انهيار جزئي بعقار بشارع عثمان محمد في طنطا | صور
انهار قبل عقار قديم خال من السكان بشكل جزئي، بشارع عثمان محمد بحي أول طنطا في الغربية، مما أدى إلى حالة من الرعب بين أصحاب المحال التجارية والعقارات القديمة المجاورة للعقار.
وأمر الدكتور طارق رحمي محافظ الغربية، المحاسب عادل داود رئيس حي أول طنطا والإدارة الهندسية بمعاينة المنزل وإعداد تقرير عاجل حوله لاتخاذ إجراء قانوني له.
وقال شهود عيان، إن المنزل كان ينهار منه بشكل يومي أجزاء متفرقة ويقوم الأهالي بإبلاغ الحي والنجدة خوفا من انهياره المفاجئ بشكل كامل لكن دون استجابة، مطالبين محافظ الغربية بسرعة التحرك لإزالة العقار بالكامل خوفا من حدوث كارثة بالمنطقة خاصة أنها منطقة يمر بها الآلاف المواطنين يوميا.
ومن جهة أخرى تكثف أجهزة الحماية المدنية بمحافظة الغربية، جهودها لرفع أنقاض منزل مكون من 4 طوابق، انهار في مدينة المحلة الكبرى.
كانت الأجهزة الأمنية بمحافظة الغربية، تلقت بلاغا بانهيار منزل في منطقة أبو راضي بمدينة المحلة الكبرى، وعلى الفور هرعت سيارات الحماية المدنية والإسعاف إلى مكان الحادث، وبدأت فى رفع أنقاض المنزل بحثا عن ناجين أو ضحايا، فيما شارك عدد كبير من الأهالى فى عملية البحث والإنقاذ.
وكشف شهود عيان أن المنزل انهار دفعة واحدة، وهو ما يرجح أن يكون هناك ضحايا، لم يتمكنوا من الخروج قبل الانهيار التام للمنزل.
وأمر الدكتور طارق رحمي محافظ الغربية، المحاسب عادل داود رئيس حي أول طنطا والإدارة الهندسية بمعاينة المنزل وإعداد تقرير عاجل حوله لاتخاذ إجراء قانوني له.
وقال شهود عيان، إن المنزل كان ينهار منه بشكل يومي أجزاء متفرقة ويقوم الأهالي بإبلاغ الحي والنجدة خوفا من انهياره المفاجئ بشكل كامل لكن دون استجابة، مطالبين محافظ الغربية بسرعة التحرك لإزالة العقار بالكامل خوفا من حدوث كارثة بالمنطقة خاصة أنها منطقة يمر بها الآلاف المواطنين يوميا.
ومن جهة أخرى تكثف أجهزة الحماية المدنية بمحافظة الغربية، جهودها لرفع أنقاض منزل مكون من 4 طوابق، انهار في مدينة المحلة الكبرى.
كانت الأجهزة الأمنية بمحافظة الغربية، تلقت بلاغا بانهيار منزل في منطقة أبو راضي بمدينة المحلة الكبرى، وعلى الفور هرعت سيارات الحماية المدنية والإسعاف إلى مكان الحادث، وبدأت فى رفع أنقاض المنزل بحثا عن ناجين أو ضحايا، فيما شارك عدد كبير من الأهالى فى عملية البحث والإنقاذ.
وكشف شهود عيان أن المنزل انهار دفعة واحدة، وهو ما يرجح أن يكون هناك ضحايا، لم يتمكنوا من الخروج قبل الانهيار التام للمنزل.
