عقب أداء الصلاة في حالة حزن شديد واتشح النجع فيه بالسواد والحزن.
وكان مركب صيد غرق على متنه ٢٠ شخصا بينهم أطفال، في إحدى البحيرات بالقرب بمنطقة الهوارية عقب انقلابه بهم أثناء عودتهم من جزيرة صغيرة يستخدمها البدو في تلك المنطقة للراحة وإعداد نوع من الطعام خاص بهم يسمى "زردة".
