"البحوث الإسلامية" يختتم المرحلة الأخيرة لمسابقة الابتعاث لدول العالم
اختتم مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف اليوم المرحلة الأخيرة من مراحل اختيار المتقدمين لمسابقة الابتعاث الخارجي لدول العالم للعام الحالي ٢٠٢١، وذلك بمقر مركز الأزهر للمؤتمرات بمدينة نصر، للوصول إلى أفضل الكوادر لتمثيل مصر والأزهر الشريف كمبعوثين للأزهر في تخصصات علمية متنوعة.
وقال الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية الدكتور نظير عيّاد، إن المقابلات استمرت على مدار أسبوع كامل بحضور وكيل الأزهر الشريف وبمشاركة قيادات الأزهر وأساتذة وعمداء جامعة الأزهر، بالإضافة إلى ممثلين من وزارة الخارجية للوقوف على السمات الشخصية المميزة للمتقدمين.
وأضاف الأمين العام أن المقابلات هي المرحلة الأخيرة بعد مرحلتي الاختبارات التحريرية والشفوية، حيث يعقب هذه المرحلة بعد الاختيار النهائي للمبتعثين عقد مجموعة من الدورات التدريبية يحصل عليها الفائزون في هذه المسابقة قبيل سفرهم إلى دول العالم، وتركز هذه الدورات على دعم بعض المهارات لديهم خاصة مايتعلق منها بالتعامل الأمثل مع الثقافات المختلفة في دول العالم.
وأضاف عياد أن لجان المقابلات تضم قيادات الأزهر الشريف وعدد من أساتذة وعمداء جامعة الأزهر، بالإضافة إلى عدد من ممثلي وزارة الخارجية، وذلك لضمان الشفافية واختيار أكفأ العناصر لتمثيل مصر والأزهر الشريف في الخارج.
وأشار الأمين العام إلى أن المسابقة مرّت بمراحل مختلفة من الاختبارات بدءا من الاختبارات التحريرية ثم الشفوية، وتختتم بالمقابلات الشخصية، حيث يجري التركيز في هذه الاختبارات على قدرات ومهارات المتقدمين وسماتهم الشخصية وهيئاتهم وعدد من المعايير التي تؤهلهم لتمثيل مصر والأزهر الشريف في الخارج، لتعليم المنهج الوسطي الأزهري الذي يرسخ للاعتدال والتسامح والحوار وقبول الآخر واحترام التعددية، وكيفية مواجهة التحديات المعاصرة التي تختلف باختلاف المجتمعات والدول والثقافات.
وقال الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية الدكتور نظير عيّاد، إن المقابلات استمرت على مدار أسبوع كامل بحضور وكيل الأزهر الشريف وبمشاركة قيادات الأزهر وأساتذة وعمداء جامعة الأزهر، بالإضافة إلى ممثلين من وزارة الخارجية للوقوف على السمات الشخصية المميزة للمتقدمين.
وأضاف الأمين العام أن المقابلات هي المرحلة الأخيرة بعد مرحلتي الاختبارات التحريرية والشفوية، حيث يعقب هذه المرحلة بعد الاختيار النهائي للمبتعثين عقد مجموعة من الدورات التدريبية يحصل عليها الفائزون في هذه المسابقة قبيل سفرهم إلى دول العالم، وتركز هذه الدورات على دعم بعض المهارات لديهم خاصة مايتعلق منها بالتعامل الأمثل مع الثقافات المختلفة في دول العالم.
وأضاف عياد أن لجان المقابلات تضم قيادات الأزهر الشريف وعدد من أساتذة وعمداء جامعة الأزهر، بالإضافة إلى عدد من ممثلي وزارة الخارجية، وذلك لضمان الشفافية واختيار أكفأ العناصر لتمثيل مصر والأزهر الشريف في الخارج.
وأشار الأمين العام إلى أن المسابقة مرّت بمراحل مختلفة من الاختبارات بدءا من الاختبارات التحريرية ثم الشفوية، وتختتم بالمقابلات الشخصية، حيث يجري التركيز في هذه الاختبارات على قدرات ومهارات المتقدمين وسماتهم الشخصية وهيئاتهم وعدد من المعايير التي تؤهلهم لتمثيل مصر والأزهر الشريف في الخارج، لتعليم المنهج الوسطي الأزهري الذي يرسخ للاعتدال والتسامح والحوار وقبول الآخر واحترام التعددية، وكيفية مواجهة التحديات المعاصرة التي تختلف باختلاف المجتمعات والدول والثقافات.
