اتحاد الكتاب يفتح باب الترشح لجائزة أحمد شوقي للإبداع الشعري
تعلن النقابة العامة لاتحاد كتاب مصر، برئاسة الدكتور علاء عبد الهادى، عن فتح باب الترشح لجائزة أحمد شوقى الدولية للإبداع الشعري والتي تمنح مناصفة لشاعرين كبيرين أحدهما من جمهورية مصر العربية والآخر من خارجها، ممن تتوافر فيهما سمات التفرد الإبداعى، والتفوق الشعرى.
ويفتح باب الترشح لها وفقًا للشروط الآتية: "تقبل الترشيحات من الهيئات الأكاديمية، واتحادات الكتاب العربية، وغير العربية، ونوادى القلم والمؤسسات الأدبية والثقافية الكبرى، ولا يحق لمرشح التقدم إلى الجائزة بنفسه، أن يكون الترشيح لشاعر من الأحياء وقت التقدم إلى الجائزة، ترفق الجهة المرشحة السيرة الذاتية للمرشح، وبها تقرير واف عن أهم المبررات التى تسوغ ترشيحه، أن يكون الترشيح عن مجمل إبداع الشاعر، وللجهة المرشحة الحق فى التنويه بعمل فنى بذاته أو أكثر من أعمال الشاعر المرشح، ويجوز لها أن ترفق مجموعة دالة من أعماله، ألا يكون المرشح قد حصل على جائزة كبرى مماثلة فى آخر ثلاث سنوات من تاريخ الإعلان".
ويتشكل مجلس أمناء الجائزة من خمسة إلى سبعة أعضاء، من كبار النقاد والشعراء، لمدة ثلاث سنوات، برئاسة الدكتور علاء عبد الهادى، رئيس النقابة العامة لاتحاد كتاب مصر، بصفته، ولا يحق لعضو من أعضاء مجلس الأمناء الترشح للجائزة إلا بعد مرور سنة -على الأقل- من خروجه من المجلس.
ويحق لمجلس أمناء الجائزة بعد نشر الإعلان فى القنوات المعهودة أن يرشح بنفسه، أو أن يخاطب كبار المتخصصين من خارج العالم العربى، أو من داخله، ويدعوهم إلى طرح ترشيحاتهم عبر القنوات التى حددها الإعلان، وتخضع الترشيحات الواردة للدراسة والتنصيف من قبل أمانة الجائزة.
كما يحق لمجلس الأمناء دعوة عدد مختار من كبار الكتاب للمشاركة فى الحوار، أو لإعداد قائمة قصيرة للمرشحين.
ويتم تسلم ترشيحات المؤسسات المعنية حتى موعد غايته منتصف شهر مارس، ولا ينظر فى الإنتاج الذى يصل إلى مقر النقابة العامة لاتحاد كتاب مصر بعد انتهاء الموعد المحدد.
وينال الفائز أغلبية أصوات مجلس الأمناء، وتُعد قرارات المجلس نهائية ولا تقبل طعنًا أو ردًا، وتعلن نتيجة الجائزة فى اليوم العالمى للشعر 21 مارس من كل عام.
وتقام ندوة أدبية حول أعمال الفائز أو الفائزين فى حفل عام، وتبلغ قيمة الجائزة مئة ألف جنيه مصرى لكل فائز، وتمثال من البرونز لأحمد شوقى صُمم خصيصًا لهذه المناسبة.
ويفتح باب الترشح لها وفقًا للشروط الآتية: "تقبل الترشيحات من الهيئات الأكاديمية، واتحادات الكتاب العربية، وغير العربية، ونوادى القلم والمؤسسات الأدبية والثقافية الكبرى، ولا يحق لمرشح التقدم إلى الجائزة بنفسه، أن يكون الترشيح لشاعر من الأحياء وقت التقدم إلى الجائزة، ترفق الجهة المرشحة السيرة الذاتية للمرشح، وبها تقرير واف عن أهم المبررات التى تسوغ ترشيحه، أن يكون الترشيح عن مجمل إبداع الشاعر، وللجهة المرشحة الحق فى التنويه بعمل فنى بذاته أو أكثر من أعمال الشاعر المرشح، ويجوز لها أن ترفق مجموعة دالة من أعماله، ألا يكون المرشح قد حصل على جائزة كبرى مماثلة فى آخر ثلاث سنوات من تاريخ الإعلان".
ويتشكل مجلس أمناء الجائزة من خمسة إلى سبعة أعضاء، من كبار النقاد والشعراء، لمدة ثلاث سنوات، برئاسة الدكتور علاء عبد الهادى، رئيس النقابة العامة لاتحاد كتاب مصر، بصفته، ولا يحق لعضو من أعضاء مجلس الأمناء الترشح للجائزة إلا بعد مرور سنة -على الأقل- من خروجه من المجلس.
ويحق لمجلس أمناء الجائزة بعد نشر الإعلان فى القنوات المعهودة أن يرشح بنفسه، أو أن يخاطب كبار المتخصصين من خارج العالم العربى، أو من داخله، ويدعوهم إلى طرح ترشيحاتهم عبر القنوات التى حددها الإعلان، وتخضع الترشيحات الواردة للدراسة والتنصيف من قبل أمانة الجائزة.
كما يحق لمجلس الأمناء دعوة عدد مختار من كبار الكتاب للمشاركة فى الحوار، أو لإعداد قائمة قصيرة للمرشحين.
ويتم تسلم ترشيحات المؤسسات المعنية حتى موعد غايته منتصف شهر مارس، ولا ينظر فى الإنتاج الذى يصل إلى مقر النقابة العامة لاتحاد كتاب مصر بعد انتهاء الموعد المحدد.
وينال الفائز أغلبية أصوات مجلس الأمناء، وتُعد قرارات المجلس نهائية ولا تقبل طعنًا أو ردًا، وتعلن نتيجة الجائزة فى اليوم العالمى للشعر 21 مارس من كل عام.
وتقام ندوة أدبية حول أعمال الفائز أو الفائزين فى حفل عام، وتبلغ قيمة الجائزة مئة ألف جنيه مصرى لكل فائز، وتمثال من البرونز لأحمد شوقى صُمم خصيصًا لهذه المناسبة.