اقتراح برلماني بتشغيل العمالة من أبناء القرى في مشروعات حياة كريمة
أكد أحمد حتة عضو مجلس النواب عن دائرة مغاغة وبني مزار بمحافظة المنيا، أن مبادرة الرئيس عبد الفتاح السيسي لتطوير قرى ونجوع مصر "حياة كريمة" تمثل المستقبل لمصر كلها وتعتبر أكبر نقله لتطوير القرى المصرية خاصة القرى الأكثر فقرا والتي تعكس اهتمام الرئيس بكل مصر.
واضاف أحمد حته في تصريحات للمحررين البرلمانيين اليوم أن المبادرة الرئاسية يمكن أن توفر فرص عمل لملايين الشباب من خلال تشغيل العمالة بكل منطقة او محافظة في مشروعات حياة كريمة.
وقال "حته" إنه تقدم بطلب واقتراح برلماني برغبة لوزير التنمية المحلية أن تقوم الشركات العاملة بالمشروعات في عملية التطوير بالاستعانة بالعمالة والخدمات المعاونة من أهل القرية المراد تطويرها وهو ما يسهل تشغيل العمالة من محافظة المنيا من أبناء القرى أنفسهم بالمشروعات خاصة المهن الصغيرة وتشغيل الشباب مما يساعد أيضا في القضاء على البطالة بتلك القرى في نفس الوقت لتسهيل عمل المشروعات وتوفير تكلفة نقل وتسكين العمالة من خارج القرى المراد تطويرها او من خارج المحافظ كما ستكون العمالة المقيمة اقل تكلفة مما يفيد اصحاب المشروعات والدولة.
وأضاف النائب أن مبادرة حياة كريمة تعد من أضخم المبادرات التي شهدتها مصر سواء في حجم التمويل أو عدد المشروعات وهو ما يستوعب عمالة كثيرة خاصة في ظل تكليفات الرئيس بسرعة التطوير في المراحل المختلفة.
واكد النائب أحمد حتة أن معدلات البطالة في محافظة المنيا لا تزال مرتفعة بلغت 15% ، وبواقع 7.4% للذكور و25% للإناث وذلك وفق الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء في عام 2020 ،وبالتالي يساعد التشغيل في المشروعات الجديدة لمبادرة حياة كريمة في تقليل نسب البطالة في المحافظة وهكذا في كل محافظات مصر خاصة القرى التي توجد بها النسبة الأكبر للبطالة مع ندرة فرص العمل بالقرى.
وشدد النائب أحمد حتة على أن مبادرة " حياة كريمة" ستغير وجه القري المصرية وتعيد تشكيل المجتمع المصري وتحسين أوضاع أهالي الريف والقرى، وهو مشروع اقتصادي وصناعي وزراعي، شامل متكامل ويأتي في توقيت كان الشعب المصري يتطلع فيه لمشروع قومي يلتف حوله، وقال: الرئيس عبدالفتاح السيسي فاجأ الجميع كما يفعل دائما بالأفكار غير التقليدية خارج الصندوق بمشروع «حياة كريمة».
واضاف أحمد حته في تصريحات للمحررين البرلمانيين اليوم أن المبادرة الرئاسية يمكن أن توفر فرص عمل لملايين الشباب من خلال تشغيل العمالة بكل منطقة او محافظة في مشروعات حياة كريمة.
وقال "حته" إنه تقدم بطلب واقتراح برلماني برغبة لوزير التنمية المحلية أن تقوم الشركات العاملة بالمشروعات في عملية التطوير بالاستعانة بالعمالة والخدمات المعاونة من أهل القرية المراد تطويرها وهو ما يسهل تشغيل العمالة من محافظة المنيا من أبناء القرى أنفسهم بالمشروعات خاصة المهن الصغيرة وتشغيل الشباب مما يساعد أيضا في القضاء على البطالة بتلك القرى في نفس الوقت لتسهيل عمل المشروعات وتوفير تكلفة نقل وتسكين العمالة من خارج القرى المراد تطويرها او من خارج المحافظ كما ستكون العمالة المقيمة اقل تكلفة مما يفيد اصحاب المشروعات والدولة.
وأضاف النائب أن مبادرة حياة كريمة تعد من أضخم المبادرات التي شهدتها مصر سواء في حجم التمويل أو عدد المشروعات وهو ما يستوعب عمالة كثيرة خاصة في ظل تكليفات الرئيس بسرعة التطوير في المراحل المختلفة.
واكد النائب أحمد حتة أن معدلات البطالة في محافظة المنيا لا تزال مرتفعة بلغت 15% ، وبواقع 7.4% للذكور و25% للإناث وذلك وفق الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء في عام 2020 ،وبالتالي يساعد التشغيل في المشروعات الجديدة لمبادرة حياة كريمة في تقليل نسب البطالة في المحافظة وهكذا في كل محافظات مصر خاصة القرى التي توجد بها النسبة الأكبر للبطالة مع ندرة فرص العمل بالقرى.
وشدد النائب أحمد حتة على أن مبادرة " حياة كريمة" ستغير وجه القري المصرية وتعيد تشكيل المجتمع المصري وتحسين أوضاع أهالي الريف والقرى، وهو مشروع اقتصادي وصناعي وزراعي، شامل متكامل ويأتي في توقيت كان الشعب المصري يتطلع فيه لمشروع قومي يلتف حوله، وقال: الرئيس عبدالفتاح السيسي فاجأ الجميع كما يفعل دائما بالأفكار غير التقليدية خارج الصندوق بمشروع «حياة كريمة».