جمهوريون يطالبون بايدن بعدم رفع العقوبات على إيران
وقع أعضاء مجلس نواب جمهوريون، الثلاثاء، رسالة يطالبون فيها إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن بعدم رفع العقوبات عن إيران.
وقاد النائب جون كاتكو (جمهوري من نيويورك)، العضو المنتدب في لجنة مجلس النواب للأمن الداخلي، أعضاء اللجنة في مناشدة الرئيس بايدن لإعادة النظر في رفع العقوبات عن إيران.
كما قالت الرسالة الموقعة من 20 نائباً، إن إيران قدمت دعما متكررا لأعمال الإرهاب وأظهرت تجاهلا صارخا لأي إجراءات تقييدية تفرض على البرنامج النووي، وحذر الأعضاء من الآثار خطيرة لمحاولة استرضاء نظام إرهابي على حساب الأمن الوطني والقومي.
وكتب الأعضاء: "يجب على الولايات المتحدة ممارسة ضغوط هائلة على النظام الإيراني.. فالمهادنة لن تؤدي إلى التغيير."
وتابعت الرسالة: "إن سياسة الولايات المتحدة هي عدم السماح لإيران بتطوير أو امتلاك أسلحة نووية بطريقة أخرى، وتشكل العقوبات نقطة ضغط مهمة لمنع طهران من امتلاك سلاح نووي".
وختم الأعضاء بالقول: "لا يمكننا تحت أي ظرف من الظروف السماح لإيران بتطوير سلاح نووي.. نناشدكم إعادة النظر في رفع هذه العقوبات".
وكان وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، قد أعلن أمام "مؤتمر نزع السلاح" الذي ترعاه الأمم المتحدة أمس الاثنين أنه يسعى "لتوسيع وتعزيز" الاتفاق المبرم عام 2015 مع إيران بشأن برنامج طهران النووي.
وأضاف: الولايات المتحدة لا تزال ملتزمة بعدم حصول إيران على سلاح نووي. الدبلوماسية أفضل مسار لتحقيق هذا الهدف". كما أكد أن الرئيس الأميركي جو بايدن قال إنه إذا عادت إيران إلى "الالتزام الصارم" بالاتفاق النووي المبرم في عام 2015، فإن إدارته ستقوم بنفس الشيء".
كما اعتبر أن "على إيران أن تفي باتفاقات ضمانات السلامة مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية وبالتزاماتها الدولية".
وقاد النائب جون كاتكو (جمهوري من نيويورك)، العضو المنتدب في لجنة مجلس النواب للأمن الداخلي، أعضاء اللجنة في مناشدة الرئيس بايدن لإعادة النظر في رفع العقوبات عن إيران.
كما قالت الرسالة الموقعة من 20 نائباً، إن إيران قدمت دعما متكررا لأعمال الإرهاب وأظهرت تجاهلا صارخا لأي إجراءات تقييدية تفرض على البرنامج النووي، وحذر الأعضاء من الآثار خطيرة لمحاولة استرضاء نظام إرهابي على حساب الأمن الوطني والقومي.
وكتب الأعضاء: "يجب على الولايات المتحدة ممارسة ضغوط هائلة على النظام الإيراني.. فالمهادنة لن تؤدي إلى التغيير."
وتابعت الرسالة: "إن سياسة الولايات المتحدة هي عدم السماح لإيران بتطوير أو امتلاك أسلحة نووية بطريقة أخرى، وتشكل العقوبات نقطة ضغط مهمة لمنع طهران من امتلاك سلاح نووي".
وختم الأعضاء بالقول: "لا يمكننا تحت أي ظرف من الظروف السماح لإيران بتطوير سلاح نووي.. نناشدكم إعادة النظر في رفع هذه العقوبات".
وكان وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، قد أعلن أمام "مؤتمر نزع السلاح" الذي ترعاه الأمم المتحدة أمس الاثنين أنه يسعى "لتوسيع وتعزيز" الاتفاق المبرم عام 2015 مع إيران بشأن برنامج طهران النووي.
وأضاف: الولايات المتحدة لا تزال ملتزمة بعدم حصول إيران على سلاح نووي. الدبلوماسية أفضل مسار لتحقيق هذا الهدف". كما أكد أن الرئيس الأميركي جو بايدن قال إنه إذا عادت إيران إلى "الالتزام الصارم" بالاتفاق النووي المبرم في عام 2015، فإن إدارته ستقوم بنفس الشيء".
كما اعتبر أن "على إيران أن تفي باتفاقات ضمانات السلامة مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية وبالتزاماتها الدولية".