عاوزين شرطتنا مية مية تمسك الحرامية.. وترجعلنا الأمن والأمان والحرية

أبين زين 

أبين زين وأقول ع المستخبي واللي مش معروف..
وأضرب في ودعي وتمللي بدعي.. والمستخبي بقوله ع المكشوف


حضرة وزير الداخلية.. عايزين نشوف داخليتنا.. رجعت تمام مِيّة الميّة
تضرب بقوة وبإصرار بسلاحها ضد الحرامية.. والأمن يرجع زي ما كان فيه الأمان والحرية

والكل يعرف فيه قوانين تحمي مواطنين مش للمشكلات مدارية.. عايزين كمان أقسام شرطة.. كالشمس تطلع ملالية

نحس فيها بكل أمان بين الجنود والشواشية.. الشرطة مش بطش وتهديد.. وناس تحب المدارية

الشرطة ناس أمناء أشراف طول عمرهم للتضحية.. يا ريت بقي تفهموا قصدي أنا إيدي في النار مكوية

والشرطة قادرة تحمينا من مفتري وبطشه عليّا.. وتحطوا إيدكم في إيدينا بقلوب نقية وقوية

شبعنا ضرب على قفانا أيام نظام العبودية.. وقلنا فيه تطوير ونظام.. يلغي مشاكل فردية

ونفسنا في مصر جميعا نشوف حياتنا العصرية.. فشد حيلك يا وزيرنا وبالعمل رد عليّا

تعظيم سلام لو يوم يرجع أمن البلد بالتضحية.. وتكشف المستور عنا وشرطتك تبقي أبية

وأديني قلت واديك سامع ومفيش كلابشات في أيديا.. ويا ريت أشوفك وتشوفني.. ونحكي عن كل قضية

ويبقي فيه جهد تعاون ومصر تصبح محمية.. من التوابع والضالين واوعدني ح ترد عليّا